أخبار محلية

السلطنة الثاني عربيًا في الاستثمار

السلطنة الثاني عربيًا في الاستثمار
السلطنة الثاني عربيًا في الاستثمار السلطنة الثاني عربيًا في الاستثمار

العمانيةأثير

العمانية

أثير

توجت السلطنة كثاني أفضل بلد في العالم العربي للاستثمار والقيام بالأعمال التجارية لعام 2020 وذلك وفقًا لمجلة سيوورلد “ceoworld “العالمية الامريكية الرائدة في مجال الأعمال والاستثمار.

توجت

السلطنة

كثاني

أفضل

بلد

في

 

العالم

العربي

للاستثمار

والقيام

بالأعمال

التجارية

لعام

2020

وذلك

وفقًا

 

لمجلة

سيوورلد

“ceoworld “

العالمية

الامريكية

الرائدة

في

مجال

 

الأعمال

والاستثمار

.

 

 وجاءت السلطنة في المرتبة الـ 18 عالميا بمجموع نقاط بلغ 538ر77 فيما حصلت على درجات متقدمة نسبيا الى العديد من دول العالمفي المؤشرات الفرعية حيث حصلت في مؤشر الاستقرار الاقتصادي على 65  وفي مؤشر السياسات الحكومية 41ر53 وفي مؤشر قوة العملالماهرة 14ر60 فيما حققت معدلات عالية للغاية في باقي المؤشرات الاخرى تجاوزت نسبة ال 90 في المائة وهي نسبة عالية قياسا الى الدولالتي شملها التصنيف حيث حصلت في مؤشر الإطار المؤسسي 96ر92 وفي مؤشر التعليم والبحث 84ر91 وفي مؤشر إمكانات السوق02ر90 وفي مؤشر الانفتاح التجاري 4ر89.

 

وجاءت

السلطنة

في

المرتبة

الـ

18

عالميا

بمجموع

نقاط

بلغ

538

ر

77 

فيما

حصلت

على

درجات

متقدمة

نسبيا

الى

العديد

من

دول

العالم

في

 

المؤشرات

الفرعية

حيث

حصلت

في

مؤشر

الاستقرار

الاقتصادي

على

65 

وفي

مؤشر

السياسات

الحكومية

41

ر

53

وفي

مؤشر

قوة

العمل

الماهرة

 14

ر

60

فيما

حققت

معدلات

عالية

للغاية

في

باقي

المؤشرات

الاخرى

 

تجاوزت

نسبة

ال

90

في

المائة

وهي

نسبة

عالية

قياسا

الى

الدول

التي

 

شملها

التصنيف

حيث

حصلت

في

مؤشر

الإطار

المؤسسي

96

ر

92

وفي

 

مؤشر

التعليم

والبحث

84

ر

91

وفي

مؤشر

إمكانات

السوق

02

ر

90

وفي

 

مؤشر

الانفتاح

التجاري

4

ر

89.

 

ويعد ترتيب السلطنة ضمن التقرير مؤشرا على مدى الاستقرار الذي تتمتع به السلطنة سياسيا واقتصاديا اذ يركز التقرير في تحليله علىهذين العاملين كعناصر رئيسية في ترتيب الدول محل التصنيف عالميا واقليميا.

ويعد

ترتيب

السلطنة

ضمن

التقرير

مؤشرا

على

مدى

الاستقرار

الذي

تتمتع

 

به

السلطنة

سياسيا

واقتصاديا

اذ

يركز

التقرير

في

تحليله

على

هذين

 

العاملين

كعناصر

رئيسية

في

ترتيب

الدول

محل

التصنيف

عالميا

واقليميا

.

 

وقام التقرير بتحليل 80 دولة مستندا في ذك إلى 11 عاملاً مختلفًا بما في ذلك الفساد والحرية (الشخصية والتجارية والنقدية) والقوىالعاملة وحماية المستثمر والبنية التحتية والضرائب ونوعية الحياة والروتين  والاستعداد التكنولوجي وهي كلها مؤشرات حازت فيها السلطنةعلى درجه متقدمة وعالية في التصنيف الذي جعلها تأتي في الترتيب العالمي رقم 18 متقدمة في ذلك على العديد ليس فقط من الدول العربيةبل والاوروبية  والاسيوية والتالية بعد المانيا والسويد بل ومتقدمة في التصنيف على عدة دول في مناطق اخرى عديده من العالم.

وقام

التقرير

بتحليل

80

دولة

مستندا

في

ذك

إلى

11

عاملاً

مختلفًا

بما

في

 

ذلك

الفساد

والحرية

(

الشخصية

والتجارية

والنقدية

)

والقوى

العاملة

 

وحماية

المستثمر

والبنية

التحتية

والضرائب

ونوعية

الحياة

والروتين

 

والاستعداد

التكنولوجي

وهي

كلها

مؤشرات

حازت

فيها

السلطنة

على

درجه

 

متقدمة

وعالية

في

التصنيف

الذي

جعلها

تأتي

في

الترتيب

العالمي

رقم

18 

متقدمة

في

ذلك

على

العديد

ليس

فقط

من

الدول

العربية

بل

والاوروبية

 

والاسيوية

والتالية

بعد

المانيا

والسويد

بل

ومتقدمة

في

التصنيف

على

عدة

 

دول

في

مناطق

اخرى

عديده

من

العالم

.

Your Page Title