• Latest

التسامح التعليمي؛ كيف تصنعه المدرسة؟

الإثنين , 20 مارس 2023 10:06 ص
مجلس الشورى

القوائم الأولية لانتخابات مجلس الشورى: قرابة 880 مرشحا، وانخفاض أعداد النساء

الأحد , 4 يونيو 2023 12:16 ص
بتكليفٍ سامٍ: رئيس مجلس الدولة يشارك في مراسم تنصيب الرئيس التركي

بتكليفٍ سامٍ: رئيس مجلس الدولة يشارك في مراسم تنصيب الرئيس التركي

السبت , 3 يونيو 2023 9:36 م
تحيات جلالة السلطان لرئيسة سنغافورة ينقلها السيد بدر

تحيات جلالة السلطان لرئيسة سنغافورة ينقلها السيد بدر

السبت , 3 يونيو 2023 7:27 م
حوار خاص لـ “أثير”: هل تُجرى جولات استكشافية لعودة العلاقات بين مصر وإيران بوساطة عمانية؟

حوار خاص لـ “أثير”: هل تُجرى جولات استكشافية لعودة العلاقات بين مصر وإيران بوساطة عمانية؟

السبت , 3 يونيو 2023 5:17 م
ملتقى صحفي عماني مصري؛ إليك أبرز ما سيتضمنه

ملتقى صحفي عماني مصري؛ إليك أبرز ما سيتضمنه

السبت , 3 يونيو 2023 1:39 م
الخليلي

غدًا: نشر كتاب جديد لسماحة الشيخ الخليلي

السبت , 3 يونيو 2023 1:30 م

من وزارة إلى شركة: ملامح مسيرة قطاع الكهرباء من السبعينيات حتى الدمج الجديد

السبت , 3 يونيو 2023 11:59 ص
بورصة مسقط

سوق السندات والصكوك تجذب المستثمرين لبورصة مسقط

السبت , 3 يونيو 2023 11:40 ص
بالأرقام: ارتفاع إنتاج زيت الغاز

بالأرقام: ارتفاع إنتاج زيت الغاز

السبت , 3 يونيو 2023 11:36 ص
إعلان من جهاز الاستثمار العماني حول دمج شركات الكهرباء

إعلان من جهاز الاستثمار العماني حول دمج شركات الكهرباء

السبت , 3 يونيو 2023 11:29 ص
تنفيذ 7 مشروعات للطرق في الدقم

تنفيذ 7 مشروعات للطرق في الدقم

السبت , 3 يونيو 2023 11:27 ص
موسى الفرعي يكتب: الحرية.. زائر عابر لمجلس الشورى أم مقيم دائم؟

غدا: أسماء مرشحي الشورى، إليك أبرز 6 ملامح حتى موعد الانتخابات

السبت , 3 يونيو 2023 10:47 ص
صحيفة أثير الإلكترونية
الأحد, 4 يونيو , 2023
أعلن معنا
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
  • انتخابات الشورى
No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
  • انتخابات الشورى
No Result
View All Result
صحيفة أثير الإلكترونية
No Result
View All Result

التسامح التعليمي؛ كيف تصنعه المدرسة؟

الإثنين , 20 مارس 2023 10:06 ص
in زاوية تربوية, فضاءات
A A
0
FacebookTweet

أثير- د. رجب بن علي العويسي، خبير الدراسات الاجتماعية والتعليمية في مجلس الدولة

يمثل الهدف الإستراتيجي: “مناهج تعليمية معززة للقيم، العلمي والابتكار ومراعية لمبادئ الدين الإسلامي، والهوية العمانية، ومستلهمة من تاريخ عمان وتراثها، ومواكبة لمتطلبات التنمية المستدامة، ومهارات ً المستقبل، وتدعم تنوعا في المسارات التعليمية”، في محور التعليم والتعلم والبحث العلمي والقدرات الوطنية في رؤية عمان 2040، مدخلا إستراتيجيًا لكل المستهدفات التعليمية لتحسين جودة التعلم، ولأن موضوع التسامح التعليمي يمثل أحد هذه المستهدفات كونه يجسد عمليا مفهوم الهوية العمانية والتربية المواطنية وتاريخ عمان وتراثها، ويعكس روح التغيير التي تتولّد في حياة المتعلم في تسامحه وسلامه الداخلي مع نفسه ومحيطه، حتى يرجى منه التأثير الإيجابي في واقعه وترك بصمة حضور في عالمه.

