رصد-أثير
على مدار الأسبوعين الماضيين، لم تهدأ الجهود العُمانية في السعي نحو تقريب وجهات النظر، والقيام بحراك دبلوماسي دؤوب من أجل القضية الفلسطينية.
“أثير” رصدت أبرز محطات هذا “السعي الحميد” من السلطنة من خلال منشور لمركز التواصل الحكومي، جاء فيه:
22 أكتوبر:
جلالة السلطان – حفظه الله ورعاه- يستقبل الرئيس الفلسطيني ويبحث معه عملية السلام الفلسطينية الإسرائيلية المتوقفة منذ سنوات.
26 أكتوبر:
جلالة السلطان يستقبل رئيس الوزراء الإسرائيلي لبحث سبل الدفع بعملية السلام في الشرق الأوسط بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي
27 أكتوبر:
معالي يوسف بن علوي يؤكد في قمة (حوار المنامة): “قيام الدولة الفلسطينية المستقلة مطلب استراتيجي وبدونها لا يمكن تحقيق الاستقرار مطلقا..”
28أكتوبر:
الرئيس الفلسطيني يتسلّم رسالة من السلطنة
31 أكتوبر:
معالي يوسف بن علوي ووزير الخارجية الأردني يؤكدان أهمية حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وفق مبادرة السلام العربية.
1 نوفمبر:
الرئيس الفلسطيني يتسلّم رسالة من جلالة السلطان -حفظه الله ورعاه- تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين وآخر التطورات بإحلال السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
6 نوفمبر :
جلالة السلطان -حفظه الله ورعاه- يبعث رسالة إلى ملك الأردن، والدولتان تؤكدان ضرورة إعادة إطلاق مفاوضات السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين على أساس حل الدولتين ومبادرة السلام العربية.
6 نوفمبر :
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يستقبل معالي يوسف بن علوي، ويبحثان القضية الفلسطينية، والرؤى تتوافق على تضافر الجهود من أجل حلحلة الجمود الراهن في عملية السلام وتسوية القضية الفلسطينية.