مسقط – اثير
مسقط – اثير
ستكون العاصمة مسقط مع نهاية هذا الشهر، نقطة التقاء أساطير الإبحار الشراعي الذين جاءوا من كل أنحاء العالم لخوض تحديات حامية في أول جولة من الجولات الست ضمن سلسلة “لوي فيتون” لكأس أمريكا الشراعي للعام 2016م، ومن خلال هذه الجولة ستتضح معالم المنافسات المرتقبة في هذا العام.
ستكون العاصمة مسقط مع نهاية هذا الشهر، نقطة التقاء أساطير الإبحار الشراعي الذين جاءوا من كل أنحاء العالم لخوض تحديات حامية في أول جولة من الجولات الست ضمن سلسلة “لوي فيتون” لكأس أمريكا الشراعي للعام 2016م، ومن خلال هذه الجولة ستتضح معالم المنافسات المرتقبة في هذا العام.
وسيكون الجماهير والمتابعون على موعد مع إثارة ومنافسات ملتهبة عندما تنطلق قوارب أيه سي45 بأشرعتها الشاهقة وأجنحتها الغاطسة لتشق مياه البحر بسرعات فائقة بالقرب من الشاطئ، ومن جهة أخرى سيكون البحّارة المتنافسون على موعد مع مبارزة ستكتب في تاريخهم الاحترافي، وستكون اختباراً صعباً للخبرة والحنكة في قراءة الظروف الجوية وقراءة تحركات الخصوم وانتهاز الفرص للوصول إلى الصدارة.
وسيكون الجماهير والمتابعون على موعد مع إثارة ومنافسات ملتهبة عندما تنطلق قوارب أيه سي45 بأشرعتها الشاهقة وأجنحتها الغاطسة لتشق مياه البحر بسرعات فائقة بالقرب من الشاطئ، ومن جهة أخرى سيكون البحّارة المتنافسون على موعد مع مبارزة ستكتب في تاريخهم الاحترافي، وستكون اختباراً صعباً للخبرة والحنكة في قراءة الظروف الجوية وقراءة تحركات الخصوم وانتهاز الفرص للوصول إلى الصدارة.
وتأتي جولة مسقط افتتاحية موسم 2016م من سلسلة ” لوي فيتون ” لكأس أمريكا الشراعي بعد أن خاضت الفرق الست ثلاث جولات في موسم 2015م في بورتسموث بالممكلة المتحدة، وجوتمبرغ بالسويد، وبرمودا.
وتأتي جولة مسقط افتتاحية موسم 2016م من سلسلة ” لوي فيتون ” لكأس أمريكا الشراعي بعد أن خاضت الفرق الست ثلاث جولات في موسم 2015م في بورتسموث بالممكلة المتحدة، وجوتمبرغ بالسويد، وبرمودا.
تجدر الإشارة إلى أن فريق الإمارات نيوزلندا يتصدر حالياً الترتيب العام بعد أن حافظ على أداء ثابت وبقي ضمن الفرق الثلاثة الأولى طوال موسم العام الماضي، هذا الفريق لم يعد هو نفسه الفريق الذي مُني بهزيمة صعبة في سباق الحسم لكأس أمريكا الشراعي عام 2013م على يد فريق أوراكل تيم يو أس أيه، فقد عاد هذه المرة بقوة أربكت صفوف الفرق الأخرى وحسابات حامل الكأس فريق أوراكل تيم يو أس أيه، ولا عجب في ذلك إذا ما عرفنا بأن البحّار “بيتر بورلنج” هو من يتولى دفة القارب، وأن ربان الفريق هو جلين أشبي الذي يعد واحداً من أعظم الأسماء في سباقات قوارب الأجنحة الغاطسة على وجه الأرض.
تجدر الإشارة إلى أن فريق الإمارات نيوزلندا يتصدر حالياً الترتيب العام بعد أن حافظ على أداء ثابت وبقي ضمن الفرق الثلاثة الأولى طوال موسم العام الماضي، هذا الفريق لم يعد هو نفسه الفريق الذي مُني بهزيمة صعبة في سباق الحسم لكأس أمريكا الشراعي عام 2013م على يد فريق أوراكل تيم يو أس أيه، فقد عاد هذه المرة بقوة أربكت صفوف الفرق الأخرى وحسابات حامل الكأس فريق أوراكل تيم يو أس أيه، ولا عجب في ذلك إذا ما عرفنا بأن البحّار “بيتر بورلنج” هو من يتولى دفة القارب، وأن ربان الفريق هو جلين أشبي الذي يعد واحداً من أعظم الأسماء في سباقات قوارب الأجنحة الغاطسة على وجه الأرض.
وفي ظل صدارة فريق الإمارات نيوزلندا لا يبدو حامل الكأس فريق أوراكل تيم يو.أس.أيه سعيدًا بتأخره في المركز الثاني بفارق 10 نقاط، ولا شك بأن الربان جيمي سبيتهيل الذي قاد الفريق الأمريكي للفوز بالكأس لعامين متتاليين قد وضع خطة دفاع لمباغتة المتحدين وقلب موازين النتيجة في بداية الموسم عند انطلاق أولى السباقات قبالة شاطئ نادي الموج للجولف بتاريخ 27 فبراير.
وفي ظل صدارة فريق الإمارات نيوزلندا لا يبدو حامل الكأس فريق أوراكل تيم يو.أس.أيه سعيدًا بتأخره في المركز الثاني بفارق 10 نقاط، ولا شك بأن الربان جيمي سبيتهيل الذي قاد الفريق الأمريكي للفوز بالكأس لعامين متتاليين قد وضع خطة دفاع لمباغتة المتحدين وقلب موازين النتيجة في بداية الموسم عند انطلاق أولى السباقات قبالة شاطئ نادي الموج للجولف بتاريخ 27 فبراير.
الجدير بالذكر أن الفرق الـ6 ستخوض ستة سباقات على مدى يومين، وسيتم بث كل الإثارة والمنافسات من السلطنة إلى كافة أرجاء العالم، ومع نهاية سباقات اليوم الأول ستتضح الصورة وستأخذ المنافسات معالمها الأولى، أما مع نهاية اليوم الثاني فسيكتب فصل جديد في سباقات كأس أمريكا وفي تاريخ السلطنة كأول دولة في الشرق الأوسط تستضيف هذه الكأس العريقة.
الجدير بالذكر أن الفرق الـ6 ستخوض ستة سباقات على مدى يومين، وسيتم بث كل الإثارة والمنافسات من السلطنة إلى كافة أرجاء العالم، ومع نهاية سباقات اليوم الأول ستتضح الصورة وستأخذ المنافسات معالمها الأولى، أما مع نهاية اليوم الثاني فسيكتب فصل جديد في سباقات كأس أمريكا وفي تاريخ السلطنة كأول دولة في الشرق الأوسط تستضيف هذه الكأس العريقة.