• Latest
الروائي الأردني جلال برجس يكتب لـ “أثير”: الكتابة الروائية هروب من الألم أم مواجهته؟

الروائي الأردني جلال برجس يكتب لـ “أثير”: الكتابة الروائية هروب من الألم أم مواجهته؟

الأربعاء , 31 أغسطس 2022 9:59 ص
بالصور: السيدة الجليلة تتفضل بافتتاح المركز الوطني للتوحد

بالصور: السيدة الجليلة تتفضل بافتتاح المركز الوطني للتوحد

الخميس , 2 فبراير 2023 5:46 م

براتب يبدأ من 600 ريال: أكثر من 60 فرصة تدريبية على رأس العمل

الخميس , 2 فبراير 2023 4:03 م
افتتاح أول أكاديمية للطيران المدني في صحار

افتتاح أول أكاديمية للطيران المدني في صحار

الخميس , 2 فبراير 2023 2:28 م
د.عبدالله باحجاج يكتب: الحياد العُماني : خيار دولة وليس سلطة، فلا للأحلاف الإقليمية والدولية، ونعم للتعاون

تقرير يضع سلطنة عمان بين أفضل الدول العربية في التنافسية

الخميس , 2 فبراير 2023 1:39 م
البنك المركزي

البنك المركزي يرفع سعر الفائدة للمرة الخامسة في أقل من عام

الخميس , 2 فبراير 2023 12:54 م

سعر نفط عمان اليوم

الخميس , 2 فبراير 2023 12:46 م
تراخيص لأرصفة بحرية سياحية وتجارية

تراخيص لأرصفة بحرية سياحية وتجارية

الخميس , 2 فبراير 2023 11:47 ص
الأردن

سفارتنا في الأردن: لا يمثلنا أي مندوب

الخميس , 2 فبراير 2023 10:11 ص
قامات مضيئة عبر “أثير”: في وداع شاعر وأديب لبنان “محمد علي شمس الدين”

قامات مضيئة عبر “أثير”: في وداع شاعر وأديب لبنان “محمد علي شمس الدين”

الخميس , 2 فبراير 2023 9:31 ص
وزير الخارجية يهنئ البديوي

وزير الخارجية يهنئ البديوي

الأربعاء , 1 فبراير 2023 9:44 م
منها حجم الأسرة، والدخل الشهري: كيف تغيرت حياة العمانيين خلال 20 عامًا؟

منها حجم الأسرة، والدخل الشهري: كيف تغيرت حياة العمانيين خلال 20 عامًا؟

الخميس , 2 فبراير 2023 11:09 ص
قراءة في الإصدار الشعري الجديد للشاعر عبدالرزاق الربيعي “ننام ويحرسنا ليلُ أمس”

قراءة في الإصدار الشعري الجديد للشاعر عبدالرزاق الربيعي “ننام ويحرسنا ليلُ أمس”

الأربعاء , 1 فبراير 2023 8:01 م
صحيفة أثير الإلكترونية
الجمعة, 3 فبراير , 2023
أعلن معنا
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
No Result
View All Result
صحيفة أثير الإلكترونية
No Result
View All Result

الروائي الأردني جلال برجس يكتب لـ “أثير”: الكتابة الروائية هروب من الألم أم مواجهته؟

الأربعاء , 31 أغسطس 2022 9:59 ص
in فضاءات
A A
0
الروائي الأردني جلال برجس يكتب لـ “أثير”: الكتابة الروائية هروب من الألم أم مواجهته؟
FacebookTweet

أثير- الكاتب والروائي الأردني جلال برجس

من أكثر الأسئلة التي تُحدث لي ارتباكًا هو ذلك الذي يبحث عن الغرض من وراء الكتابة الروائية. فيقودني قبل الإجابة إلى تساؤل شخصي حول هذه المهمة الذاتية المتعبة في آن، والممتعة في الآن نفسه. فتتناسل الأسئلة: متى كانت اللحظة الأولى التي تجرأت فيها على خدش سكينة الورقة؟ ما الذي قادني إليها؟ ولماذا فعلت ذلك؟ هل هي لحظة شعور بالهزيمة؟ أم أنها ذهاب إلى لحظة انتصار تطرد مرارة الهزائم الذاتية والموضوعية؟

لماذا نكتب الرواية؟ إنه من أكثر الأسئلة إشكالية وتعقيدًا. سواء كانت الرواية التي تعود إلى التاريخ، أو من تنظر في الواقع، أو ذلك النوع الذي يستشرف المستقبل. ونتاج هذا التساؤل المعرفي عدة إجابات ليست ثابته جراء غموض الغرض من الكتابة نفسه المرتبط بعدم استقرار الفن الروائي من حيث الشكل والأسلوب والمضمون واللغة. يقول الروائي الكولومبي (ماركيز) “أكتب ليفرح الأصدقاء”. وتقول الكاتبة الأمريكية (سوزان أورلين): ” أكتب لأنني أحب أن أفهم هذا العالم “. بينما يقول (شكسبير) “عندما لا تجد أحدًا يسمعك، اكتب، فالورقة كفيلة بأن تنصت لك”.
هناك كثير من الإجابات والرؤى حول الغرض من الكتابة، يمكننا القول إنها صحيحة سواء إن تعاملنا معها بشكل فردي، أو بمجموعها العام. ومن جانب آخر يمكننا القول أيضًا أنها إجابات غير مكتملة، أو أنها تقترب منها فقط. الكتابة بشكل عام فعل إنساني ناتج عن اضمحلال الاطمئنان، والكتابة الروائية على وجه الخصوص تعبير عن القلق، وصدى لتلك البئر الجوانية التي لم تتخلص بما فيها من آلام شخصية، وعامة. فالروائي يتكئ في لحظة الكتابة على خبرة ومراس حياتي، الدافع ذاتي هو الأبرز في هذه المسألة. إن معظم الروايات التي حظيت بها المكتبة العالمية تقترب من معاينة الوجع وتفكيكه، بينما الروايات التي تتخذ من موضوعة البهجة كنتاج للرفاه الإنساني قليلة. وهذا يقودنا إلى الدافع الرئيسي للكتابة والتساؤل حياله: هل هو هروب أم مواجهة؟
غالبًا لن تجد كاتبًا جادًا اختار أن يمضي في هذا المضمار. من هنا يرى (فرانز كافكا) أن الكتابة تكليف لم يعهد به أحد إليه. لكنه في المقابل ليس خيارًا شخصيًا. والمطلع بشكل جيد على أعمال كفاكا كمثال صارخ على السوداوية سيعي أن الكتابة كانت خلاصه غير المباشر من معاناة أسبابها عامة وذاتية يمكن إما أن تؤدي به إلى اللاتوازن النفسي، أو الجنون، أو الانتحار بشكليه المادي أو المعنوي. أمر متعلق بالحساسية العالية التي يمنى بها الإنسان فإما أن يصير كاتبًا أو فنانًا، أو السير في أي درب تضمن له التعبير عن ذاته بشتى الطرق. هذه الحساسية التي قادت الكاتب المغربي الشهير محمد شكري إلى أن يشرع أبواب صندوقه الداخلي للكتابة ومن ثم الاعتراف. زوايا معتمة ذهب إليها بكل جرأة غير مكترث بما يمكن أن يصيبه من وراء مسائلة التابوهات الثلاث.
إن المثالية في فهم الكتابة وماهيتها والغرض منها أمر لن يقارب الحقيقة خاصة في هذه المرحلة الملتبسة على الصعيد العالمي. صحيح أن العالم بحاجة إلى أن نكتب عنه ولأجله، لكن هل يمكن فعل ذلك من غير المرور من نافذتنا الذاتية؟ أرى أن الرواية تحديق بالذات وبالتالي دفعها إلى البوح من لحظة الشارع، فهي ليست تأريخًا ولا تصويرًا للواقع، إنما هي سفينة نوح المخيالية التي تأخذ من الواقع ما هو قابل لإعادة الإنتاج، والفرار به أمامَا نحو فضاء جديد، يخرج على الواقع نفسه، ويجترح حياة جديدة.
حينما يذهب الكاتب إلى مقاربة الزوايا المعتمة فهذا ليس خياره، إنما هو خيار المعاناة والصراع الإنسانيين. خيار يضمن له البقاء والاستمرار عبر تحقيق التوازن. وهو خيار لا علاقة له برأيي بالهروب إنما هو خيار المواجهة مع الذات ومع ما يحيط تلك الذات من تفاصيل في مكونها العام تتشكل الأزمة الإنسانية. لكن هذا ليس ذهابًا إلى الحلول، فالرواية كما هي متعارف عليها، لا تقدم حلولًا كما تفعل شتى أشكال العلوم، إنما تطرح الأسئلة وقوفًا على الواقع الذي لا يمكن أن يكون لولا الذات، وبالتالي رؤاها، وأزماتها. وتلك الأسئلة بتراكم تشكلاتها هي التي يمكن أن تقدم حلولًا حيال كثير من القضايا. من هنا يمكن القول إنه رغم امتعاض الكثير من القراء الذين يتمنون على الكتاب أن يعلوا من شأن الأمل في كتاباتهم، أن الروايات التي اتخذت من الوجع الإنساني موضوعة رئيسة وتغلغلت فيه جدًا، بقيت مقروءة، ويتعاطى معها القراء لأنهم وجدوا فيها مساحات تتقاطع فيها أزمة الشخصية مع أزماتهم، وبالتالي يمكن لهم كتابة رواياتهم الخاصة عبر فعل القراءة نفسه. على الصعيد العالمي ما تزال روايات كافكا رغم سوداويتها وغرابتها تقرأ على نطاق واسع، بل حتى يمجدها القراء لأسباب كثيرة مثل جودتها الأدبية. لكن السبب الأهم هو عثورهم على عناصر فيها جعلتهم قادرين على قراءة أنفسهم، وكأن الكاتب قال ما لم يستطيعوا قوله.

اقرأ أيضا

ShareTweetSend

الأكثر مشاهدة

  • تأثيرات الأخدود الجوي مستمرة ليومين
  • مناصب شاغرة: وكلاء ورئيس تنفيذي ونواب رئيس
  • إليك تفاصيل رسوم الخدمات الحكومية المخفضة والمعدلة والملغاة
  • هل سنقول قريبًا: وداعًا "حلويات عمان"؟
  • سماحة الشيخ المفتي يُعلّق على جريمتي السيب وعبري
  • لمن يتساءل بعد جريمتي السيب وعبري: هناك دائرة معنية بالحماية الأسرية
  • 4 أنواع للأمطار تشهدها سلطنة عمان كل عام، فهل تعرفها؟

الأرشيف

فبراير 2023
د ن ث أرب خ ج س
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728  
« يناير    

تواصل معنا

رقم المكتب: 0096824595588
الفاكس:  0096824595545
رمز البريد: 111
صندوق البريد: 2167
البريد الالكتروني
[email protected]

شعار أثير
موسى الفرعي – الرئيس التنفيذي – رئيس التحرير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC

No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC