أخبار

بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن

بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن
بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن

أثير – ريما الشيخ

أثير – ريما الشيخ

حصد الدكتور محمد بن حمود العامري، أستاذ الفن والتربية في جامعة السلطان قابوس، على جائزة “أدوين زيجفليد” من الجمعية الدولية للتربية، حيث يعد أول عماني وعربي يحصل على هذه الجائزة.

بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن
بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن

وقد حصل على درجة الدكتوراة في التربية تخصص مناهج وطرق تدريس التربية الفنية من جامعة مانشستر (University of Manchester) عام 2005م، وماجستير الفنون من جامعة ورئك (University of Warwick) وهو عضو الكونجرس العالمي للتربية من خلال الفن (InSEA) ومستشار وممثل منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لفترتين انتخابيتين من (2014-2017) و(2017-2019)

بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن
بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن
بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن
بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن

كما شارك في نشر العديد من المقالات والفصول النقدية عن حركة الفن التشكيلي في سلطنة عُمان وعن الثقافة النقدية البصرية، له ثلاثة فصول منشورة في موسوعة عالمية باللغة الإنجليزية بدعوة من جامعة كامبريج (2019).

بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن
بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن


وأضاف: أؤمن أن التعاون الدولي في إنجاز المشاريع الفنية والتربوية هو باب للنجاح الذي يفتح شراكات جديدة يمكن للمرء أن يتعامل من خلالها مع ثقافات متعددة لديها الخبرة التي يمكن أن تتعايش وتتبادل وتكسب المرء خبرات أخرى لم تكن لديه، فالانفتاح بتوازن مع الآخر يجعل نمو الخبرات سريعا.

بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن
بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن

وذكر الدكتور محمد بأن فوزه بهذه الجائزة جعله أول عُماني عربي يحصل على هذه الجائزة تحديدا، فأوضح بقوله: هذا شرف لي أولا ولجامعة السلطان قابوس التي سُجل اسمها في ميادين كثيرة في المحافل الدولية العالمية وهذا يرفع من مكانتها ومن مكانة منسوبيها وبالتالي من رفعة البلد، وجود اسمي مع آخرين ممن فاز بهذه الجائزة، يجعلني أكثر اعتزازا وحرصا على العمل بجهد أكبر وبتأثير لها أبعاد أكبر من المحلية التي يقع فيها الكثيرون وتأسرهم دون التطلع إلى مستويات يمكن أن يكون لهم شأن أكبر.

“مشاوير الحياة لا تخلى من صعوبات وتحديات، والمشكلات هي من تجعلنا نفكر بطرق مختلفة عن الواقع”، هذا ما أكده الدكتور، مضيفا : من المؤكد أن هناك تحديات قابلتها في حياتي وبفضل المولى عزوجل كانت هناك حلول، أهم المشكلات والتحديات عدم التفرغ للإبداع ومن أجل الإبداع الحقيقي وتحقيق مستويات متقدمة لابد من إيجاد البيئة الصالحة، ولا يتحقق ذلك في وجود ضغوط عمل كبيرة، ومسؤوليات أكبر، لأن ذهن الإنسان لا يحتمل أيضًا تلك الضغوط هذا إذا أردنا إنجازات وإبداعات في مجالات العمل.

بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن
بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن بعد فوزه الأول من نوعه: تسجيل أكاديمي عماني بين أسماء هي الأشهر عالميا في مجال الفن

في ختام حديثه مع “أثير” نصح الدكتور محمد العامري شباب اليوم بعدم الاستعجال في جني النتائج، فهذا ليس من صالحهم، حيث إن شباب اليوم في عجلة من أجل الشهرة، ومن أجل تسجيل لحظات هشة ، ولكن لابد بأن يكون الشباب متأنيا، منظما ويعمل بجهد للوصول إلى الأهداف، كما يجب على الشباب بألا ينظروا فقط إلى الأهداف القريبة بل إلى غايات أكبر وأن يخططوا لها بكل إتقان وبكل حب وبكل أمانة، وسوف تتحقق الأمنيات بطرق سليمة وبجودة عالية إن شاء الله.

وتوجه الدكتور بالشكر إلى جامعة السلطان قابوس التي وصفها بأساس نجاحاته، كما شكر كلية التربية التي منحته الكثير من الخبرات التربوية في عالم التربية المعاصرة.

Your Page Title