رصد–أثير
رصد
–
أثير
ستحمل خطبة الجمعة اليوم 30 من ذي الحجة 1443هـ الموافق 29 يوليو 2022م عنوان “ما ظنك باثنين الله ثالثهما “،موضحةً في تفاصيلها الدروس العظيمة المُستفادة من حادثة الهجرة النبوية ومن ذلك التفاؤل الذي نحتاج إليه ليكون بابا للسعادة فيالدنيا والفوز في الآخرة.
ستحمل
خطبة
الجمعة
اليوم
30
من
ذي
الحجة
1443
هـ
الموافق
29
يوليو
2022
م
عنوان
“ما
ظنك
باثنين
الله
ثالثهما
“،
موضحةً
في
تفاصيلها
الدروس
العظيمة
المُستفادة
من
حادثة
الهجرة
النبوية
ومن
ذلك
التفاؤل
الذي
نحتاج
إليه
ليكون
بابا
للسعادة
في
الدنيا
والفوز
في
الآخرة
.
وتشير الخطبة إلى أن كل إنسان في الوجود تمر عليه شدائد، ويكون في حياته ما يشق عليه، ولولا تلك الشدائد التي يمر بها الإنسان لمااجتهد في إيجاد الوسائل التي تخلِّصه مِنَ الشدة.
وتشير
الخطبة
إلى
أن
كل
إنسان
في
الوجود
تمر
عليه
شدائد،
ويكون
في
حياته
ما
يشق
عليه،
ولولا
تلك
الشدائد
التي
يمر
بها
الإنسان
لما
اجتهد
في
إيجاد
الوسائل
التي
تخلِّصه
مِنَ
الشدة
.
وتذكر الخطبة أنه لولا تلك الشدائد التي لقيها النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، لما تهيأت الأسباب للهجرة الشريفة، فكانت تلك الهجرةبداية القوة والانتشار.
وتذكر
الخطبة
أنه
لولا
تلك
الشدائد
التي
لقيها
النبي
صلى
الله
عليه
وسلم
وأصحابه،
لما
تهيأت
الأسباب
للهجرة
الشريفة،
فكانت
تلك
الهجرة
بداية
القوة
والانتشار
.
وتضيف الخطبة بأن في كل تلك الظروف – التي هي أكبر من كلّ ظروف قد يمر بها إنسان– كان النبي صلى الله عليه وسلم متفائلا،مستبشرا بفَرَج الله القريب، ويبشر المؤمنين بقرب ذلك الفَرَج.
وتضيف
الخطبة
بأن
في
كل
تلك
الظروف
–
التي
هي
أكبر
من
كلّ
ظروف
قد
يمر
بها
إنسان
–
كان
النبي
صلى
الله
عليه
وسلم
متفائلا،
مستبشرا
بفَرَج
الله
القريب،
ويبشر
المؤمنين
بقرب
ذلك
الفَرَج
.
وتسترشد بقول النبي صلى الله عليه وسلم لصاحبه أبي بكر الصديق “ لا تحزن “ في تلك الشدة الشديدة ليكون هذا الموقف أعظم صورةللتفاؤل، وأكبر تَجَلٍّ لحُسْنِ الظن بالله “إن الله معنا”.
وتسترشد
بقول
النبي
صلى
الله
عليه
وسلم
لصاحبه
أبي
بكر
الصديق
“
لا
تحزن
“
في
تلك
الشدة
الشديدة
ليكون
هذا
الموقف
أعظم
صورة
للتفاؤل،
وأكبر
تَجَلٍّ
لحُسْنِ
الظن
بالله
“إن
الله
معنا”
.
