رصد- أثير
أعلنت وزارة الثروة الزراعية السمكية وموارد المياه – تماشيا مع توجه الحكومة في قيام جهاز الاستثمار العماني بإدارة مشروع زراعة المليون نخلة – عن رغبتها في تنفيذ مشروع إنشاء حقول نموذجية جديدة لنخيل التمر، وذلك من خلال زراعة فسائل نخيل التمر النسيجية لدى المزارعين الراغبين بالمحافظات.
وذكرت الوزارة بأنه من لديه الرغبة بتنفيذ المشروع التقدم بطلبه من خلال تعبئة الاستمارة المتوفرة بدوائر / مراكز التنمية الزراعية بمختلف ولايات السلطنة، وذلك وفقا للشروط الآتية:
١.أن يرفق مع الطلب المستندات الآتية:
*نسخة من سند الملكية والرسم المساحي / عقد انتفاع لمشروع زراعي (نباتي)
*نسخة من بطاقة الحيازة الزراعية سارية المفعول.
٢.أن تكون تربة المزرعة صالحة للزراعة، ويتوفر مصدر ري دائم، وأن تقع المزرعة في المناطق التي تتوفر فيها الظروف البيئية المناسبة لزراعة نخيل التمر.
٣.يجب ألا تتعدى ملوحة مياه الري بالمزرعة عن 2000 ميكرو موز .
٤.في حالة وجود محطة تحلية قائمة بالمزرعة يتم اعتماد نتيجة فحص المياه الصادرة من المحطة.
٥.تجهيز نظام لي حديث النافورة/ التنقيط تحت السطحي) للمساحة المستهدفة وتزرع الفسائل على مسافة (7X6) متر (100 فسيلة/ الفدان).
٦.يشترط ألا تقل مساحة الحقل المستهدف زراعته عن (1) فدان.
٧.ستقوم الوزارة بتوفير فسائل النخيل النسيجية من أصناف الفرض والمجهول (2 ريال عماني)، خلاص الظاهرة (5 ريال عماني)، النغال والبرني وبوهبيشة وقش بطاش (3 ريال عماني)، الفحول (ريال واحد) وذلك وفقا للقرار الوزاري رقم (2010/95م).
٨.يتم تنفيذ المشروع بزراعة الحقل وفقا للآتي (زراعة نسبة 100% من صنف الفرض) أو (زراعة 80% من صنف الفرض و20% من الأصناف الأخرى المذكورة ).
٩.الالتزام بتنفيذ العمليات الزراعية الصحيحة وفقا للتوصيات الصادرة من الوزارة.
١٠.موافقة المستفيد من المشروع على قيام المختصين بالوزارة بزيارة موقع المشروع للتحقق من استيفائه للشروط المذكورة أعلاه قبل البدء في الزراعة والمتابعة والتقييم المستمر للمزرعة.
١١. يحق للوزارة قبول أو رفض الطلب غير المستوفي للشروط المذكورة أعلاه.
١٢.سيتم اختيار المستفيدين من المشروع لمن تنطبق عليه الشروط الواردة أعلاه وحسب أقدمية الطلب.
١٣.يعطى المستفيد مهلة (3) أشهر من الموافقة على طلبه لاستكمال إعداد وتجهيز الحفر وتركيب نظام الري الحديث، ويحق للوزارة – بعد انقضاء المهلة المحددة – استبداله بمستفيد آخر من قائمة الاحتياط .
١٤.آخر موعد لقبول استلام الطلبات هو يوم الخميس 17 يونيو 2021 م).
كما أعلنت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه عن رغبتها في تنفيذ مشروع الاحلال والتجديد لنخيل التمر (المعمرة أو قليلة الانتاج)، وذلك من خلال توفير فسائل نخيل التمر النسيجية بالمجان للمزارعين الراغبين في المحافظات.
وذكرت الوزارة بأنه من لديه الرغبة بتنفيذ المشروع التقدم بطلبه من خلال تعبئة الاستمارة المتوفرة بدوائر مراكز التنمية الزراعية بمختلف ولايات السلطنة، وذلك وفقا للشروط الآتية:
– أن يكون لدى المزارع بطاقة حيازة زراعية سارية المفعول.
– ألا تقل مساحة المزرعة عن (1) فدان بالنسبة للحيازات الفردية غير مروية بالأفلاج، وألا يقل عدد النخيل المراد إحلالها في حيازات القرى المروية بالأفلاج عن (10) نخلات.
– أن تكون أصناف نخيل من أصناف النخيل المعمرة أو قليلة الإنتاج .
– أن يقوم المزارع بقلع النخيل المراد إحلالها وإعداد وتجهيز الحفر قبل حصوله على الفسائل من الوزارة وفقا لمسافات الزراعة الموصي بها.
– يتم منح الأولوية في تنفيذ المشروع من يقوم بتركيب نظام ري حديث للحيازة .
– يتم توفير فسائل الفرض النسيجية بالمجان لمشروع الاحلال والتجديد وفقا للقرار الوزاري رقم (2010/95).
– الالتزام بالمسافات الزراعية المناسبة الموصى بها من قبل الوزارة.
– تتم معاينة الحيازة الزراعية من قبل الفني المختص بالدائرة مركز التنمية الزراعية الولاية والتأكد من عدد النخيل المطلوبة للإحلال واعداد وتجهيز الحفر وفقا للمسافات المحددة للزراعة.
– الالتزام بتنفيذ العمليات الزراعية الصحيحة وفقا للتوصيات الصادرة من الوزارة.
– موافقة المستفيد من المشروع على قيام المختصين بالوزارة بزيارة موقع المشروع للتحقق من استيفائه للشروط المذكورة أعلاه قبل البدء في الزراعة والمتابعة والتقييم المستمر للمزرعة.
– يحق للوزارة قبول أو رفض الطلب غير المستوفي للشروط المذكورة أعلاه .
– سيتم اختيار المستفيدين من المشروع لمن تنطبق عليه الشروط الواردة أعلاه وحسب أقدمية الطلب.
– يعطى المستفيد مهلة (3) أشهر من الموافقة على طلبه لاستكمال قلع أشجار النخيل المراد إحلالها وإعداد وتجهيز الحفر وتركيب نظام الري الحديث، ويحق للوزارة بعد انقضاء المهلة المحددة – استبداله بمستفيد آخر من قائمة الاحتياط.
وأشارت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه إلى أن آخر موعد لقبول استلام الطلبات هو يوم الخميس 17 يونيو 2021 م).