لذلك يطرح موضوع التسامح كمنطلق لجودة حياة المدرسة، تساؤلات معمقة تتجه إلى توظيف البعد الإنساني الاجتماعي التشاركي للمؤسسة التعليمية نحو إيجاد إطار عمل لنمو التوقعات وترقية جانب الشعور الذاتي لدى المتعلم في كون المدرسة بيئة نموذجية تحتوي الفرد وتسعى لبناء ذاته وتوظيف مهارات وإعداده لانطلاقته الصحيحة في الحياة في جوانبها الصحية والنفسية والاجتماعية، وتكيفه مع طبيعتها المتغيرة والتأقلم مع وظائفها المتشعبة، وبالتالي رسم صورة التسامح في شموليته واتساعه وتأثيره في منظومة الأداء، فمن جهة كيف نجعل من المدرسة إطارا لتحقيق التسامح المؤطر لقيم التكامل والحوار والتعاون وتفهم طبيعة الآخر والتعايش في بيئة تنافسية مختلفة؟؛ ومن جهة أخرى كيف توظف المدرسة الذاكرة الحضارية لديها في تأصيل ثقافة التسامح من خلال تأصيل مفهوم التعلم النشط لدى المتعلم وتقريب روح المفاهيم وإجراءات العمل لديه بالشكل الذي يضمن تكيف الفرد معها وقدرته على التلذذ بها والاستمتاع بتعلمها، بما يضمن وجود اتفاق تشريعي أخلاقي في بيئة التعليم تحقق هذا التسامح وتقرب قناعات المتعلم منه،؛ ومن جهة ثالثة كيف يمكن تقليل حالة التباين في الظروف المعيشية للطلبة لتبرز صورة تعاونية جمعية تنعكس على جودة حياة الطلبة محدودي الدخل والطلبة المعسرين وشعورهم بالانتماء لمدرستهم؟.

إن التسامح التعليمي بهذا المعنى يشير إلى حالة التوازن التي تعيشها المدرسة من خلال قيمها ومبادئها في جعل مناخات التعلم ميسرة للمتعلمين ونقل الأدوات والآليات وأساليب العمل إلى مرحلة التكيف مع طبيعة المتعلم مراعية نمط تعلمه والتحولات الزمانية والمكانية والفكرية والخبرات المتجددة لديه، في ظل ثقافة مدرسية تؤمن بالاحترام وتقدير الفكر وتمتلك ثقافة التغيير وشروط التحول وتبتكر من الأساليب النوعية ما يتيح للمتعلمين فرص تجريب البدائل وتنوع سيناريوهات العمل وضبط المؤثرات الحاصلة وترقية الخطاب التعليمي وحسن توجيه الفعاليات والأنشطة التعليمية، بما يحقق جودة التعلم ويشعر المتعلم خلالها بالسعادة والرضا عن سلوكه التعليمي، لذلك كان من المهم أن تعي الإجراءات والخطط التي تتخذها المدرسة هذا الجانب بحيث يشعر الجميع بمسؤوليته نحوها، وإنها جزء من المبادئ التي يؤمن بها كشرط لتعلمه أو تنفيذ عقد الاتفاق والالتزام في تعلمه للوصول إلى أفضل الممارسات وأنجع البدائل. إذ أن السلوك المترتب على هذه الجهود سوف ينعكس على حياة المتعلم وتعامله مع معطيات الواقع، فالمدرسة بذلك تصنع أنموذجا عمليا لممارسة التسامح الذي يصبح سلوك الفرد في كل مجالات حياته سواء في القناعات التي يؤمن بها حول ذاته وتصالحه مع الآخرين في بيئة تعلمه وفهمه لمقتضيات الخطاب التعليمي والتفسيرات والمبررات التي يضعها في ذاكرته عند التعامل مع تعدد المواقف وفي مقارنته لكل المعطيات من حوله، وفي أداء مسؤولياته في العمل ومع الأسرة، وفي ابتكار بدائل الحل، والمؤشرات التي يعكسها في تعلمه حول دور الإدارة والمعلم ونظام التعليم سياساته وخططه وبرامجه، إن من شأن التسامح التعليمي الذي تقدمه المدرسة للمتعلم تشكيل هويته ورسم صورة مكبرة لمستقبله المهني والحياتي وتوجيه هذا المسار وفق ما تختزنه ذاكرته الجمعية وما يستوعبه عقله وقلبه.

وبالتالي تحقيق قدرة المتعلم للوصول إلى هدف تعلمه بكل سهولة ويسر، بأن يكون متعلما نشطا مسهما في إدارة تعلمه، ومشاركا بفاعلية في نطاق تعليمه، ويصبح الموقف التعليمي ميسرا متيسرا لكل متعلم وفق طاقاته واستعدادته، وأن تتجاوب المدرسة مع هذا الاستعداد وتعزز فيه قيمة البحث عن البدائل والتوسع في الخيارات، وفق مرتكزات التشخيص والتصنيف وتوجيه الأدوات بالشكل الذي يضمن عمق الاستفادة منها في إحداث تحول إيجابي لدى المتعلم بقيمة تعلمه، فتصبح الأفكار والمعارف التي تعلمها مدخل للتطبيق العملي لها وترجمتها في سلوك المتعلمين، وغرس القناعات الفكرية في ذهن المتعلم، وتعميق الممارسات الوجدانية إليه ليصنع منها فرص للاستمتاع والجذب والتفاهم والسلام الداخلي.

وتبقى بيئة التعليم والتعلم بما فيها من تفاعلات، يتعايش في مناخها طلبة متعددو الأفكار والاهتمامات والبيئات الثقافية والاجتماعي، نموذجا مصغرا للتسامح الوطني في عموميته، يؤسس في حياة المتعلمين، شعورا جميلا بقيمة الاختلاف وأهميته في إحداث التكامل، ورسم ملامح التغيير القادم الذي يصنعه سلوك المتعلمين وكفاءتهم في أدائهم ونجاح المدرسة، وحصولهم على استحقاقات قادمة في التفوق الدراسي والأنشطة والتحصيل والمبادرات الطلابية وغيرها، وبالتالي ما تسهم به هذه التراكمية الإيجابية في المشاعر، في ترك بصمة إنجاز في حياة المتعلم، متجنبا الإساءة إلى زملائه، أو حالة التنمر والعداء التي قد تسببها الأفكار السلبية التي تصل إلى قناعات المتعلم وثقافة الأبناء من قبل الاسرة أو بيئة التعليم والأقران بالمدرسة، وفي ظل تداخل المعرفة ودور المنصات الاجتماعية وما باتت تحمله في فقه الأجيال من قناعات وأفكار قد تشوه صورة الحقيقة، أو ترسم لهم صورة تشاؤمية حول المستقبل، أو ما قد تسبب فيه من نزوع نحو الأنا والذاتية والتنمر الفكري وردود الأفعال السلبية أو ما باتت تبثه من مفردات وسلوكيات تتقاطع مع الفطرة السوية وتدعو إلى الاستقلالية المفرطة والحريات المفلسة والتفكير السطحي المؤدي إلى الإشاعة والتشكيك في القيم والمسلمات والثوابت أو أن ينظر إلى المنافسة في المستويات الدراسية في كونها حالة استئثار فردية وأنانية ذاتية، تفرض عليه سلوك الوصاية والفوقية والفردانية والسلطة والتحكم والوقوف في وجه كل من أراد أن يصل إلى هذا التفوق من زملائه المتعلمين، فيعاديهم ويثير بينهم الأحقاد والكراهية وغيرها.

أخيرا، فإن دور التعليم في ترقية معايير التسامح، يستدعي البحث في مسارات التأثير والاحتواء والتفاعلية عبر إعادة إنتاج دور المعلم والمنهج الدراسي والأنشطة الطلابية والسلوك الإداري، ولجان المتابعة الداخلية والخارجية التي تشق طريقها إلى المدارس زرافات ووحدانا، لتنسج جميعها خيوط التقاء متواصلة تتكامل مع خصوصيات المدرسة وتستجيب لمعطيات الواقع التعليمي فيها، وتتفاعل مع الثقافة المتولدة لدى مجتمع المدرسة على اختلاف بيئاتها، آخذة في الاعتبار كل المتغيرات والمؤثرات التي تشكل مدخلات السلوك التعليمي. إن التسامح التعليمي بذلك محطة استراحة لإعادة التفكير في كيفية توظيف الأرصدة والفرص المتاحة في بيئة التعليم، ونقل الخصوصية الوطنية والثقافة العمانية الأصيلة المعززة للسلام والتعايش والحوار والتكامل والوئام والإنسانية، لإنتاج السلام الداخلي وإنضاج روح الإيثار والخيرية في حياة الطلبة.

اقرأ أيضا

ShareTweetSend

الأكثر مشاهدة

  • تأثيرات الأخدود الجوي مستمرة ليومين
  • مناصب شاغرة: وكلاء ورئيس تنفيذي ونواب رئيس
  • إليك تفاصيل رسوم الخدمات الحكومية المخفضة والمعدلة والملغاة
  • هل سنقول قريبًا: وداعًا "حلويات عمان"؟
  • سماحة الشيخ المفتي يُعلّق على جريمتي السيب وعبري
  • لمن يتساءل بعد جريمتي السيب وعبري: هناك دائرة معنية بالحماية الأسرية
  • 4 أنواع للأمطار تشهدها سلطنة عمان كل عام، فهل تعرفها؟

الأرشيف

يونيو 2023
د ن ث أرب خ ج س
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930  
« مايو    

تواصل معنا

رقم المكتب: 0096824595588
الفاكس:  0096824595545
رمز البريد: 111
صندوق البريد: 2167
البريد الالكتروني
[email protected]

شعار أثير
موسى الفرعي – الرئيس التنفيذي – رئيس التحرير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC

No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
  • انتخابات الشورى

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC