• Latest
الروائي العربي واسيني الأعرج يكتب لـ “أثير” عن عَوْدَة الضَّغائن العِرقِيَة في فِرنْسَا

الروائي العربي واسيني الأعرج يكتب لـ “أثير”: الشَّرْقُ الحَضَارِي في مواجهة عولمة متوحشة

الخميس , 6 يوليو 2023 10:00 ص
نصر

نصر البوسعيدي يكتب عبر “أثير”: استعمار وقتل من أجل الفلفل!

الخميس , 28 سبتمبر 2023 8:40 م
انتهاء فترة عمل سفيرنا في الدوحة وأمير قطر يمنحه وسامًا

انتهاء فترة عمل سفيرنا في الدوحة وأمير قطر يمنحه وسامًا

الخميس , 28 سبتمبر 2023 5:31 م
تتميز بقيمة استثمارية عالية: طرح 8 فرص استثمارية لمشروعات زراعية

تتميز بقيمة استثمارية عالية: طرح 8 فرص استثمارية لمشروعات زراعية

الخميس , 28 سبتمبر 2023 4:24 م
الروائي العربي واسيني الأعرج يكتب لـ “أثير” عن عَوْدَة الضَّغائن العِرقِيَة في فِرنْسَا

الروائي العربي واسيني الأعرج يكتب عبر “أثير” عن “الاجتياح الرقمي” وسؤال التسويق

الخميس , 28 سبتمبر 2023 1:20 م
اليوم: جلالة السلطان يتقبل أوراق اعتماد عدد من السفراء

بالأرقام: تعرف على أعداد المشمولين بالعفو السامي منذ 2020م

الخميس , 28 سبتمبر 2023 9:32 ص
جلالةُ السُّلطان يُصدر عفوًا ساميًا

جلالةُ السُّلطان يُصدر عفوًا ساميًا

الخميس , 28 سبتمبر 2023 9:05 ص
نيابةً عن جلالة السلطان: سمو السيد شهاب بن طارق يرعى قراءة السيرة النبوية

نيابةً عن جلالة السلطان: سمو السيد شهاب بن طارق يرعى قراءة السيرة النبوية

الأربعاء , 27 سبتمبر 2023 9:36 م
“تنمية أسماك عُمان” تشارك في المنتدى العالمي لمصائد الأسماك

“تنمية أسماك عُمان” تشارك في المنتدى العالمي لمصائد الأسماك

الأربعاء , 27 سبتمبر 2023 8:01 م
مختص يوضح حول مقترح “أسلوب العزل الجزئي” في تربية الموهوبين

مختص يوضح حول مقترح “أسلوب العزل الجزئي” في تربية الموهوبين

الأربعاء , 27 سبتمبر 2023 6:48 م
بالصور: سمو السيد ذي يزن يشهد بيانا عمليا لتمرين عماني قطري

بالصور: سمو السيد ذي يزن يشهد بيانا عمليا لتمرين عماني قطري

الأربعاء , 27 سبتمبر 2023 5:03 م
رؤساء أضخم صناديق الثروات السيادية سيلتقون في مسقط: إسبانيا تسلم أعمال الاجتماع المقبل لسلطنة عمان

رؤساء أضخم صناديق الثروات السيادية سيلتقون في مسقط: إسبانيا تسلم أعمال الاجتماع المقبل لسلطنة عمان

الأربعاء , 27 سبتمبر 2023 2:53 م
بدء مختبر الجدارات الوظيفية

بدء مختبر الجدارات الوظيفية

الأربعاء , 27 سبتمبر 2023 2:41 م
صحيفة أثير الإلكترونية
الجمعة, 29 سبتمبر , 2023
أعلن معنا
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
  • انتخابات الشورى
No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
  • انتخابات الشورى
No Result
View All Result
No Result
View All Result
صحيفة أثير الإلكترونية

الروائي العربي واسيني الأعرج يكتب لـ “أثير”: الشَّرْقُ الحَضَارِي في مواجهة عولمة متوحشة

الخميس , 6 يوليو 2023 10:00 ص
in الرئيسية, فضاءات
A A
0
الروائي العربي واسيني الأعرج يكتب لـ “أثير” عن عَوْدَة الضَّغائن العِرقِيَة في فِرنْسَا
FacebookTweet

أثير- الروائي العربي واسيني الأعرج

تعودنا على الكتابات الغربية، الفرنسية، الأنجلوساكسونية، الألمانية أو غيرها، التي تتحدث عن العالم العربي ونسعد باكتشاف أنفسنا في مرايا الآخر، وكثير ما تكون نظرته لنا من خلال مقاييسه الحضارية التي لا تمت بصلة للواقع الثقافي والاجتماعي المعيش. يختلف الأمر هذه المرة، فقد جاء كتاب الباحث الهندي، الأستاذ الجامعي الدكتور مجيب الرحمن “رؤى حضارية/ في العلاقات الهندية العربية ومواضيع أخرى ” ( دار النشر، مركزي ببليكيشانز 2023) الذي كتبه مباشرة باللغة العربية من موقع العارف للشرق الحضاري الواسع الذي ينتمي له العالم العربي ثقافيا وحضاريا. وحاول أن يتعمق في قضاياه الكبرى المرتبطة بسياق إنساني متحول باستمرار. فتناول سلسلة من القضايا العربية والإنسانية التي هي على تماس مع الواقع الثقافي في ديناميته وحركيته. يطرحها الدكتور مجيب بسلاسة كبيرة مقنعة وبدون تكلف يثقل النصوص التي سبق أن نشرها في الصحافة العربية (جريدة الرؤية تحديدا) واطلع عليها جمهور القراء العرب.
وامتد النقاش في الكتاب، من الهاجس السياسي، الحضاري الذي يمس التاريخ الهندي والعربي، مرورا بالهاجس الثقافي الذي يمس اللغة العربية وتاريخها وعلاقاتها مع الجمهور الهندي الذي كتب بها الكثير من نصوصه، والترجمة والأدب حيث قام بتحليل بع النصوص الروائية العربية، كل ذلك تحت مظلة إنسانية دافئة شكلت وتشكل اليوم الأسمنت الحقيقي الذي يجمع بين الشعوب في صراعها من أجل الحق والعدالة. لهذا أعطى الكتاب لنصوصه هذا البعد الإنساني الذي يخترق النصوص جميعها.

يضعنا الكاتب منذ اللحظة الأولى في حضرة العلاقات العربية الهندية وفي ضيافة الشاعر العالمي الكبير طاغور، الذي اختار حياة الزهد والمحبة البشرية والخروج من ضيق الأديان ليتسع بشعره نحو آفاق أوسع واضعا المحبة والتسامح في الواجهة إذ لا قيمة للإنسان دون ذلك، ودون نكران الذات وتسخير النفس في خذمة سعادة البشرية. مذكرا بشخصية غاندي العظيمة.
هذه الممارسة الثقافية السامية هي التي دفعت نوبل للآداب بمنحه جائزتها في سنة 1913 وكان أول شخصية شرقية تحوز على هذا الشرف العالمي الكبير، مما سمح لأفكار طاغور أن تنتقل من الدائرة الهندية إلى العالم. بشعره وأفكاره استطاع طاغور أن يضع على السكة الحقيقية، فكرة السلام البشرية خارج الصراعات الدينية والاثنية. الإنسان هو رهانه الأول. هذه الفكرة قام الدكتور مجيب بتطويرها في مقالة أخرى عندما تحدث عن غاندي الذي علم الإنسانية معنى السلام من خلال تجربة استثنائية عاشها وتقاسمها مع شعبه. كانت حياته التي ملأها بالرموز العظيمة، سلسلة متلاحقة من تجارب في الكفاح السلمي، والانتصار للخير، والنزاهة، والزهد، ومحاربة العنف بوصفه حلا من الحلول ضد الأعداء، والسلام والتسامح، ونبذ الكراهية، والعمل الجبار على تحقيق الوئام الطائفي بين المسلمين والهندوس في أصعب فترات التاريخ الهندي حيث كان الاقتتال شيئا يوميا فاقترح وسيطا إنسانيا أكثر عمقا لتحقيق سلام عميق. الأمر الذي ارتفع به عاليا ليصبح أيقونة للسلام والحق والعدل واللاعنف.
فقد أعطى الدكتور مجيب الرحمن للغة العربية مكانة طيبة في كتابه بوصفها الأداة التعبيرية التي تجمع بين الملايين. يكفي أنها مرتبطة بالنص القرآني الكريم. لم تعد اللغة مجرد وسيلة تعبيرية لكنها كيان أقوى وأسمنت يجمع مختلف الشعوب من أجل المحبة والخير. فمن خلالها تم التواصل الإنساني والإطلالة على حضارات أخرى منحت البشرية الكثير من الحب والسلام. فالعلاقة شرق- غرب بُنيت على هذا الفعل اللغوي بكل محمولاته التاريخية والثقافية. الجميل ف كتابة الدكتور مجيب هو أنها تتم وفق رؤية إنسانية ونقدية بدون مبالغة.
من خلال مقالته وكتابه تعرف القراء على الكثير من الشخصيات الهندية التي أحدثت تغيرات كثيرة في الأفق الإنساني لأفكارها ونقاشاتها وأدبها. فكرة الترجمة مهمة واحتلت مكانة جيدة في الكتاب الذي كان يمكن تنظيمه وفق فصلين كبيرين: فصل خاص بالأفكار العامة السياسية والثقافية، وفصل خاص باللغة والترجمة والأدب. فقد أرخ للترجمة العربية الهنديةـ بين العربية والأردية التي ترجع بداياتها إلى حوالي ثلاثة قرون خلت، معتمدا في ذلك على شواهد حقيقية. فقد تركزت في البداية على ترجمة أمهات الكتب العربية في فنون التفسير، والحديث، والسيرة النبوية، والفقه، وغيرها إلى اللغة الأردية، علما بأن القرآن الكريم حضي بترجمات متميزة ومزخرفة في الكثير من نماذجها القديمة والحديثة.
لم يخف على الكاتب إثارة بعض الصعوبات فيما بتعلق بالثقافة العربية لأسباب عديدة. العرب لا يسوقون، بشكل جيد، لثقافتهم مما يجعل وصولها لمختلف الأصقاع صعبا كثيرا. ويقدم الكاتب شهادة حية عن هذا الوضع في كتابه تبين طبيعة هذه الصعوبات التي كثيرا ما أتعبت محبي الثقافة العربية في الهند ويحتاج الأمر إلى إرادة كبيرة لتجاوز هذه المعضلات: “نحن الهنود من الأساتذة والأكاديميين والطلاب المهتمين باللغة العربية وآدابها في مختلف الجامعات الهندية، عانينا طويلا من العزلة وقلة التواصل مع المثقفين والمبدعين العرب، وكنا نحس بنقص كبير في اعتناء الجهات العربية الحكومية وغير الحكومية بدعم نشر الثقافة العربية في الهند، وتعذر على دارسي اللغة العربية وآدابها الوصول إلى المنشورات والدوريات في الشعر والقصة والمسرحية والنقد، بسبب قلة التفاعل مع المثقفين والمبدعين العرب، وأتذكر حين كنت طالبا في الماجستير أننا كنا نحصل على نسخ قديمة من جريدة الأهرام أو الشرق الأوسط ونحتفظ بها ككتاب مقدس.” يبين هذا الحب الكبير للثقافة العربية من طرف النخب الهندية وهو ما جعلهم يتجاوزون الصعوبات الكبيرة ويجعلون من الثقافة العربية منارة في الجامعات ولدى الطلبة الذي ينكبون اليوم لدراسة الأدب العربي وإنجاز الرسائل الجامعية.
على الرغم من أننا لمسنا من خلال تحليلات الدكتور مجيب الرحمن أن الأدب العربي في الهند كان يعاني من غياب فنّ القصة والرواية والمسرحية، رغم ريادة الهند في العلاقة مع اللغة العربية في وقت مبكر، والتعامل مع علوم الحديث والتفسير، والفقه، والصرف، والنحو العربي، بزمن طويل قبل غيرها من بقية الذين اهتموا بالثقافة العربية في آسيا. مرد ذلك يعود إلى كون اللغة العربية لم تكن لغة الحديث والحوار الشعبي والتعاملات اليومية في الهند، إلا أن ذلك لا يخفي مطلقا محبة اللغة العربية في الهند والعمل بها في الدوائر الترجمية المختصة. فقد ظل التواصل بين الثقافتين الهندية والعربية متواصلا من خلال العلاقات الشخصية والأسفار المتعددة.

في متابعاته الأسبوعية لم يفت الدكتور أن ينتبه لوباء الكورونا الذي اجتاح العالم بشكل مرهب. معرجا في الوقت على مرض آخر، مرض الأصوليات المتطرفة والهالكة للحياة والاستقرار. بالخصوص خطاب الرئيس الفرنسي ماكرون الذي، كما يرى الكاتب، سمح بالمس بالرسول من خلال جلب التلاميذ، باسم اللائكية في المدرسة، لدرجة أن أصبحت هذه الأخيرة عبارة عن أيديولوجيا مدمرة لأي تواؤم وطني. الأمر الذي تسبب في ذبح هذا المعلم الذي كان وراء عملية “الاعتداء” بوضع صور مهينة وعدائية للإسلام، تحت تصرف تلاميذ صغار، بحجة حرية التعبير، باعتبارها حقاً أساسياً للمجتمع الفرنسي العلماني، مع أنها غير متوافقة مع قيم التسامح والاختلاف والتعايش السلمي التي ينادي بها المجتمع الفرنسي باستمرار.
موجة الحقد والكراهية للإسلام صغرت بلدا كبيرا مثل فرنسا. غذت من جهتها التطرف والإرهاب، وعززت فكرة اللاأمن والخوف من المجتمعات الإسلامية.
عرف الدكتور مجيب الرحمان كيف يهوي كتابه من المشكلات التي تحكم البشرية اليوم من حروب مدمرة وأوبئة اتسعت حتى سرقت أرواح الملايين، بالحديث عن بعض الكتاب العالميين الذين غيروا وجه الخرائط الأدبية فخص لها مساحة نقاشية مهمة. يختار لذلك كاتبة عظيمة: توني موريسون التي نبهته إليها كتابات إدوارد سعيد، ولا سيما كتابه الفكري المعروف “الاستشراق” الذي لفت انتباهه إلى نصوص توني موريسون الروائية، فاطلع على نصوصها الأساسية منها رواية “نشيد سليمان”، وروايتها “محبوبة”، و”فردوس” و”حب”، قبل أن يستوعب تجربتها في اكتمالها الأدبي، ويلمس بعدها الإنساني في مجتمع تحكمه العنصرية.
بقي أن نقول إن هذا الكتاب الذي جمع فيه الكاتب مقالاته الكثيرة التي نشرها في جريدة “الرؤية” الإماراتية هو عبارة عن شهادة عن زمن يتحول بسرعة من حروب وأمراض وخلافات حضارية لكنه استطاع أن ينتصر فيه للخير والمعرفة والنبل والتسامح الحضاري بين مختلف الأمم والإلحاح على تسيد العقل في ظل عالم متأزم وصعب جدا. أمام عولمة متوحشة يحتاج الشرق الحضاري إلى الكثير من التبصر والذكاء لتفادي عصر شديد الأطماع الاستعمارية الجديدة.

اقرأ أيضا

ShareTweetSend

الأكثر مشاهدة

  • تأثيرات الأخدود الجوي مستمرة ليومين
  • مناصب شاغرة: وكلاء ورئيس تنفيذي ونواب رئيس
  • إليك تفاصيل رسوم الخدمات الحكومية المخفضة والمعدلة والملغاة
  • هل سنقول قريبًا: وداعًا "حلويات عمان"؟
  • سماحة الشيخ المفتي يُعلّق على جريمتي السيب وعبري
  • لمن يتساءل بعد جريمتي السيب وعبري: هناك دائرة معنية بالحماية الأسرية
  • 4 أنواع للأمطار تشهدها سلطنة عمان كل عام، فهل تعرفها؟

الأرشيف

سبتمبر 2023
د ن ث أرب خ ج س
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
« أغسطس    

تواصل معنا

رقم المكتب: 0096824595588
الفاكس:  0096824595545
رمز البريد: 111
صندوق البريد: 2167
البريد الالكتروني
[email protected]

شعار أثير
موسى الفرعي – الرئيس التنفيذي – رئيس التحرير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC

No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
  • انتخابات الشورى

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC