أخبار محلية

اللجنة العليا تصدر قرارًا جديدًا

تعرف على الأنشطة والأفراد المستثنين من قرارات اللجنة العليا الأخيرة
تعرف على الأنشطة والأفراد المستثنين من قرارات اللجنة العليا الأخيرة تعرف على الأنشطة والأفراد المستثنين من قرارات اللجنة العليا الأخيرة

العمانيةأثير

العمانية

أثير

تابعت اللجنة العليا المكلّفة ببحث آلية التعامل مع التطوّرات الناتجة عن انتشار فيروس كورونا (كوفيد 19)، في إطار انعقادها المستمربرئاسة معالي السيّد حمود بن فيصل البوسعيدي وزير الداخلية، تطوّرات هذه الجائحة وإجراءات الوقاية منها وسُبُل تجنّب انتشارها.

تابعت

اللجنة

العليا

المكلّفة

ببحث

آلية

التعامل

 

مع

التطوّرات

الناتجة

عن

انتشار

فيروس

كورونا

(

كوفيد

19)

،

في

إطار

 

انعقادها

المستمر

برئاسة

معالي

السيّد

حمود

بن

فيصل

البوسعيدي

وزير

 

الداخلية،

تطوّرات

هذه

الجائحة

وإجراءات

الوقاية

منها

وسُبُل

تجنّب

 

انتشارها

.

واطّلعت اللجنة العليا على تقارير التقصي الوبائي في مختلف محافظات السلطنة، وقد أظهرت هذه التقارير مستوى عاليًا من الخطورة فيالوضع الوبائي لفيروس كورونا (كوفيد 19) في محافظة ظفار، إذ ازداد عدد  الحالات المُصابة بشكل مطّرد خلال الفترة الماضية، وقدانعكست تلك الزيادة في الارتفاع القياسي في أعداد المنوّمين في العناية المركّزة والأجنحة بما يتجاوز السعة الاستيعابيّة، وفي أعدادالوفيّات.

واطّلعت

اللجنة

العليا

على

تقارير

التقصي

الوبائي

في

مختلف

محافظات

 

السلطنة،

وقد

أظهرت

هذه

التقارير

مستوى

عاليًا

من

الخطورة

في

الوضع

 

الوبائي

لفيروس

كورونا

(

كوفيد

19)

في

محافظة

ظفار،

إذ

ازداد

عدد

 

الحالات

المُصابة

بشكل

مطّرد

خلال

الفترة

الماضية،

وقد

انعكست

تلك

 

الزيادة

في

الارتفاع

القياسي

في

أعداد

المنوّمين

في

العناية

المركّزة

 

والأجنحة

بما

يتجاوز

السعة

الاستيعابيّة،

وفي

أعداد

الوفيّات

.

وحمايةً للصحّة العامة لأفراد المجتمع في المحافظة، وفي السلطنة بوجهٍ عام، وحمايةً للمنظومة الصحيّة وقدرتها على التعامل مع هذاالمرض وغيره من الأمراض إضافة إلى تقديمها خدماتها الصحيّة الأخرى للمجتمع،  فقد قررت اللجنة العليا تمديد فترة إغلاق الأنشطةالتجاريّة ومنع الحركة ليلاً في محافظة ظفار لتبدأ من الساعة السادسة مساءً حتى الساعة الخامسة صباحًا، بداية من يومِ غدٍ السبت 4 رمضان   1442هـ الموافق 17 أبريل 2021م حتى إشعارٍ آخر

وحمايةً

للصحّة

العامة

لأفراد

المجتمع

في

المحافظة،

وفي

السلطنة

بوجهٍ

 

عام،

وحمايةً

للمنظومة

الصحيّة

وقدرتها

على

التعامل

مع

هذا

المرض

 

وغيره

من

الأمراض

إضافة

إلى

تقديمها

خدماتها

الصحيّة

الأخرى

للمجتمع،

 

فقد قررت اللجنة العليا تمديد فترة إغلاق الأنشطةالتجاريّة ومنع الحركة ليلاً في محافظة ظفار لتبدأ من الساعة السادسة مساءً حتى الساعة الخامسة صباحًا، بداية من يومِ غدٍ السبت 4 رمضان   1442هـ الموافق 17 أبريل 2021م حتى إشعارٍ آخر

فقد

قررت

اللجنة

العليا

تمديد

فترة

إغلاق

الأنشطة

التجاريّة

ومنع

الحركة

 

ليلاً

في

محافظة

ظفار

لتبدأ

من

الساعة

السادسة

مساءً

حتى

الساعة

الخامسة

 

صباحًا،

بداية

من

يومِ

غدٍ

السبت

4

رمضان

  1442

هـ

الموافق

17

أبريل

 2021

م

حتى

إشعارٍ

آخر

وتؤكد اللجنة العليا على أن هذا القرار قابل للمراجعة في مرحلة لاحقة بحسب مُستجدّات المؤشرات الوبائية، وأنها بصدد اتخاذ قراراتأكثر صرامة لمنع تفشّي الوباء ومن بينها الإغلاق التام إن استدعت الحالة الوبائية ذلك.

وتؤكد

اللجنة

العليا

على

أن

هذا

القرار

قابل

للمراجعة

في

مرحلة

لاحقة

 

بحسب

مُستجدّات

المؤشرات

الوبائية،

وأنها

بصدد

اتخاذ

قرارات

أكثر

 

صرامة

لمنع

تفشّي

الوباء

ومن

بينها

الإغلاق

التام

إن

استدعت

الحالة

 

الوبائية

ذلك

.

وفي هذا الإطار فإن اللجنة العليا تؤكد على تجنّب كل الأفعال والممارسات التي تؤدي إلى تفشّي هذا المرض، خصوصًا عدم الالتزام بالتباعدالجسدي ولبس الكِمامة في المساجد خصوصًا وفي الأماكن العامة على وجه العموم، وإقامة تجمّعات العزاء والأعراس، والتجمّعات فيأوقات الإفطار وغيرها من التجمّعات، وارتياد المحلّات والمجمّعات التجارية والأسواق الشعبيّة في  الأوقات المزدحمة، حمايةً للنفسِ والأسرةِوالمجتمعِ من انتشار الوباء.

وفي

هذا

الإطار

فإن

اللجنة

العليا

تؤكد

على

تجنّب

كل

الأفعال

والممارسات

 

التي

تؤدي

إلى

تفشّي

هذا

المرض،

خصوصًا

عدم

الالتزام

بالتباعد

الجسدي

 

ولبس

الكِمامة

في

المساجد

خصوصًا

وفي

الأماكن

العامة

على

وجه

العموم،

 

وإقامة

تجمّعات

العزاء

والأعراس،

والتجمّعات

في

أوقات

الإفطار

وغيرها

 

من

التجمّعات،

وارتياد

المحلّات

والمجمّعات

التجارية

والأسواق

الشعبيّة

في

 

الأوقات

المزدحمة،

حمايةً

للنفسِ

والأسرةِ

والمجتمعِ

من

انتشار

الوباء

.

Your Page Title