العمانية–أثير
العمانية
–
أثير
بلغ إجمالي عدد ممن تلقوا العلاج في جناح اليود المُشعّ بقسم الأشعة والطب النووي بمركز السُّلطان قابوس المُتكامل لعلاج وبحوث أمراضالسرطان ٢٨ مريضًا منذ افتتاح الجناح في ٢٢ مايو الماضي.
بلغ
إجمالي
عدد
ممن
تلقوا
العلاج
في
جناح
اليود
المُشعّ
بقسم
الأشعة
والطب
النووي
بمركز
السُّلطان
قابوس
المُتكامل
لعلاج
وبحوث
أمراض
السرطان
٢٨
مريضًا
منذ
افتتاح
الجناح
في
٢٢
مايو
الماضي
.
وقالت الدكتورة خلود بنت سالم الريامية، استشاري الطب النووي بمركز السُّلطان قابوس المتكامل لعلاج وبحوث أمراض السرطان إن اليودالمُشعّ (I131) يُستخدم لعلاج سرطان الغدة الدرقية، وفرط نشاط الغدة الدرقية منذ عقود من الزمن مع الحد الأدنى من الآثار الجانبية مقارنةبأنواع العلاج الأخرى، حيث يقوم استشاري الطب النووي بتحديد مقدار الجرعة بعد ظهور فحوصات المريض والموجات فوق الصوتيةوالأشعة السينية.
وقالت
الدكتورة
خلود
بنت
سالم
الريامية،
استشاري
الطب
النووي
بمركز
السُّلطان
قابوس
المتكامل
لعلاج
وبحوث
أمراض
السرطان
إن
اليود
المُشعّ
(
I131
)
يُستخدم
لعلاج
سرطان
الغدة
الدرقية،
وفرط
نشاط
الغدة
الدرقية
منذ
عقود
من
الزمن
مع
الحد
الأدنى
من
الآثار
الجانبية
مقارنة
بأنواع
العلاج
الأخرى،
حيث
يقوم
استشاري
الطب
النووي
بتحديد
مقدار
الجرعة
بعد
ظهور
فحوصات
المريض
والموجات
فوق
الصوتية
والأشعة
السينية
.
وأضافت: “يحوي الجناح أربع غرف عزل، ومختبرا لتحضير كبسولات العلاج باليود المشع (I131)، مُجهزة وفق أحدث المعايير الدولية للحمايةمن الإشعاع، زُوِدت الغرف بأجهزة الكشف لمراقبة مستويات الإشعاع طوال فترة إقامة المريض، ويقوم الفيزيائي الطبي بتقديم الإرشاداتللمريض للوقاية من الإشعاع قبل وخلال وبعد تلقي العلاج”.
وأضافت:
“يحوي
الجناح
أربع
غرف
عزل،
ومختبرا
لتحضير
كبسولات
العلاج
باليود
المشع
(
I131
)،
مُجهزة
وفق
أحدث
المعايير
الدولية
للحماية
من
الإشعاع،
زُوِدت
الغرف
بأجهزة
الكشف
لمراقبة
مستويات
الإشعاع
طوال
فترة
إقامة
المريض،
ويقوم
الفيزيائي
الطبي
بتقديم
الإرشادات
للمريض
للوقاية
من
الإشعاع
قبل
وخلال
وبعد
تلقي
العلاج”
.
ووضّحت أنه قبل دخول المريض، تُجهز الغرفة من قِبل الممرضات والفيزيائيين الطبيين، لتقليل مخاطر التلوث الإشعاعي حيث يشمل تغطيةالأسطح والأسرة والأرضيات بملاءاتٍ عازلة ومقاومة للماء، وبعد خروج المريض من المستشفى يتمُّ إدارة النفايات المُشعّة بهدف التخلُص منهابإشراف الفيزيائي الطبي.
ووضّحت
أنه
قبل
دخول
المريض،
تُجهز
الغرفة
من
قِبل
الممرضات
والفيزيائيين
الطبيين،
لتقليل
مخاطر
التلوث
الإشعاعي
حيث
يشمل
تغطية
الأسطح
والأسرة
والأرضيات
بملاءاتٍ
عازلة
ومقاومة
للماء،
وبعد
خروج
المريض
من
المستشفى
يتمُّ
إدارة
النفايات
المُشعّة
بهدف
التخلُص
منها
بإشراف
الفيزيائي
الطبي
.