• Latest
السلطان قابوس وتاريخ مناصرته للشعب الفلسطيني ضد الصهاينة

السلطان قابوس وتاريخ مناصرته للشعب الفلسطيني ضد الصهاينة

الجمعة , 26 أكتوبر 2018 12:24 ص
هل ترغب في معرفة أهم أخبار هذا الأسبوع؟ هذا ملخص بها

جلالة السلطان يصدر مرسومًا سلطانيًا ساميًا

الإثنين , 30 يناير 2023 4:03 م
لماذا انضمت بورصة مسقط إلى منصة “تبادل”؟

لماذا انضمت بورصة مسقط إلى منصة “تبادل”؟

الإثنين , 30 يناير 2023 3:56 م
طفلة عمانية تفوز بذهبية في بطولة دولية بقطر

طفلة عمانية تفوز بذهبية في بطولة دولية بقطر

الإثنين , 30 يناير 2023 3:33 م

الصحة تدعو 159 عمانيًا لإنهاء إجراءات تعيينهم

الإثنين , 30 يناير 2023 3:30 م
الزراعة تؤكد: جميع الشحنات الزراعية تخضع للتفتيش ولا استثناءات

الزراعة تؤكد: جميع الشحنات الزراعية تخضع للتفتيش ولا استثناءات

الإثنين , 30 يناير 2023 2:42 م
مذكرة تفاهم لتبادل الخبرات وخدمات التطوير الإداري وتنمية الموارد البشرية

مذكرة تفاهم لتبادل الخبرات وخدمات التطوير الإداري وتنمية الموارد البشرية

الإثنين , 30 يناير 2023 2:16 م
ارتفاع أعداد المتبرعين بالدم عام 2022، والطلب اليومي في ازدياد

ارتفاع أعداد المتبرعين بالدم عام 2022، والطلب اليومي في ازدياد

الإثنين , 30 يناير 2023 2:14 م
بنك مسقط

بنك مسقط يفوز بجائزتين دوليتين تؤكد تميزه وريادته في مجال تحويل الأموال بالدولار الأمريكي

الإثنين , 30 يناير 2023 2:08 م
وزير الأوقاف يستقبل السفير الهندي

وزير الأوقاف يستقبل السفير الهندي

الإثنين , 30 يناير 2023 1:47 م

الشرطة تقبض على آسيوي مطلوب من الإنتربول

الإثنين , 30 يناير 2023 1:16 م

إليك سعر نفط عمان في بداية تعاملات الأسبوع

الإثنين , 30 يناير 2023 12:57 م
تركيا تشتري الغاز من سلطنة عمان لمدة 10 سنوات

تركيا تشتري الغاز من سلطنة عمان لمدة 10 سنوات

الإثنين , 30 يناير 2023 12:28 م
صحيفة أثير الإلكترونية
الإثنين, 30 يناير , 2023
أعلن معنا
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
No Result
View All Result
صحيفة أثير الإلكترونية
No Result
View All Result

السلطان قابوس وتاريخ مناصرته للشعب الفلسطيني ضد الصهاينة

الجمعة , 26 أكتوبر 2018 12:24 ص
in الرئيسية, تاريخ عمان, سلاطين آل سعيد
A A
1
السلطان قابوس وتاريخ مناصرته للشعب الفلسطيني ضد الصهاينة
FacebookTweet

أثير – تاريخ عمان

إعداد: نصر البوسعيدي

كانت عُمان ولا تزال في مختلف عصورها تقف دومًا مواقف مشرفة ضد المعتدين في أقطار شتى وبخاصة إن تم طلب المساعدة والوقفات منها ومن قيادتها، فلن ينسى أحد ذلك اليوم الذي أنجد فيه الإمام الصلت بن مالك الخروصي أهل سقطرة من غدر الأحباش أو النصارى مثلما يدوّن التاريخ حينما استنجدته نساء الجزيرة برسالة فاطمة الزهراء التي بعثتها للإمام تشكو حال ما أصبحوا عليه، ليبعث الإمام الصلت بعدها مباشرة جيوشه وأساطيله التي حررت سقطرة وأرجعت الحقوق لأهلها وصانت عرض نسائها.

وهكذا يستمر التاريخ العماني يضرب لنا أروع الأمثلة في ذلك؛ فالإمام ناصر بن مرشد حينما اختصم أهل الجزائر فيما بينهم ووصلته تلك الأخبار بعث لهم برسالة يشرح فيها ألمه وألم أهل عمان لما يحدث هناك ناصحا أهل الجزائر بالسلام فيما بينهم وترك الشقاق وتلك الخلافات التي تسببت بهدر الدماء، بالإضافة إلى مقدرة دولة اليعاربة بأئمتها على نجدة الهند وأفريقيا وقبله الخليج كله من الغزو البرتغالي الغاشم.

وفي عهد دولة البوسعيد استنجدت البصرة بالإمام أحمد بن سعيد المؤسس ليخلصهم من الغزو الفارسي كون عُمان تمثل القوة الضاربة في المنطقة بأساطيلها التي عرفها التاريخ، فوجه الإمام ابنه لقيادة جيشه العماني متوجها للبصرة ليكسر فيها شوكة الفرس وينجد أهلها منهم، وتمكن من ذلك وتم له ما أراد لتعود البصرة لأهلها سالمة من الأذى الفارسي بعدما استطاع الجيش العماني حصارهم وهزيمتهم حتى جلائهم من المنطقة.

ولا شك بأن العصر الحديث شهد وللأسف تآمر الدول الاستعمارية وبالأخص بريطانيا وأمريكا لتمهيد الصهاينة وتشجيعهم على احتلال الأراضي الفلسطينية، فكانت المأساة التي يعاني منها الشعب الفلسطيني حتى يومنا هذا نتيجة الاعتداءات الإسرائلية، مع تهجير آلاف الفلسطينين من أرضهم بعد قتل آلاف الشهداء وهدم آلاف المنازل والأراضي دون رحمة في ظل ضعف عربي عام في نصرة القضية الفلسطينية.

ويشهد التاريخ بأن أهل عُمان في شرق أفريقيا كانوا من أكثر الداعمين للقضية الفلسطينية حتى أن الهجوم الدموي على العمانيين بالغزو التنغانيقي في عام 1964م والذي راح فيه آلاف الضحايا من العمانيين والعرب وأهل زنجبار كان بدعم صهيوني نكاية في الدعم العُماني للقضية الفلسطينية وبالأخص حينما أعلن رئيس وزراء الحكومة الزنجبارية محمد شامتي عام 1963م في يوم الاستقلال معارضة حكومة زنجبار للكيان الصهيوني وجرائمه في فلسطين.

ومنذ فجر نهضة عُمان وصاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم، يُناصر بكل قوة في كل خطاباته لشعبه حق العرب جميعًا في صد العدوان الصهيوني الممنهج ويذكّر أهل عمان وكل الأجيال المتعاقبة بالقضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في الحياة الكريمة حتى وهو يحتفل في السلطنة بالأعياد الوطنية التي ترمز لميلاده وكأنه يخبرنا دومًا بأن الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة حاضرة في كل المناسبات التي يستطيع من خلالها أن يرسخ القضية أكثر في قلوب العمانيين حيث قال في خطابه بمناسبة العيد الوطني عام 1973م :

” إننا نقف ضد العدوان الصهيوني ونؤيد الحق العربي في استعادة جميع الأراضي العربية التي اغتصبها العدو بالقوة والغدر والإرهاب وسنبقى دائما مؤيدين للحق العربي وندعمه بالدم والمال ونسانده بكل طاقتنا حتى يعود الحق إلى نصابه وترتفع أعلام النصر”.

وظل صاحب الجلالة في كل مناسبة يخرج فيها لشعبه يصرّح بدعم الحق الفلسطيني ويدعم كل محاولات السلام التي كان يعمل بها الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات حيث قال جلالته في هذا الصدد خلال العيد الوطني في عام 1985م:

“إننا نساند التحرك الأردني الفلسطيني وكل تحرك عربي ودولي يسعى للسلام”.

وفي العيد الوطني عام 1988م شدد جلالته على ضرورة دعم السلام ووضع حد للمعاناة التي يرزح تحتها الشعب الفلسطيني في ظل هذا الاحتلال دون التوصل لاتفاقية سلام بين الطرفين مشيدًا بجهود الرئيس ياسر عرفات في ذلك.

ودعا في الوقت نفسه:

إلى ضرورة التوصل لحل دائم وعادل للقضية الفلسطينية يرفع عن كاهل الشعب الفلسطيني يد الاحتلال وكل ألوان الظلم والمعاناة ويعيد إليه حقوقه الوطنية في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة.

وقال في مناسبة أخرى عن القضية الفلسطينية :

” إننا نؤكد عزمنا على تكثيف مساعينا المخلصة لخدمة القضايا العربية ومناصرة الشعب الفلسطيني الشقيق في كفاحه الباسل لاستعادة حقوقه المشروعة”.

لقد كان جلالة السلطان مناصرًا دوما لكل عمليات السلام التي ترسخ الأمان والاستقرار للشعوب في المنطقة وخاصة ما يبادر بها الجانب الفلسطيني اتجاه قضيته أمام اعتداءات آلة الاحتلال الصهيوني الغاشم، وهذا ما أكده جلالته في العيد الوطني عام 1991م حينما قال في خطابه لشعبه :

” لقد دعونا باستمرار إلى تسوية قضية الشرق الأوسط بالشكل الذي يحقق السلام الشامل والعادل لجميع الأطراف، ومن هذا المنطلق فإننا نرحب بمؤتمر السلام الذي افتتح بمدريد لمعالجة هذه القضية ونعده خطوة هامة من شأنها تعزيز الأمن وترسيخ الاستقرار في هذه المنطقة المضطربة، وتهيئة حياة أفضل لشعوبها وعلى الأخص الشعب الفلسطيني الشقيق الذي عانى من الاحتلال خلال نصف قرن مضى، ونرجو أن يتمكن هذا المؤتمر من تحقيق الأهداف المتوخاة من عقده ويتوصل إلى إقامة السلام الدائم والعادل لدول المنطقة ويعيد إلى الشعب الفلسطيني المناضل حقوقه المشروعة ويضمن له العيش الكريم على أرض وطنه وتكريس طاقاته لإعادة بنائه وتعميره وتنميته وتطويره”.

وفي عام 1992م وتحديدا في الاحتفال بالعيد الوطني الثاني والعشرين المجيد كان جلالته يدعو مرة أخرى إلى ضرور إنهاء مأساة الشعب الفلسطيني والأمل بالنتائج الإيجابية لما تسفر عنه محادثات السلام حول قضية الشرق الأوسط ، حيث قال :

” ندعو إلى تحرك عاجل وسريع من أجل رفع المعاناة اليومية عن الشعب الفلسطيني المناضل الذي يرزح تحت نار الاحتلال”.

واستمر جلالته يذكّر الشعب العماني وكل الشعوب العربية في كل مناسبة وطنية بالحق الفلسطيني ورحب بتقدم المفاوضات من أجل السلام في مؤتمر مدريد بشكل يتوافق مع ما تطمح له السلطة الفلسطينية لتهدئة الأوضاع بين الجانبين وقال :

” لقد رحبنا بالاتفاق الذي تم في هذا الشأن ونحن نتطلع إلى إحلال سلام شامل وعادل بين العرب وإسرائيل”.

وفي العيد الوطني الثامن والعشرين أشار جلالته إلى أن مؤتمر مدريد كان إيجابيًا وأن إسرائيل مطالبة أكثر من أي وقت مضى باتخاذ خطوات على المسارين السوري واللبناني لتحقيق الانسحاب الشامل من الجولان والجنوب اللبناني.

وقال عن معنى السلام الذي يدعو له :

” السلام الذي نؤمن به ليس سلام الضعفاء الذين لا يقدرون على رد العدوان، إنما سلام الأقوياء الذين يعدون للأمر عدته”.

وفي العيد الوطني التاسع والعشرين كرر جلالته دعوته لمناصرة الحق الفلسطيني وقال بأن السلطنة تؤكد الوقوف الدائم والحازم مع القضايا العادلة وفي طليعتها قضية الشعب الفلسطيني الذي يعمل من أجل استرداد حقوقه وإقامة دولته المستقلة”.

وشدد جلالته في افتتاحية الدورة الثانية لمجلس عمان في عام 2000م على أن الشعب الفلسطيني له كل الأحقية في إقامة دولته والقدس عاصمتها وقال:

” إننا نقف بكل حزم إلى جانب الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على تراب وطنه وعاصمتها القدس الشريف”.

وفي عام 2004م ، صرح جلالته لجريدة الشرق الأوسط وكذلك في مجلس عمان عن مطالبته الضرورية لرفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني وإتاحة الفرصة له في مساعيه لإقامة دولته المستقلة.

واستمر جلالته إلى يومنا هذا في دعم القضية الفلسطينية بكل ما يستطيع، فلم تمر مناسبة وطنية منذ عام 1970م إلا وتجده مذكرا شعبه وكل العالم بحق الشعب الفلسطيني في أرضه ويُندد بالاعتداءات الإسرائلية، كما كان لجلالة السلطان دور كبير وخفي في دعم الأوضاع الحياتية لأهل فلسطين دون الكشف عنها كعادة جلالته في ذلك، وأغلب المعلومات التي تتحدث عن هذا الأمر مستقاة من الشعب الفلسطيني نفسه.

ولا ننسى أن موقف السلطنة كان حازمًا في تأكيد أن القدس هي عاصمة فلسطين الأبدية، فحينما أعلن الرئيس الأمريكي ترامب بمراهقته السياسية في المنطقة بأنه يعترف بأن القدس عاصمة لإسرائيل وأنه سينقل سفارته إلى القدس دعما للاحتلال الإسرائيلي، زار القدس بعد فترة وجيزة من ذلك الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية معالي يوسف بن علوي؛ تأكيدًا على مكانتها في قلوب العرب والمسلمين وتأكيدًا على أنها عاصمة فلسطين.

ويخبرني أحد المسؤولين بفلسطين أن معالي يوسف بن علوي حينما أراد دخول المسجد الأقصى، رفض الدخول من البوابات التي يخصصها الاحتلال لكبار المسؤولين، وفضل الدخول إلى الباب الذي يدخل منه كل الفلسطينين الذين يتعرضون للتفتيش الجبري في كل يوم وهو يحمل معه اللبان العُماني كرمزية عُمانية تنثر شذا بخورها في المسجد الأقصى.

إن الشعب العماني كقيادته –تاريخيًا- لن يتوانى لحظة في نصرة فلسطين وقضايا السلام التي تعود للعالم أجمع بكل خير.

*******************************

المرجع :

– سلطنة وسلطان أمة قائد قابوس بن سعيد، سلطان الحطاب، الطبعة الأولى2014م، الطبعة الأولى – دار العروبة للدراسات والنشر.

– زنجبار شخصيات وأحداث: 1828م ـــ 1972م، ناصر بن عبدالله الريامي، الطبعة الثالثة – مؤسسة بيت الغشام – سلطنة عُمان.

اقرأ أيضا

ShareTweetSend

الأكثر مشاهدة

  • تأثيرات الأخدود الجوي مستمرة ليومين
  • مناصب شاغرة: وكلاء ورئيس تنفيذي ونواب رئيس
  • إليك تفاصيل رسوم الخدمات الحكومية المخفضة والمعدلة والملغاة
  • هل سنقول قريبًا: وداعًا "حلويات عمان"؟
  • سماحة الشيخ المفتي يُعلّق على جريمتي السيب وعبري
  • لمن يتساءل بعد جريمتي السيب وعبري: هناك دائرة معنية بالحماية الأسرية
  • 4 أنواع للأمطار تشهدها سلطنة عمان كل عام، فهل تعرفها؟

الأرشيف

يناير 2023
د ن ث أرب خ ج س
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031  
« ديسمبر    

تواصل معنا

رقم المكتب: 0096824595588
الفاكس:  0096824595545
رمز البريد: 111
صندوق البريد: 2167
البريد الالكتروني
[email protected]

شعار أثير
موسى الفرعي – الرئيس التنفيذي – رئيس التحرير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC

No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC