• Latest
هل ستكون هناك تحولات يصنعها التعليم بعد كورونا؟

هل ستكون هناك تحولات يصنعها التعليم بعد كورونا؟

الإثنين , 11 أكتوبر 2021 9:49 م
وزير الخارجية يهنئ البديوي

وزير الخارجية يهنئ البديوي

الأربعاء , 1 فبراير 2023 9:44 م
منها حجم الأسرة، والدخل الشهري: كيف تغيرت حياة العمانيين خلال 20 عامًا؟

منها حجم الأسرة، والدخل الشهري: كيف تغيرت حياة العمانيين خلال 20 عامًا؟

الأربعاء , 1 فبراير 2023 8:37 م
قراءة في الإصدار الشعري الجديد للشاعر عبدالرزاق الربيعي “ننام ويحرسنا ليلُ أمس”

قراءة في الإصدار الشعري الجديد للشاعر عبدالرزاق الربيعي “ننام ويحرسنا ليلُ أمس”

الأربعاء , 1 فبراير 2023 8:01 م
إحصائية: صرف أكثر من ألفي إجازة مرضية يومياً

إحصائية: صرف أكثر من ألفي إجازة مرضية يومياً

الأربعاء , 1 فبراير 2023 6:15 م
محكمة 10

لم تلتزم بدفع رواتب العاملين فأُحيلت للقضاء

الأربعاء , 1 فبراير 2023 5:34 م
بنك مسقط يحتفل بافتتاح فرع جديد في مدينة السلطان قابوس لتلبية احتياجات الزبائن

بنك مسقط يحتفل بافتتاح فرع جديد في مدينة السلطان قابوس لتلبية احتياجات الزبائن

الأربعاء , 1 فبراير 2023 5:30 م
عماني أفضل طبيب بيطري في الخليج

عماني أفضل طبيب بيطري في الخليج

الأربعاء , 1 فبراير 2023 4:58 م
بلدية مسقط تصدر بيانًا عن سقوط إحدى الألعاب الكهربائية

حماية الطفل تطمئن على الأطفال الذين أصيبوا في حادثة اللعبة الكهربائية

الأربعاء , 1 فبراير 2023 4:33 م
فوز السعودية باستضافة كأس آسيا

فوز السعودية باستضافة كأس آسيا

الأربعاء , 1 فبراير 2023 4:29 م
قراءة لـ “أثير” في الراحل الكبير؛ المقالح الإنسان، الأديب، الموقف

قراءة لـ “أثير” في الراحل الكبير؛ المقالح الإنسان، الأديب، الموقف

الأربعاء , 1 فبراير 2023 4:04 م
مشروع عماني سعودي في الظاهرة

مشروع عماني سعودي في الظاهرة

الأربعاء , 1 فبراير 2023 2:45 م
وزارة النقل والاتصالات

رصد مخالفات من بعض شركات النقل العام

الأربعاء , 1 فبراير 2023 2:29 م
صحيفة أثير الإلكترونية
الخميس, 2 فبراير , 2023
أعلن معنا
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
No Result
View All Result
صحيفة أثير الإلكترونية
No Result
View All Result

هل ستكون هناك تحولات يصنعها التعليم بعد كورونا؟

الإثنين , 11 أكتوبر 2021 9:49 م
in زاوية تربوية
A A
0
هل ستكون هناك تحولات يصنعها التعليم بعد كورونا؟
FacebookTweet

د. رجب بن علي العويسي- خبير الدراسات الاجتماعية والتعليمية
مجلس الدولة

إنني متفائل بأن القادم أفضل، وأن فرصة التعليم اليوم للدخول من أوسع بوابات المستقبل، وكسب الرهان المجتمعي، واستلهام المعاني العميقة التي  تتطلبها المرحلة، باتت أقرب من أي وقت مضى، مستفيدا من الخيوط المتقاطعة والثغرات الواسعة التي أفصحت عنها جائحة كورونا  ( كوفيد19)، والتي بدورها أحرجت مؤسسات التعليم الوطنية من مدارس وجامعات ومراكز بحوث ومراكز للابتكار، وبدل أن تشكل نقطة تحول وتأمل وأمل لالتقاط الأنفاس والتفكير خارج الصندوق، أسدلت الستار على الكثير من الأنشطة والبرامج، وأغلقت ملفات العديد من المبادرات والتوجهات، وقضت على فرص الآمال بإحداث تحولات  في منظومة التعليم، لتتجه إلى إغلاق أبوابها عن طلبة العلم، والباحثين واهل الاختصاص والمبتكرين، رافق ذلك تدني في مستوى تفعيل مراكزها البحثية والعلمية،  نظرا  لمحدودية  الدعم المالي المقدم لها، واختزالها من الموازنات العامة  للمؤسسة الأم.

مركز خدمات الطلبة في جامعة السلطان قابوس

ولعل الصورة التفاؤلية التي أرجو أن تلازمني في هذا الشأن، ناتجة من قناعتي  بما يحمله إنسان هذا الوطن وأبناؤه الأوفياء طلبة العلم وسند التعليم من روح التغيير سواء منه الكادر التعليمي نفسه، أو الطلبة وتشوقهم لمرحلة جديدة  من الأداء التعليمي الذي تتجاوز فيه  المنظومة شكليات الأداء، وتتجه فيه إلى العمق والمهنية والبحث في القدرات العليا، وإنتاج القدرات، وصناعة القدوات،  وتنشيط حركة البحث العلمي والابتكار  والاختراع والريادة، وإنتاج الحلول للكثير من المشكلات الاجتماعية والاقتصادية والفكرية والثقافية والتعليمية في واقعنا العماني، وتحديات التوظيف والتشغيل، والتسريح، وسوق العمل، والثقة في الكفاءة العمانية، وغيرها التي هي في الأساس تعبير عن تراجع في الأداء التعليمي عالي الجودة، وقدرة مخرجات التعليم على كسب ثقة رجال الأعمال والشركات، وباتت في الوقت نفسه  بحاجة إلى أن يعيد التعليم إنتاجها من جديد، بما يتناغم مع معطيات التحول القادم والطموح المجتمعي منه، وبالتالي نقل الحالة التعليمية من الاستهلاكية إلى الإنتاجية، ومن لعب دور ضحية  الظروف إلى المؤثر في السياسات، ومفجر الطاقات، ومنتج الفرص، وصانع الوظائف، ومن المتلقي للمعونة المالية إلى المنتج لها والمستثمر في الموارد الوطنية، وإعادة تحسين وهيبة صورة التعليم المؤثر والفاعل في السياسات التنموية، بما يمثله من امتلاكه زمام المبادرة بالتغيير والتصحيح والتقييم والمراجعة، ذلك أن قدرة المجتمع على صناعة الفارق في أداء مواطنيه، ومجتمعه الوظيفي، وتكوين القيادات الملهمة التي تحمل  بجدارة دافع التطوير والتحسين، وإعادة هندسة العمليات بالمؤسسات وقيادتها، إنما يعتمد على حجم ما يؤسسه التعليم في الكفاءة الوطنية من قيم، ومبادئ، وأخلاقيات، ومهارات واستعدادات، وفرص وينتجه فيها من روح التغيير وثقافة التجديد وحس المسؤولية ورغبة  التحول.

 

ومع بدء العام الدراسي والأكاديمي الجديد، وقراءة أولية لملامح التعاطي مع الطموح المجتمعي،  وآليات استنهاضه، وكيفية احتواء شغف المبادرة والتجديد  للكادر التعليمي والأكاديمي والطلبة وغيرهم،  ومستوى تعاطي مؤسسات التعليم مع  هذا الهاجس وحالة الفتور التي ما زالت تعيشها، أو فجوة الشعور التي تتملك هذه المؤسسات وقيادتها والحساسية المفرطة التي تعيشها من التطوير والتقييم والمراجعة، ومستوى استجابتها  لموجهات التطوير، أو اهتمامها ببناء منظومة تعليم أخرى تتجاوز السقطات والاختلالات التي كانت عليها قبل الجائحة، وحالة الروتين والتقليدية وتدني مسار الحوكمة والتنويع في المسارات، والمساحة المتاحة للابتكار وكفاءة القرار الاستراتيجي، والعمق في فهم الأحداث، وتحليل بيئة العمل، والقرارات والتوجهات التي باتت تحدد بوصلة الممارسة التعليمية، واستمرار هاجس الخوف والترقب لديها من الجديد والتجديد،  والعقبات التي باتت  تضعها أمام أي تحولات للنهوض بالواقع التعليمي أو جدية تعاطيها مع أي مقترحات  بالتطوير، كل ذلك وغيره يعطي مؤشرات سلبية حول المستوى الذي يتعامل به القطاع التعليمي مع منطق التغيير القادم وشكله ومحاوره، والصورة القاتمة التي تستند إليها في  قراءة المستقبل، ثم الأولويات التي تعمل على تحقيقها، والدلائل والمؤشرات التي تضعها أمام حركة التغيير التي تنشدها.

ولأن الرياح تجري بما لم تشتهِ السفن،  فقد كانت التوقعات تتجه إلى أن يكون العام الدراسي الجديد مرحلة لالتقاط الأنفاس في الانطلاقة من المدارس، والتوجه نحو اللامركزية في التعليم، أو على ألأقل تعزيز منظومة الصلاحيات والحوافز والتمكين لإدارات المدارس والمعلم والطالب ، في سبيل خلق منظور تعليمي يتناغم مع قدراته ويستجيب لاستعداداته،  الأمر الذي ينسحب أيضا على الكليات والجامعات، كما أن التوقعات أن  منظومة التعليم استطاعت أن تشخص الخلل الحاصل في الأداء، والثغرات المرتبطة بالمنهج، وأساليب التدريس، وأداء المعلم ، ودور الإدارة والشركات مع المجتمع وأولياء المور ، أو في  الاستثمار في الموارد، وتعزيز قدرة المدارس على إدارة مواردها، ومنحها صلاحيات أكثر في توظيف مواردها البشرية لصناعة منجز  تفخر بها مؤسسات التعليم، وأن يتجه العمل  إلى مراجعة التشريعات والقوانين والأنظمة لتحقيق جودة الحياة التعليمية ، وضبط السلوك العام، وتوجيه  الصلاحيات والحوافز والتمكين بصورة أكثر إجرائية ترتبط  بالمهام الوظيفية ووصف الوظائف التعليمية وتقييم الأداء، والتأثير الذي تحدثه في واقعها الاجتماعي، وحركة التحول التي تصنعها في المسؤولية الاجتماعية، ومع ذلك فمن المؤسف حقا أن تفصح المؤشرات الأولية التي بدأت بها منظومة التعليم عن تدني وجود رغبة جادة مخلصة نحو التغيير الصحيح، إذ ما زالت البدائل المطروحة والخيارات  المحددة غير قادرة على سبر أعماق الواقع  وهي حلول ترقيعيه غير منتجة، وما زالت المعالجة الحاصلة تركز على ما هو موجود فعلا، فتعمل على الاقتصاص منه واختزاله، واضعه في قناعاتها أن المشكلة تكمن في مساحة المرونة التي منحت للكادر التعليمي مثلا، والفرص التي تحققت له  مثل، الأنصبة، والتدريب والتأهيل، لذلك حان الوقت لاقتلاعها.

أخيرا يبقى هذا الطموح  بتحولات جذرية في مسيرة التعليم عامة المدرسي منه والأكاديمي، في انتظار ما تسفر عنه الفترة القادمة من مراجعات للمسار التعليمي، ومعالجات تأخذ في الاعتبار محطات القوة والتميز أو حالة الإخفاق  والفشل التي رافقت التعليم في تعاطيه مع الجائحة، وأعتقد جازما بأننا بحاجة إلى  التفكير الجمعي، ومراكز الدراسات الاستراتيجية، وصناع القرار المهرة، والاحتفاظ بالعقل الاستراتيجي، والشراكة الفعلية والاحتواء، وخلق منصات اكبر للحوار في صياغة  القرار التعليمي، لبناء أدوات العمل، وتقريب صورة  الغايات والأهداف التي تسعى إليها مؤسسات التعليم، وبين ما يفكر فيه الطالب الذي سيواجه مصيره القادم، ليقف في طابور الخريجين، باحثا عن عمل، منتظرا دوره لسنوات عدة، وقد يتخرج ولا يمتلك صنعة أو حرفة أو مشروعا يبني به ذاته، أو يمارس خلاله  هواياته، لذلك تأتي أهمية استشعار هذا البعد، وخلق هذا التناغم ممزوجا بالممكنات الذاتية، مراعيا الفروق الفردية وتكافؤ الفرص ، وتحقيق مفهوم العدالة التعليمية التي تأخذ بيد الجميع، لتضع كل فرد في المسار الذي يطمح إليه، ويتناغم مع  رغباته، ويستطيع من خلاله أن يصنع الاعجاز الذي طالما حلم به واستثمر وقته وجهده من اجله.

اقرأ أيضا

ShareTweetSend

الأكثر مشاهدة

  • تأثيرات الأخدود الجوي مستمرة ليومين
  • مناصب شاغرة: وكلاء ورئيس تنفيذي ونواب رئيس
  • إليك تفاصيل رسوم الخدمات الحكومية المخفضة والمعدلة والملغاة
  • هل سنقول قريبًا: وداعًا "حلويات عمان"؟
  • سماحة الشيخ المفتي يُعلّق على جريمتي السيب وعبري
  • لمن يتساءل بعد جريمتي السيب وعبري: هناك دائرة معنية بالحماية الأسرية
  • 4 أنواع للأمطار تشهدها سلطنة عمان كل عام، فهل تعرفها؟

الأرشيف

فبراير 2023
د ن ث أرب خ ج س
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728  
« يناير    

تواصل معنا

رقم المكتب: 0096824595588
الفاكس:  0096824595545
رمز البريد: 111
صندوق البريد: 2167
البريد الالكتروني
[email protected]

شعار أثير
موسى الفرعي – الرئيس التنفيذي – رئيس التحرير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC

No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC

 

تحميل التعليقات...