• Latest
قامات مضيئة عبر “أثير”: في وداع شاعر وأديب لبنان “محمد علي شمس الدين”

قامات مضيئة عبر “أثير”: في وداع شاعر وأديب لبنان “محمد علي شمس الدين”

الخميس , 2 فبراير 2023 9:31 ص
تعرف على حجم الصادرات والواردات بين سلطنة عمان وأمريكا

مسؤول أوكراني: سلطنة عُمان عرضت افتتاح مركز للحبوب على أراضيها

السبت , 25 مارس 2023 11:41 م
مسودة تلقائية

أقدمها في وادي بني خالد: باحثان عُمانيان يوثقان كتابات ونقوشًا أثرية

السبت , 25 مارس 2023 8:37 م
منها تبرّع السلطان بنصف مليون، وإشاعة حول الرطب: أخبار رمضانية عُمانية قبل 46 سنة

منها تبرّع السلطان بنصف مليون، وإشاعة حول الرطب: أخبار رمضانية عُمانية قبل 46 سنة

السبت , 25 مارس 2023 3:28 م
سفارتنا في باريس تصدر بيانا بشأن الاحتجاجات

سفارتنا في باريس تصدر بيانا بشأن الاحتجاجات

السبت , 25 مارس 2023 2:42 م
فلاتر مقلدة تُباع على أنها أصلية

فلاتر مقلدة تُباع على أنها أصلية

السبت , 25 مارس 2023 2:26 م

خبراء: انخفاض أسعار النفط بسبب التخوف من أزمة مالية، وتوقعات بارتفاعه مجدداً

السبت , 25 مارس 2023 1:41 م
أسياد للنقل البحري تحقق أرباحاً تفوق التوقعات خلال جائحة كوفيد 19، وتوقف الدعم الحكومي منذ 2014

أسياد للنقل البحري تحقق أرباحاً تفوق التوقعات خلال جائحة كوفيد 19، وتوقف الدعم الحكومي منذ 2014

السبت , 25 مارس 2023 1:38 م
د.عبدالله باحجاج يكتب: كيف سيكون مستقبل التعليم والوظائف في عصر الذكاء الاصطناعي؟

أوكيو تتجه إلى تكنولوجيا الذكاء الصناعي لتحسين السلامة وتقليل التكاليف

السبت , 25 مارس 2023 1:33 م
المجلس الأعلى للبترول الكويتي يوافق على الاستثمار في مصفاة الدقم.. ورئيسه يؤكد: خطوة مباركة في مشروع حيوي واعد

موافقات مبدئية لإدارة وتشغيل الأرصفة البحرية السياحية والتجارية

السبت , 25 مارس 2023 1:31 م
بين بيع المؤسسات الاستثمارية وشراء الأفراد، إليك ملخصاً لتداولات الأسهم للأسبوع الماضي

بين بيع المؤسسات الاستثمارية وشراء الأفراد، إليك ملخصاً لتداولات الأسهم للأسبوع الماضي

السبت , 25 مارس 2023 1:21 م
طقس صحو إلى غائم جزئيًا وأعلى حرارة 49

اتساع نطاق تأثير الحالة الجوية، وتقرير يوضح تفاصيلها

السبت , 25 مارس 2023 1:10 م
رسمياً: وزارة التنمية الاجتماعية تقر فصل “السينما” عن “المسرح”

رسمياً: وزارة التنمية الاجتماعية تقر فصل “السينما” عن “المسرح”

السبت , 25 مارس 2023 12:58 م
صحيفة أثير الإلكترونية
الأحد, 26 مارس , 2023
أعلن معنا
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
No Result
View All Result
صحيفة أثير الإلكترونية
No Result
View All Result

قامات مضيئة عبر “أثير”: في وداع شاعر وأديب لبنان “محمد علي شمس الدين”

الخميس , 2 فبراير 2023 9:31 ص
in الرئيسية, فضاءات
A A
0
قامات مضيئة عبر “أثير”: في وداع شاعر وأديب لبنان “محمد علي شمس الدين”
FacebookTweet

أثير – مكتب أثير في تونس
إعداد: محمد الهادي الجزيري

كنت أتساءل وما أزال، أيموت الشعراء؟ أيخبو كلّ ذلك الجمر الملتهب؟ أيجفّ كلّ الزلال المتدفّق؟ نعم.. إن كان المقصود بالموت والفناء ذاك الجسد الذاوي الخاوي العائد إلى تراب، لكن تلك المشاعر والمعارف واللحظات الشعرية.. المخزّنة في كتاب أو في كتب عديدة، لا يمكن أن نصدّق أنّها تُعدم وتمسي سرابا، أسئلة حارقة مثل هذه، تجول في خاطري وأنا أهمّ بقامة مضيئة إلى الأبد، وإن رحلت عنّا منذ أشهر قليلة، وأنا أتصفّح ذاكرتي وأصافح محمد علي شمس الدين في تونس وقد حلّ بيننا ليشارك في أمسيات رائقة باسم “أيام قرطاج الشعرية” وكان ذلك في مارس 2018، وكم كان متماسكا وحاضر الذهن رغم كبر السنّ، وها هو يسلم الروح إلى باريها ويرحل بعد عمر كامل أهداه للشعر.. للقصيدة العربية، وأنا في شدّة ارتباكي أحاول أن أترك للقارئ العربي أثرا طيبا لفقيدنا الشاعر الكبير ابن لبنان: محمد علي شمس الدين…

وُلد الراحل في قرية بيت ياحون في 1942 بقضاء بنت جبيل في جنوب لبنان، وهذه القرية التي لطالما تحدّث عنها في مقابلاته الصحافية، مستذكراً طفولته ونشأته في طبيعة جبلية وبيئة رعوية، حيث كان يستمع إلى صوت جدّه وهو يؤدي الأذان والموشحات الدينية ويقرأ في تلك الفترة شعر المتنبي، والمعري، والشريف الرضي، ومؤلّفات الجاحظ، والتوحيدي، وقد نشأ في بلدة “عربصاليم” قرب النبطية، ودرس شمس الدين في بيروت وحاز إجازة الحقوق من “الجامعة اللبنانية” عام 1963، وعمل مديراً للتفتيش والمراقبة في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي اللبناني، ثم تحوّل بعد ذلك إلى دراسة التاريخ حتى حصل على درجة الدكتوراة.

كتبت “العربي الجديد” يوم وفاته مقالا هاما، وممّا ورد فيه:

“هيمنت مناخات الغموض والميتافيزيقيا والغنائية على تجربته منذ إصدار مجموعته الأولى “قصائد مهرّبة إلى حبيبتي آسيا” سنة 1975، إذ يستهل قصيدة “فاتحة للنار في خرائب الجسد” في المجموعة بقوله:

للنّسْرِ الجائعِ/ للبلبل في المطر الوحشيّ/ وللطفل المذبوح على عتبات النّهْرِ/ لموسيقى الأفلاكِ/ وللفوضى الكونيّةِ/ أنزف من رئتيَّ الشِّعْرَ/ وأرفعه كالجرح الشاخِبِ في نافورة هذا العصر/ وأفضُّ دمَ الأشجار/ أفضُّ دمَ الأمطار/ أشقُّ ضريح النار بحنجرتي/ فأنا الشفّاف الآسرُ/ والمظلمُ في الآبار/ أنا الجَرَسُ المهدومْ “

كتب عن قصائده الكثير من النقاد العرب والغربيين، من بينهم المستشرق الأسباني بدرو مونتابيس وممّا كتبه عليه:
“شيء ما يبعث على المجرد المطلق، المتحد الجوهر، اللاصق بالشعر، في أثر شمس الدين، وقلة هم الشعراء الذين ينتصرون على مغامرة التخيل، ويتجاوزون إطار ما هو عام وعادي، وهؤلاء يعرفون أن مغامرتهم مجازفة كبرى، ولكنهم يتقدمون في طريقها”

وممّا قاله في لحظة يأس من الحبيبة التي تعد ولا تفي وستبقى أبدا كما هي:

“أنا الخاسر الأبدي
فلماذا إذن
أشتري بالمواعيد
هذي الحياةْ؟
قلت تأتين في الثامنةْ
وها عقربان
يدوران حولي
ولا يقفان
عقربان يدوران في معصمي
يلدغان دمي
ولا يقفان
كأن لم تكن ثامنةْ
في الزمانْ”

هذا الرجل لم يجرّب لحظة الصمت أو البكم التي تمرّ بالشعراء، بل مات وهو يكتب ويمكن القول إنّه توفيَ شعريا، قد أحبّ الشعر وأخلص للقصيدة طول حياته، وقد أعطاه الشعر كلّ ما يريد، فحبّر آلاف الأوراق وأطلق خياله فيها، ولم يعانِ العجز عن الكتابة أو “الورقة البيضاء” بحسب الشاعر مالارميه، كان طافحا لا يفارقه شيطان الشعر، فيظل منهمكاً في هموم القصيدة، وقد أصدر 20 ديواناً، ما عدا قصائده الأخيرة، عطفاً على الكتب النثرية، وبعضها يضم نصوصاً نثرية، وكتب أيضاً كثيراً من المقالات النقدية والخواطر، في الصحافة اللبنانية والعربية، متابعاً الحركة الأدبية، وممّا خلّفه الشاعر الفقيد وتركه للقارئ المجموعات الشعرية، منها: “قصائد مهرّبة إلى حبيبتي آسيا “أما آن للرقص أن ينتهي؟”، و”يحرث في الآبار”، و”منازل النرد”، و”ممالك عالية، و”شيرازيات”، و”اليأس من الوردة”، و”النّازلونَ على الرّيح”، و”كرسيٌّ على الزّبد”….

في مقالة مطوّلة نُشرت في منبر العرب، خطّ الكاتب السوري عصام شرتح نصا عميقا بعنوان: “قصائد محمد علي شمس الدين” ، وقال في خاتمته:

“الحيازة الجمالية التي تتمتع بها قصائد محمد علي شمس الدين هي نتيجة طبيعية للازدهار والرقي الفكري الذي تشتغل عليها قصائده في تفعيل دلالاتها، وإبراز منتوجها الجمالي الآسر، فالشعرية ليست وعاءً لغوياً في قصائده بقدر ما هي صيرورة رؤيا مكثفة للحدث والمشهد الشعري المؤثر الذي تبنيه قصائده على المستوى الإبداعي”

كتب يوم الاثنين 12 سبتمبر 2022، أي بعد يوم واحد من رحيله، الأستاذ عبده وازن مقالة بعنوان “رحيل محمد علي شمس الدين شاعر الغنائية التراجيدية”، ذكر فيه عدّة خصال للشاعر وبيّن خلاله ما يربطه بشعراء رواد التفعيلة، وممّا ورد فيه:

“رائد من رواد الجيل الجديد الذي أعقب رواد القصيدة التفعيلية بمراحلهم كافة، ويمكن القول إن شعره سليل حداثة بدر شاكر السياب الذي كان يعده بمثابة المعلم، وعبدالوهاب البياتي وأحمد عبدالمعطي حجازي وصلاح عبدالصبور وسواهم. وقد لا يوفى مثل هؤلاء الشعراء ولا سيما السياب حقهم، عندما تُقصر حداثتهم على التجديد التفعيلي، بينما هم شعراء مضامين وأشكال جديدة، وليست التفعيلة سوى جزء من تجربتهم التحديثية. ولعل ما تميز به شعر شمس الدين، الجنوبي والوجداني والغنائي والتراجيدي، هو انفتاحه على شعريات عالمية بارزة، مع الإفادة منها ومجاراة خصائصها التقنية والجمالية والمجازية، فهو بدا قريباً من غنائية بابلو نيرودا ولوكا وناظم حكمت وسواهم من الشعراء “الإنسانويين” الذين راجت ترجمتهم إلى العربية بدءاً من الستينيات، في أوج حركة التحرر العربي ونشوء حركة الكفاح الفلسطيني”.

رحل محمد عليّ شمس الدين مخلّفا لنا إرثا شعريا ومخزونا أدبيا، ومن ذلك جملة من الأقوال والحكم التي قالها الفقيد في حياته، وسنوافيكم أيها القراء ببعض هذه الجمل الحكيمة:

“الحكمة بئر لا يشربُ منها إلا من يسقط فيها
لا ضوء هناك ولا دليل ـ من أنت؟ ـ لا أدري أرى ناراً على الزمن الجميل
جميلة هي الحياة يا صديقي فعش كما تريد أن تعيش”

توفي شمس الدين فجر الأحد 11 سبتمبر 2022 عن 80 عامًا بعد انتكاسة صحية لازم خلالها المستشفى لأيام، وقد نعتْه ابنته الشاعرة رباب على صفحتها على الفايسبوك قائلة:

“بمزيد من الرضا والتسليم بقضاء الله وقدره ننعي إليكم وفاة شاعر وأديب لبنان وجبل عامل فقيدنا المقاوم الدكتور محمد علي شمس الدين”.

ورثته بقصيدة:

لم تعلمني كيف تكفن القصيدة
وقد غسلناها بدمع المحاجرْ
ولم تعلمني كيف يدفن الشعر
ولم تخبرني أن للشعر مقابرْ
حفرت كل تراب بيروت يا أبي
فما وسعتك بيروت يا أيها الشاعرْ
فأين أواري جسدك المقدس
وكيف ترثيك في الموت المنابرْ

اقرأ أيضا

ShareTweetSend

الأكثر مشاهدة

  • تأثيرات الأخدود الجوي مستمرة ليومين
  • مناصب شاغرة: وكلاء ورئيس تنفيذي ونواب رئيس
  • إليك تفاصيل رسوم الخدمات الحكومية المخفضة والمعدلة والملغاة
  • هل سنقول قريبًا: وداعًا "حلويات عمان"؟
  • سماحة الشيخ المفتي يُعلّق على جريمتي السيب وعبري
  • لمن يتساءل بعد جريمتي السيب وعبري: هناك دائرة معنية بالحماية الأسرية
  • 4 أنواع للأمطار تشهدها سلطنة عمان كل عام، فهل تعرفها؟

الأرشيف

مارس 2023
د ن ث أرب خ ج س
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031  
« فبراير    

تواصل معنا

رقم المكتب: 0096824595588
الفاكس:  0096824595545
رمز البريد: 111
صندوق البريد: 2167
البريد الالكتروني
[email protected]

شعار أثير
موسى الفرعي – الرئيس التنفيذي – رئيس التحرير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC

No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC