أخبار محلية

أبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي الحادي عشر للجنة العليا

أبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي الحادي عشر للجنة العليا
أبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي الحادي عشر للجنة العليا أبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي الحادي عشر للجنة العليا

رصد – أثير

نظمت اللجنة العليا المكلفة ببحث آلية التعامل مع التطورات الناتجة عن انتشار فيروس كورونا (كوفيد – 19)، اليوم المؤتمر الصحفي الحادي عشر الذي تحدث فيه معالي الدكتور وزير الصحة، ومعالي الدكتور وزير النقل، والدكتور مدير عام مراقبة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة، والسيد الدكتور استشاري أول بمستشفى جامعة السلطان قابوس، والدكتورة مسؤولة وحدة عناية كوفيد .

وتضع “أثير” للقارئ الكريم أبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي الذي تم تنفيذه عن طريق الاتصال المرئي:

أولًا:  معالي الدكتور/ أحمد بن محمد السعيدي – وزير الصحة

أولًا:

– جلالة السلطان المعظم -حفظه الله ورعاه- أصدر أوامره السامية باعتماد برنامج القروض الطارئة بدون فوائد المساعدة بعض الفئات الأكثر تضررا بسبب الجائحة، وسيحضر كل من الرئيس التنفيذي لصندوق الرفد والرئيس التنفيذي لبنك التنمية الأسبوع القادم حتى تستكمل الإجراءات التنفيذية.

– لا يوجد دليل قاطع إلى الآن أن فتح الأنشطة في الحزم من الأولى إلى الثالثة لها دور في زيادة الحالات، وأغلب الدول بدأت بفتح الأنشطة، وهناك خياران أحلامها مر والأول الانهيار الاقتصادي أو تحمل الفرد والمؤسسات المسؤولية لتفادي المرض، وعودة ممارسة الأنشطة لا يعني التخلي عن الممارسات غير الصحية.

– الإجراءات المتخذة في السلطنة كانت تدريجية سواء بالإغلاق أو بعودة الأنشطة.

– حالات كورونا وصلت في السلطنة إلى 34902 حالة، بزيادة 27 132 حالة خلال شهر منذ 24 مايو الماضي حتى اليوم حيث كان العدد وقتها 7770 حالة.

– عدد الوفيات حتى أمس وصل إلى 142 حالة بزيادة 106 حالات خلال شهر.

– عدد الذين تم تنويمهم في المستشفيات وصل إلى 1796 شخصًا، منهم 181 دخلوا العناية المركزة.

– هذه الأرقام تكشف عدم التقيّد بالاشتراطات الصحية والقرارات التي أعلنت عنها اللجنة العليا.

– أغلب الدول فتحت الأنشطة التجارية والاقتصادية، والعودة للعمل وفتح الأنشطة لا يعني التخلي عن الإجراءات الاحترازية.

– إجراءات اللجنة العليا كانت تدريجية وبحزم مدروسة، مشددا على عدم التهاون بالمرض.

– تاريخ 24 مايو 2020م كان عدد الحالات المسجلة في السلطنة 7770 حالة فقط وذلك منذ بداية تسجيل أول حالة بتاريخ 24 فبراير.

– بتاريخ اليوم 6/25 ارتفعت الأعداد إلى أكثر من 34 ألفا، أي ارتفع عدد الحالات المسجلة في الشهر واحد لأكثر من 27 ألف حالة.

– عدد الوفيات بتاريخ 24 مايو 2020م كانت 36 حالة وفاة، أما الوفيات حتى الأمس بلغت 142 وفاة.

– عدد المنومين في غرف العناية المركزة تجاوزت 100 حالة ولأول مرة في تاريخ السلطنة يكون هذا العدد في العناية المركزة بسبب مرض واحد.

– بلغ عدد المنومين 1769 حالة منذ بدء الوباء.

– ندرك أن الناس بدأوا يصابون بالملل والتعب من البقاء في منازلهم. ولكل الخروج من المنازل لا يعني التجمعات والخروج إلى الولائم والأعراس وعدم الاكتراث، والفيروس ما زال في الانتشار.

– لا يوجد دواء محدد حتى الآن ولكن توجد الأدوات المتوفرة وهي غير مكلفة.

– اللجنة العليا أصدرت قرارات بعقوبات رادعة على كل من يخالف تلك الإجراءات.

– الإصابات بين العمانيين في ازدياد، وخصوصا نقل الإصابة من أفراد العوائل كاملة.

– المؤسسات الصحية لا زالت متماسكة، ولكن مع زيادة الحالات قد لا نستوعب الحالات التي تحتاج للعناية المركزة.

– الحكومة أدت دورها، والآن مسؤولية الأفراد والمؤسسات للحفاظ على موظفيها ومراجعيها.

– سيتم وضع ضوابط طبية لأصحاب الأمراض المزمنة التي يجب على المصابين بها تفادي الذهاب إلى العمل بالإضافة إلى الآلية المناسبة للنساء الحوامل.

– عدد الحالات التي تعافت خلال فترة العزل المنزلي في ازدياد مضطرد.

– 75% – 80% من الحالات التي أدخلت إلى المستشفى تم ترخيصها ولله الحمد.

– قرار إغلاق محافظة ظفار وبعض المواقع السايحية كان بهدف منع التجمعات، والإغلاق مستمر حتى تاريخ 3 يوليو، والقرار يخضع للمراجعة وقد يتم تمديده بحسب المعطيات.

– تم الاتفاق وتحديد أسعار العلاج بين شركات التأمين والمؤسسات الصحية الخاصة بشكل مباشر دون تدخل الوزارة، ولابد من تحمل الكفيل مسؤوليته.

– هناك تحفظ من بعض الشركات ويتم التفاوض معها حول تكاليف العلاج، حيث إن ما تم الاتفاق عليه لا يغطي التكلفة الصحية.

– لا يوجد تاريخ محدد لفتح المساجد والجوامع وهذا الموضوع محل نقاش دائم لأعضاء اللجنة العليا لكن الحفاظ على الحياة هو الأساس.

– فتح أي نشاط يخضع لمعايير معينة، وأي نشاط فيه تجمعات لأعداد كبيرة لا يزال محظورًا ولم يُعاد فتحه.

– الأنشطة أو الممارسات التي تستدعي وجود أعداد كبيرة من الأفراد في موقع واحد تستدعي اتخاذ إجراءات وتطبيق ضوابط صارمة.

– الدين الإسلامي دين سمح، والحفاظ على حياة الإنسان هي الأساس ولن يتخذ قرار قد يعرض حياة الناس للخطر.

-لايوجد تاريخ محدد لفتح أي نشاط قد يسبب تجمع الأعداد كبيرة من الأفراد.

– لا توجد إلى اليوم أي دولة توقعت فترة ذروة صحيحة وتحققت لأن الفيروس مختلف عن الأنواع الأخرى من الفيروسات.

– كان التوقع بأن تصل حالات الوفاة في فترة الذروة إلى 80 حالة في اليوم الواحد والحمد لله لم يحصل ذلك.

– السلطنة استعدت منذ الإعلان عن المرض وقبل تطوره إلى جائحة.

– إذا استمرت الحالات بالتزايد على ذات النحو قد نضطر إلى فتح مستشفيات ميدانية للتعامل مع الحالات.

– يتوفر لدينا عدد كبير من أجهزة التنفس وهي تكفي للتعامل حتى مع أسوأ التوقعات.

– تم إضافة أسرّة عناية مركزة وتم استقطاب كفاءات التشغيل أسرّة عناية مركزة إضافية إن تطلب ذلك.

– بقاء الوباء لفترة أطول وازدياد الحالات قد يحرم الكثير من الأشخاص عالميا من العلاج الذي يحتاجونه ويستحقونه.

– البرامج الصحية الأساسية في السلطنة لم تتأثر بسبب الجائحة، ومنها التطعيم.

– نؤكد على مسؤولية الفرد تجاه نفسه وأسرته ومجتمعه لتفادي الإصابة، ولا توجد أعذار لأي أحد.

– تم تسجيل 1366 حالة مصابة بفيروس كورونا يوم أمس، وبلغ إجمالي حالات الإصابة 34902 حالة.

– عدد الفحوصات المخبرية التي أجريت يوم أمس 3835 فحصا.

– بلغ عدد المتعافين 18520 أي تجاوز %50 من عدد المصابين.

– عدد الوفيات وصلت إلى 144 وفاة

– عدد المنومين في المؤسسات الصحية الحكومية والخاصة حتى صباح اليوم 417 مريضا منهم 107 مرضى في العناية المركزة.

– تم وضع الكثير من الضوابط بشأن أماكن العمل كما أصدر معالي وزير القوى العاملة ضوابط التعامل مع المؤسسات المخالفة للقرارات .

– بعض الدول اضطرت إلى اتخاذ قرار غلق بعض المؤسسات، ونتمنى ألا نضطر في السلطنة إلى اتخاذ هذا القرار بسبب عدم الالتزام

– إجمالي التبرعات في حساب التعامل مع الجائحة بلغت حوالي 31 مليون ريال و622 ألفا و616 ريالا ، منها 10 ملايين ريال مساهمة كريمة من جلالة السلطان المعظم حفظه الله ورعاه.

– ما تم صرفه حتى الآن 26172467  ريالا عمانيا .

– وزارة الصحة ساهمت ب 8 ملايين ريال في بداية الجائحة عن طريق وزارة المالية.

– تجاوزت عدد حالات الإصابة بين العاملين في القطاع الصحي 450 حالة، 2 منها في العناية المركزة.

– الإصابات في القطاع الصحي في السلطنة تعتبر منخفضة، والأجهزة الوقائية متوفرة.

– أغلب إصابات العاملين في القطاع الصحي بسبب النقل المجتمعي وليست بسبب العمل.

– لا توجد دلائل أو مؤشرات إلى أن السلطنة قد تتعرض إلى نقص في الأكسجين الطبي.

– الأدوية يتم توزيعها على كافة محافظات السلطنة بحسب الحاجة، قد يحصل بعض التأخير ليوم أو يومين ولم تصل أي شكوى عن نقص أي دواء يحتاجه أي مريض، وفي بعض الأحيان يحدث تأخير من قبل بعض الشركات المنتجة للأدوية نتيجة الظروف الحالية.

– الدول التي تقيد مواطنوها والمقيمون فيها بالإجراءات لم تشهد زيادة في عدد الحالات.

– تزايد الحالات بين العمانيين مؤسف جدا وسببه التراخي في تطبيق التعليمات والإجراءات.

– استلم مجلس البحث العلمي حوالي 400 بحث تتعلق بجائحة كورونا، وما يرتبط بها من تأثيرات مختلفة، وتم اعتماد حوالي 250 ألف ريال عماني لهذه البحوث
.


– وزارة الصحة وجامعة السلطان قابوس قامتا بإجراء عدد من البحوث في هذا الإطار.

ثانيًا: معالي الدكتور/ أحمد بن محمد الفطيسي – وزير النقل

ثانيًا:

– القرار الخاص بعودة حركة الطيران لم يُتخذ بعد، والنقاش جارٍ حوله.

– هناك دول لا تزال لم تفتح مطاراتها، وأخرى تضع اشتراطات صحية منها العزل الصحي للقادمين.

– القرار سيتم الإعلان عنه في الوقت المناسب، مشيرًا إلى أن هناك رحلات خاصة مستمرة للإجلاء والشحن الجوي.

– هناك استعداد وجاهزية من قبل قطاع الطيران المدني للعودة إلى العمل وسيتخذ القرار في الوقت المناسب، أما رحلات الإجلاء والشحن الجوية فهي مستمرة في المطارات.

– قطاع الطيران تأثر بشكل كبير وهناك انحسار شبه تام للحركة والإيرادات والعائدات، كما أن مساهمة الطيران في الناتج المحلي انخفضت بنسبة %50 .

– هناك جهود قائمة لتخفيض الكلفة التشغيلية في قطاع الطيران بشكل مستمر وتم تخفيض أكثر من %40 حتى الآن.

– فيما يتعلق بإعادة فتح الأنشطة فالجهة المشرفة على كل قطاع تقوم عادة بتقديم الآليات الاحترازية لإعادة عمل النشاط، وبالنسبة للصحف وإعادة طباعتها فإن هناك تنسيقا مع معالي وزير الإعلام وتم وضع الضوابط المناسبة لذلك وسيتم إحالتها إلى الاجتماع القادم للجنة العليا لإقرارها.

– نسبة ما تم فتحه من أنشطة تجارية %80 من إجمالي الأنشطة.

– الأنشطة الصناعية تم فتحها بنسبة %100 وقد تم بذل جهد كبير في وضع الأنشطة حتى نضمن استمرارها.

– اللجنة العليا تدرس وضع آليات إضافية للرقابة بحيث تكون أكثر الزامية وفاعلية، ويتم دراسة تغليظ الغرامات وخصوصا عدم الالتزام بارتداء الكمامات.

– لا نريد العودة إلى الوراء.

– لسنا في موضع الإجابة على تعويض أصحاب حملات الحج، وإنما يعود للجهة المختصة وهي وزارة الأوقاف والشؤون الدينية للنظر في الموضوع ودراسته.

– يحتفل العالم اليوم 25 يونيو باليوم العالمي للبحارة تقديرا جهودهم، وأتقدم بالشكر والتقدير لجميع البحارة العاملين على متن السفن وعلى الاحترافية العالية في التعامل مع الجائحة.

– هناك صعوبات يواجهها البحارة في التنقل والدخول لبعض الدول والبقاء لأشهر على متن السفن وفي البحار.

– الوزارة تبذل جهدا كبيرا لتنسيق عودة البحارة إلى السلطنة مع المؤسسات المختلفة، ونؤكد أننا لن نألو جهدا في استمرار عملهم وعودتهم بعد إنهاء مهامهم.

– معرفة الوضع القادم سيؤدي إلى تقديم خيارات أفضل للتعامل معه، ولكن هناك صعوبة في معرفة وضع المرض وتطوراته، ونستعين بمنهج التدرج ووضع الاشتراطات والاجراءات المناسبة.

– حول موضوع السفر يجري حاليا إعداد شروط الدخول للسلطنة، سواء من حيث الفحوصات ومن يتكفل بها أو غيرها من الإجراءات.

ثالثًا: الدكتور/ سيف بن سالم العبري – مدير عام مراقبة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة

ثالثًا:

– طبيعة مطرح تختلف عن طبيعة ولاية السيب، لذلك لم يتم عزلها.

– إغلاق مطرح كان بسبب وجود حالات كثيرة في أماكن صعب السيطرة عليها خصوصًا لدى الوافدين، وحالات السيب تختلف بأنها تتركز في المصانع الكبرى ومنطقة الرسيل الصناعية.

– تم اتخاذ إجراءات كبيرة منها إغلاق شركات ومصانع، ومعسكرات عمالية منها معسكر يقطنه 2067 عاملًا.

– التحدي القائم حاليا هو ازدياد عدد إصابات كورونا في العمانيين بسبب الكثافة السكانية والتواصل الاجتماعي بينهم، خصوصًا خلال رمضان وفترة العيد، مع إقامة أعراس خلال الفترة الماضية.

–  في ظفار تم تسجيل 438 حالة مصابة بالفيروس يوم أمس منها 102 حالة لعمانيين، و336 حالة لوافدين.

– تم اتخاذ قرار إغلاق منطقة صلالة الشرقية حتى تتمكن الجهات المعنية من إجراء التدخل اللازم وهناك جهود كبيرة قائمة لفحص المقيمين وعزل من تثبت إصابتهم بالفيروس وتوفير العزل المؤسسي إن لزم الأمر.

– هناك حوالي 80 حالة في العزل المؤسسي بمنطقة صلالة الوسطى.

– تم إجراء حوالي 172 ألف فحص بشكل تراكمي حتى اليوم، والفحوصات اليومية تتراوح بين 3500-4500 فحص.

– إغلاق ولاية مطرح بسبب كثافة التجمعات السكنية التي لا يمكن السيطرة عليها، وكثير من الحالات التي انتقلت للمحافظات الأخرى كانت من ولاية مطرح.

– إجمالي الإصابات في ولاية السيب تشكل %25 من إجمالي الحالات المسجلة يوميا.

– الحالات المسجلة في ولاية السيب بين الوافدين تتركز في منطقة الرسيل الصناعية أو في الشركات الكبرى وتم اتخاذ إجراءات كثيرة على مستوى المصانع والشركات الكبيرة. إذ كانت هناك بؤر للمرض على مستوى الشركات. حيث تم إغلاق مجمع سكني يتبع لإحدى الشركات كان يقطن به أكثر من 2000 عامل.

– تعتبر ولاية السيب أكثر ولاية تضم العمانيين المصابين ويأتي ذلك بسبب التواصل المجتمعي بين العوائل خلال شهر رمضان وفي أيام عيد الفطر كما شهدت إقامة حفلات زفاف أيضا وتسببت في تسجيل إصابات.

– في بعض المناطق وصلت نسبة الإيجابية في الفحوصات .98%

– أي شخص يحتاج الفحص فإنه يتم فحصه يوميا. وإذا أجرينا 4 آلاف فحص فهذا يعني أن هناك 4 آلاف شخص كانوا بحاجة إلى الفحص.

– عدة مستشفيات خاصة ومختبرات خاصة معتمدة من وزارة الصحة تقوم بعمل فحص PCR وجين اكسبرت.

– هذه المؤسسات ليس لها علاقة بإصدار شهادة الخلو من المرض.

– هناك تنسيق خليجي تم إقراره هذا الأسبوع بتشكيل فريق بين المختصين في وزارات الصحة لوضع ضوابط وأطر موحدة
التنقل مواطني المجلس والمقيمين، وسيتم توحيد الاجراءات خلال الأسبوعين القادمين.


– السلطنة سوف تقرر لاحقا موضوع حصول المسافرين القادمين إلى السلطنة على شهادة الخلو من عدمه.

– يتم حاليا دراسة السيناريوهات لفترة 3-6 أشهر قادمة، وذلك للتنبؤ بمستوى سريان المرض في المجتمع وما هو المتوقع،
وما هو المطلوب، ويتم الاستعداد لأسوأ الاحتمالات ويبقى التفاؤل موجود.


– المرض الآن في كل ولاية وفي كل منطقة، ونحن الآن في منحنی مسطح. إذ أن الحالات تتراوح بين 800 – 1200 حالة
يوميا.


– بعد دراسة الوضع الوبائي في ولاية مطرح تقرر فتح منطقة الوادي الكبير الصناعية وفتح منطقة الحمرية اعتبارا من 28
يونيو.


– سيتم تطبيق نفس الشروط بفتح المحلات من 6 صباحا حتى 6 مساء ولا تفتح الأنشطة خلال إجازة نهاية الأسبوع .

– بلدية مسقط ستقوم بالتنسيق بشأن نوع الأنشطة التي سيتم افتتاحها.

– سوق مطرح يعتبر سوق شعبي ولم يتم إقرار فتحه حتى الآن.

– للتوضيح، فإن دولة الإمارات العربية المتحدة لا تشترط الحصول على شهادة خلو من الفيروس (فحص PCR) ، وللتنويه فإن التغريدة التي نشرتها سفارة السلطنة في أبوظبي عبر حسابها في تويتر حملت معنی مختلف، وقد تم حذفها لاحقا

رابعًا: السيد الدكتور/ مجاهد بن رافع البوسعيدي – استشاري أول – طب الباطني بمستشفى جامعة السلطان قابوس

رابعًا:


– هناك إجماع من أطباء العناية المركزة بأن المرض جديد ولا توجد تجربة سابقة في التعامل معه.

– الأمراض التي تؤدي إلى قصور الجهاز التنفسي تختلف عن فيروس كورونا.

– معظم الحالات تكون أعراض فيروس كورونا عليها طفيفة وبسيطة. وعالميا %5 من المرضى فقط من تتطلب حالتهم دخول غرف العناية المركزة.

– التحسن في حالة إصابة المريض بالالتهاب الرنوي تستغرق وقتًا أطول، ويتسبب فيروس كورونا بمضاعفات لدى المرضى، ولا يشابه ذلك الالتهابات الرئوية الأخرى.

– يبقى المريض في العناية المركزة بين أسبوعين إلى أربعة أسابيع، وقد يصاب البعض بضمور في عضلات التنفس بعد خروجه من العناية المركزة، وقد يحتاج المريض نتيجة لذلك إلى جهاز تنفس.

– هناك مرضى يتعرضون لما يسمى بعاصفة السيتوكين ولأن الفيروس جديد على الجسم، فإن الالتهاب بحدث بشكل مفرط.

– بداية الحالات التي دخلت إلى العناية المركزة تم تنفيذ بروتوكولات موحدة تساعد الأطباء في استخدام أجهزة التنفس والتعامل مع القصور في القلب وقصور في الدورة الدموية.

– تم البدء باستخدام علاج البلازما في مستشفى الجامعة منذ أسبوعين، وأسهم في علاج 10 حالات حتى الآن، وهي حالات كانت في العناية المركزة وفي الأجنحة، وهناك معايير تحدد من يحصل على هذا العلاج من عدمه.

– هناك عدد من البحوث تم إجراؤها بشأن العلاجات والأدوية المستخدمة للعلاج، والبلازما، وعن الفيروس نفسه، والأضرار الناتجة عن الفيروس في جسم الانسان وعلاقته بالمواد المناعية في الجسم.

خامسًا: الدكتورة/ هدى بنت عبدالله الخليلي – اسشاري العناية المركزة، مسؤولة وحدة عناية – كوفيد

خامسًا:

–  العلاج في العناية المركزة يعتبر دعما لوظائف الجسم بهدف إعطاء أعضاء الجسم فرصة كافية لأداء الوظائف مرة أخرى.

– جميع العلاجات التي طرحت منذ بداية الجائحة هي تجريبية وطرحتها الدول بحكم ظروف الجائحة وتم استخدامها لتخفيف حالات الوفاة.

– هناك أدوية عديدة يتم استخدامها في الحالات المنومة في العناية المركزة.

– ما زلنا في المستشفى السلطاني ندرس استخدام البلازما في العلاج وهناك حالات استفادت فعلا من هذا العلاج.

–  تم تقديم العلاج بالبلازما للحالات التي تطلبت حالاتها استخدامه.

– كل الشكر للمتبرعين وما زلنا نتلقى اتصالات من المهتمين بالتبرع.

– حالات العناية المركزة في المستشفى السلطاني فاقت 150 حالة منذ دخول أول مريض بتاريخ 10 مارس.

– أكبر فئة في العناية المركزة حاليا بسبب فيروس كورونا هم من فئة الشباب.

Your Page Title