مسقط – أثير
توج نادي السيب لكرة القدم للناشئين ببطولة الدوري للموسم الرياضي 2015/2016 بعد أن توفق في المباراة النهائية على نادي عبري بنتيجة هدفين مقابل هدف على المجمع الرياضي بالبريمي،
واستطاع نادي السيب أن يتقدم بهدفين نظيفين مع مجريات الشوط الأول، حيث تمكن اللاعب علي العمري من تسجيل هدف اللقاء الأول عن طريق كرة جميلة خادع بها حارس المرمى والمدافعين.
ثم ظهر اللاعب محمد المحرمي لاعب نادي السيب في كرة أخرى خادع بها مدافعي نادي عبري واسكنها الشباك، معلنا تقدم فريقه السيب بهدفين نظيفين في الشوط الأول.
الشوط الثاني دخل فيه نادي عبري للناشئين بشكل مختلف من أجل العودة إلى المباراة، وضغط لاعبوه كثيرا على دفاعات نادي السيب، ليحصل معها الفريق على ركلة جزاء، تقدم لها اللاعب نضال العلوي معلنا الهدف الأول لفريقه وتقليص الفارق.
هدف نادي عبري أعطى المباراة مزيدا من الإثارة والندية بين الفريقين، من أجل الخروج بالانتصار ومعانقة الذهب،وظهرت رغبة نادي عبري بتعديل نتيجة المباراة عن طريق تنظيم الهجمات واللعب بالأسلوب الهجومي، بينما كانت هناك لمحات فنية رائعة من قبل لاعبو نادي السيب الذين اعتمدوا على التمرير السريع في وسط الملعب، وتشكيل هجمات منظمة من فترة لأخرى من أجل زيادة رصيد الاهداف.
دقائق الشوط الثاني من المباراة لم تأتي بالجديد في الأهداف، رغم المحاولات الكثيرة من جانب الفريقين، ليطلق معها حكم المباراة يعقوب الراشدي صافرة النهاية، معلنا فوز نادي السيب بلقب البطولة الأول بنتيجة هدفين مقابل هدف.
مسقط – أثير
توج نادي السيب لكرة القدم للناشئين ببطولة الدوري للموسم الرياضي 2015/2016 بعد أن توفق في المباراة النهائية على نادي عبري بنتيجة هدفين مقابل هدف على المجمع الرياضي بالبريمي،
واستطاع نادي السيب أن يتقدم بهدفين نظيفين مع مجريات الشوط الأول، حيث تمكن اللاعب علي العمري من تسجيل هدف اللقاء الأول عن طريق كرة جميلة خادع بها حارس المرمى والمدافعين.
ثم ظهر اللاعب محمد المحرمي لاعب نادي السيب في كرة أخرى خادع بها مدافعي نادي عبري واسكنها الشباك، معلنا تقدم فريقه السيب بهدفين نظيفين في الشوط الأول.
الشوط الثاني دخل فيه نادي عبري للناشئين بشكل مختلف من أجل العودة إلى المباراة، وضغط لاعبوه كثيرا على دفاعات نادي السيب، ليحصل معها الفريق على ركلة جزاء، تقدم لها اللاعب نضال العلوي معلنا الهدف الأول لفريقه وتقليص الفارق.
هدف نادي عبري أعطى المباراة مزيدا من الإثارة والندية بين الفريقين، من أجل الخروج بالانتصار ومعانقة الذهب،وظهرت رغبة نادي عبري بتعديل نتيجة المباراة عن طريق تنظيم الهجمات واللعب بالأسلوب الهجومي، بينما كانت هناك لمحات فنية رائعة من قبل لاعبو نادي السيب الذين اعتمدوا على التمرير السريع في وسط الملعب، وتشكيل هجمات منظمة من فترة لأخرى من أجل زيادة رصيد الاهداف.
دقائق الشوط الثاني من المباراة لم تأتي بالجديد في الأهداف، رغم المحاولات الكثيرة من جانب الفريقين، ليطلق معها حكم المباراة يعقوب الراشدي صافرة النهاية، معلنا فوز نادي السيب بلقب البطولة الأول بنتيجة هدفين مقابل هدف.