• Latest
من بين شطوط الحياة.. جاءت “شططا”

من بين شطوط الحياة.. جاءت “شططا”

الأربعاء , 30 يونيو 2021 2:14 م
الدفاع المدني: إصابة 7 أطفال وامرأة في حادث اللعبة الكهربائية

الدفاع المدني: إصابة 7 أطفال وامرأة في حادث اللعبة الكهربائية

الثلاثاء , 31 يناير 2023 10:37 م
بلدية مسقط تصدر بيانًا عن سقوط إحدى الألعاب الكهربائية

بلدية مسقط تصدر بيانًا عن سقوط إحدى الألعاب الكهربائية

الثلاثاء , 31 يناير 2023 10:19 م
قراءة في “بنت البليد” التي تحوي قصصًا من ظفار الخضراء

قراءة في “بنت البليد” التي تحوي قصصًا من ظفار الخضراء

الثلاثاء , 31 يناير 2023 7:19 م
حماية المستهلك غرامة

فرض غرامة مالية على صندوق أمان للاستثمار العقاري

الثلاثاء , 31 يناير 2023 4:53 م
“أبراج” تطور خدمات حقول النفط والغاز

“أبراج” تطور خدمات حقول النفط والغاز

الثلاثاء , 31 يناير 2023 4:26 م
عمان تواسي باكستان في ضحايا التفجير

عمان تواسي باكستان في ضحايا التفجير

الثلاثاء , 31 يناير 2023 3:37 م
بنك مسقط

بنك مسقط يحتفل بافتتاح مشروع فريق القبس بولاية جعلان بني بو علي ضمن برنامج “الملاعب الخضراء”

الثلاثاء , 31 يناير 2023 3:04 م

أنت مدعو لزيارته: مهرجان التراث البحري ينطلق الجمعة

الثلاثاء , 31 يناير 2023 2:57 م

سلطنة عُمان الخامس عربيًا في مؤشر الشفافية الدولية لعام 2022

الثلاثاء , 31 يناير 2023 2:15 م
أول عملية من نوعها: زراعة حالبين لطفلة

أول عملية من نوعها: زراعة حالبين لطفلة

الثلاثاء , 31 يناير 2023 2:12 م
٤٦ منجزا للنهضة العُمانية في مرصد أثير

مجلة اقتصادية: المشاريع الصناعية العمانية ركيزة في التنويع الاقتصادي

الثلاثاء , 31 يناير 2023 2:05 م
أكثر من 800 ألف ريال لمشروعات اجتماعية

أكثر من 800 ألف ريال لمشروعات اجتماعية

الثلاثاء , 31 يناير 2023 1:15 م
صحيفة أثير الإلكترونية
الثلاثاء, 31 يناير , 2023
أعلن معنا
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
No Result
View All Result
صحيفة أثير الإلكترونية
No Result
View All Result

من بين شطوط الحياة.. جاءت “شططا”

الأربعاء , 30 يونيو 2021 2:14 م
in من عمان
A A
0
من بين شطوط الحياة.. جاءت “شططا”
FacebookTweet

سلسبيل الكردي – قارئة ومترجمة

تلك الرواية التي تجذبك بداية من عنوانها (شططا) ولوحة غلافها، وصولا إلى نهايتها، للكاتب عبد الرحيم المجيني، لوهلة قد تظنها رواية مألوفة، لا يميزها شيء. فهي تبدأ في باريس، مدينة النور، تلك المدينة التي تغنى بها الشعراء والكتاب والروائيين وكل من أراد أن يسطر اسمه بين فئة الـ “مثقفين”، ومع ذلك، سرعان ما يستوقفك تصوير مدهش بأسلوب رشيق لتفاصيل يكاد يغفل عنها الكثير.
تتابع القراءة بدافع الفضول ربما، أو هي “حشرية” القارئ النهم ليثبت لنفسه أن التالي ما هو إلا نص مكرر ورتيب. إلا أن دقات قلبك المتسارعة – كتسارع الأحداث- وأنفاسك المنقطعة وأنت تلهث راكضا خلف الأبطال ” تنذرك” بأنك أمام رواية مختلفة، بمفردات لم تعهدها كثيرا في روايات “مدينة النور”.

في بلد غريب وبزمن وباء مجهول يفتك بمن يُصاب به ووسط جنون الخلق واختلال ميزان العالم، أنت وغريبة -ساقتها الأقدار في طريقك- و”جثة صديق” ووصية عليك الوفاء بها. مهمة قد تكاد تكون مستحيلة يُلقي فؤاد بعبئها على كاهل ماجد، فهل يتمكن من الوفاء بوعده لصديقه؟ عقبات وعراقيل، آلام جسدية ونفسية، ماضِ سحيق يعود ليطفو على السطح ومستقبل مجهول.
مدى وفؤاد وماجد، ثلاثة أصدقاء بخلفيات وحيوات مختلفة جاؤوا من أصقاع الدنيا ليتلقوا في مكان واحد في زمن واحد؛ فيعيش كل منهم آلامه وماضيه ومستقبله وهو متكئ على كتف صديق أرسله له الله في رحلة عبر شوارع باريس وضواحي فرنسا هربا مما كان، وبحثا عما سيكون، وأملا في غد قد لا يبلغونه.
رواية تجعلك بطلا خفيا فيها، يحتسي الأبطال القهوة، فتتجرع أنت مرارتها، تتساقط عليهم زخات المطر، فتبتل ملابسك ويرجف قلبك لبرد قد أصاب أطرافهم، يصرخ أحدهم بملء شدقيه، فتصاب حنجرتك بالبحة وتترقرق عيناك بدموع ذرفها هو.
جوانب إنسانية زاخرة بالمشاعر والألم والخوف يشوبها أمل وحب وإيمان عميق بالأقدار، فأنت “مدى” بصلابتها وحسها العالي وقد تكون “ماجد” بإيمانه وخذلان الحياة له، أو “فؤاد” بما تخفيه من ماضِ قد لا يكون مشرقا، وألم لا يعلم قسوته إلا الله.
مُتْرَعة بالحكمة لمن يبحث عنها، وبالتشويق لمن يستهويه وبالمشاهد التصويرية البارعة التي تجعلك تعيش الأحداث كما لو أنك جزء لا يتجزأ منها. لغة سلسلة ولا تخلو من مفردات تحثك على الركض إلى المعجم لتفسرها؛ فهنا أنت لا تقرأ فقط وإنما تثري لغتك.


لا يمكنك تركها قبل الانتهاء منها، وإن تجرأت وتركتها ستلاحقك كظلك، تركض وراءك كطفل مشاغب لا شأن له بمدى انشغالك، رواية سوف تقض مضجعك تأبى أن تمنحك النوم قبل أن تطمئن على مدى وتعرف ما حل بفؤاد وتتأكد من حكمة وإصرار ماجد، ولا تملك سوى أن تثق بأن النهاية سعيدة! إلا أن النهاية ستجعلك تقف مشدوها فاغرا فاك!
مألوفة، لا يميزها شيء. فهي تبدأ في باريس، مدينة النور، تلك المدينة التي تغنى بها الشعراء والكتاب”مثقفين”، ومع ذلك، سرعان ما يستوقفك تصوير مدهش بأسلوب رشيق لتفاصيل يكاد يغفل عنها الكثير.
تتابع القراءة بدافع الفضول ربما، أو هي “حشرية” القارئ النهم ليثبت لنفسه أن التالي ما هو إلا نص مكرر ورتيب. إلا أن دقات قلبك المتسارعة – كتسارع الأحداث- وأنفاسك المنقطعة وأنت تلهث راكضا خلف الأبطال ” تنذرك” بأنك أمام رواية مختلفة، بمفردات لم تعهدها كثيرا في روايات “مدينة النور”.
في بلد غريب وبزمن وباء مجهول يفتك بمن يُصاب به ووسط جنون الخلق واختلال ميزان العالم، أنت وغريبة -ساقتها الأقدار في طريقك- و”جثة صديق” ووصية عليك الوفاء بها. مهمة قد تكاد تكون مستحيلة يُلقي فؤاد بعبئها على كاهل ماجد، فهل يتمكن من الوفاء بوعده لصديقه؟ عقبات وعراقيل، آلام جسدية ونفسية، ماضِ سحيق يعود ليطفو على السطح ومستقبل مجهول.
مدى وفؤاد وماجد، ثلاثة أصدقاء بخلفيات وحيوات مختلفة جاؤوا من أصقاع الدنيا ليتلقوا في مكان واحد في زمن واحد؛ فيعيش كل منهم آلامه وماضيه ومستقبله وهو متكئ على كتف صديق أرسله له الله في رحلة عبر شوارع باريس وضواحي فرنسا هربا مما كان، وبحثا عما سيكون، وأملا في غد قد لا يبلغونه.
رواية تجعلك بطلا خفيا فيها، يحتسي الأبطال القهوة، فتتجرع أنت مرارتها، تتساقط عليهم زخات المطر، فتبتل ملابسك ويرجف قلبك لبرد قد أصاب أطرافهم، يصرخ أحدهم بملء شدقيه، فتصاب حنجرتك بالبحة وتترقرق عيناك بدموع ذرفها هو.
جوانب إنسانية زاخرة بالمشاعر والألم والخوف يشوبها أمل وحب وإيمان عميق بالأقدار، فأنت “مدى” بصلابتها وحسها العالي وقد تكون “ماجد” بإيمانه وخذلان الحياة له، أو “فؤاد” بما تخفيه من ماضِ قد لا يكون مشرقا، وألم لا يعلم قسوته إلا الله.
مُتْرَعة بالحكمة لمن يبحث عنها، وبالتشويق لمن يستهويه وبالمشاهد التصويرية البارعة التي تجعلك تعيش الأحداث كما لو أنك جزء لا يتجزأ منها. لغة سلسلة ولا تخلو من مفردات تحثك على الركض إلى المعجم لتفسرها؛ فهنا أنت لا تقرأ فقط وإنما تثري لغتك.

يذكر أن عبدالرحيم المجيني، سبق تأليف كل من مسلسل «حلم السنين»، «أنا وضميري» وكذلك فيلم «عذاب ونعيم» و«هكذا سنعود».
كما أخرج كلاً من فيلم «سماوات» و«نوافذ معلقة» الحاصل على الجائزة الذهبية من مهرجان القاهرة، بالإضافة إلى تأليفه عددا من المسرحيات، من بينها مسرحية «قادمون» و«سكرات».

اقرأ أيضا

ShareTweetSend

الأكثر مشاهدة

  • تأثيرات الأخدود الجوي مستمرة ليومين
  • مناصب شاغرة: وكلاء ورئيس تنفيذي ونواب رئيس
  • إليك تفاصيل رسوم الخدمات الحكومية المخفضة والمعدلة والملغاة
  • هل سنقول قريبًا: وداعًا "حلويات عمان"؟
  • سماحة الشيخ المفتي يُعلّق على جريمتي السيب وعبري
  • لمن يتساءل بعد جريمتي السيب وعبري: هناك دائرة معنية بالحماية الأسرية
  • 4 أنواع للأمطار تشهدها سلطنة عمان كل عام، فهل تعرفها؟

الأرشيف

يناير 2023
د ن ث أرب خ ج س
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031  
« ديسمبر    

تواصل معنا

رقم المكتب: 0096824595588
الفاكس:  0096824595545
رمز البريد: 111
صندوق البريد: 2167
البريد الالكتروني
[email protected]

شعار أثير
موسى الفرعي – الرئيس التنفيذي – رئيس التحرير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC

No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC

 

تحميل التعليقات...