• Latest
أستاذة تونسية تفتح صفحات ذاكرتها عن سلطنة عمان

أستاذة تونسية تفتح صفحات ذاكرتها عن سلطنة عمان

السبت , 4 فبراير 2023 10:19 ص
تعرف على حجم الصادرات والواردات بين سلطنة عمان وأمريكا

مسؤول أوكراني: سلطنة عُمان عرضت افتتاح مركز للحبوب على أراضيها

السبت , 25 مارس 2023 11:41 م
مسودة تلقائية

أقدمها في وادي بني خالد: باحثان عُمانيان يوثقان كتابات ونقوشًا أثرية

السبت , 25 مارس 2023 8:37 م
منها تبرّع السلطان بنصف مليون، وإشاعة حول الرطب: أخبار رمضانية عُمانية قبل 46 سنة

منها تبرّع السلطان بنصف مليون، وإشاعة حول الرطب: أخبار رمضانية عُمانية قبل 46 سنة

السبت , 25 مارس 2023 3:28 م
سفارتنا في باريس تصدر بيانا بشأن الاحتجاجات

سفارتنا في باريس تصدر بيانا بشأن الاحتجاجات

السبت , 25 مارس 2023 2:42 م
فلاتر مقلدة تُباع على أنها أصلية

فلاتر مقلدة تُباع على أنها أصلية

السبت , 25 مارس 2023 2:26 م

خبراء: انخفاض أسعار النفط بسبب التخوف من أزمة مالية، وتوقعات بارتفاعه مجدداً

السبت , 25 مارس 2023 1:41 م
أسياد للنقل البحري تحقق أرباحاً تفوق التوقعات خلال جائحة كوفيد 19، وتوقف الدعم الحكومي منذ 2014

أسياد للنقل البحري تحقق أرباحاً تفوق التوقعات خلال جائحة كوفيد 19، وتوقف الدعم الحكومي منذ 2014

السبت , 25 مارس 2023 1:38 م
د.عبدالله باحجاج يكتب: كيف سيكون مستقبل التعليم والوظائف في عصر الذكاء الاصطناعي؟

أوكيو تتجه إلى تكنولوجيا الذكاء الصناعي لتحسين السلامة وتقليل التكاليف

السبت , 25 مارس 2023 1:33 م
المجلس الأعلى للبترول الكويتي يوافق على الاستثمار في مصفاة الدقم.. ورئيسه يؤكد: خطوة مباركة في مشروع حيوي واعد

موافقات مبدئية لإدارة وتشغيل الأرصفة البحرية السياحية والتجارية

السبت , 25 مارس 2023 1:31 م
بين بيع المؤسسات الاستثمارية وشراء الأفراد، إليك ملخصاً لتداولات الأسهم للأسبوع الماضي

بين بيع المؤسسات الاستثمارية وشراء الأفراد، إليك ملخصاً لتداولات الأسهم للأسبوع الماضي

السبت , 25 مارس 2023 1:21 م
طقس صحو إلى غائم جزئيًا وأعلى حرارة 49

اتساع نطاق تأثير الحالة الجوية، وتقرير يوضح تفاصيلها

السبت , 25 مارس 2023 1:10 م
رسمياً: وزارة التنمية الاجتماعية تقر فصل “السينما” عن “المسرح”

رسمياً: وزارة التنمية الاجتماعية تقر فصل “السينما” عن “المسرح”

السبت , 25 مارس 2023 12:58 م
صحيفة أثير الإلكترونية
الأحد, 26 مارس , 2023
أعلن معنا
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
No Result
View All Result
صحيفة أثير الإلكترونية
No Result
View All Result

أستاذة تونسية تفتح صفحات ذاكرتها عن سلطنة عمان

السبت , 4 فبراير 2023 10:19 ص
in أخبار, أخبار محلية, الرئيسية
A A
0
أستاذة تونسية تفتح صفحات ذاكرتها عن سلطنة عمان
FacebookTweet

أثير – مكتب أثير في تونس
حاورها: محمد الهادي الجزيري
الصدفة وحدها قادتني إليها أو قادتها إليّ، حين نشرت مقالتي عن الكتاب الجماعي “بنت البليد” في صفحتي بالفيسبوك، لفتَ انتباهي أحد التعليقات لإحدى المربيات فقد فهمت من كلامها أنّها كانت تقيم بعُمان خلال التسعينات من القرن الماضي، ففرحت كثيرا لأنّي اصطدت صيدا ثمينا، ولم أفوّت الفرصة فاقترحت عليها حوارا لـ “أثير” وكان الردّ إيجابيا وأوغلنا معا في سنوات التسعينات وأجواء التعليم كيف كانت، ورأيت لست وحدي من “ضحايا” القهوة العُمانية، إذ أنا مثلها صرت أشرب القهوة من غير سكر.

– لو نعود بك إلى تسعينات القرن الماضي، وإقامتك في عُمان للتدريس، كيف تمّ الأمر وفي أيّ إطار قدمتِ؟

سافرت للعمل بسلطنة عُمان سنة 1992 في إطار ما يُسمّى بنظام “الإعارة” الذي تسمح بمقتضاه وزارة التربية والتعليم لموظّفيها من المدرّسين للالتحاق بالسلطنة للعمل هناك بعقد محدود بفترة زمنيّة وذلك ضمن بعثة تشرف عليها وكالة التعاون الفنّيّ التي تنظّم اللقاءات بين المدرّسين ولجان عُمانيّة تحضر من أجل هذه المهّمة، وقد عُيّنتُ للتدريس في ثانويّة رُوي للبنات في مسقط والتي عملت بها طوال ثلاث سنوات…

– ثلاث سنين قضيتها مع المجتمع العُماني، حدّثيني عن أهمّ نقاط وخصال هذا الشعب العربي الذي حللت ضيفة عليه ما بين 1992 و1995؟

كانت تجربة شيّقة وثريّة جدّا فقد عشت خلالها أحداثا كثيرة فيها الصعبة ولكن أغلبها كان ممتعا، وسؤالك هذا أهاج الذكرى وأيقظ الحنين إلى رحابة الأمكنة في تلك المدينة الفاتنة والتي لا تزال صور ماضي ذكرياتي فيها تحفر في أعماقي فتعيدني إلى شوارعها وأسواقها وحدائقها التي تُغويك وتأخذك إلى مكامنها وتكشف لك أسرارها فإذا بك تقع أسير سطوتها وسحرها فلكم أحببت سوق “مطرح” بألوانه الزاهية وبضائعه المتنوّعة ولكمْ وقفت الساعة وأكثر في مينائها أتأمّل الحركة والنشاط وسوق السمك، ولكم تمشّيت في كورنيشها وكنت أخذ إليه ولديّ كلّ يوم خميس أو أصحبهما إلى حديقة “رِيام” يجرّبون الألعاب في ملاهيها وأحيانا إلى “القُرم” وإلى معرض عمان الدولي الذي كان يُقام في “السيب”.


وفي مسقط حيث سكنت وأقمتُ اختلطتّ بالناس هناك وعرفت فيهم عفويّة وطيبة فطريّين فلقد دخلت بعض البيوت العمانيّة في الأفراح والأتراح فواسيت وهنّأت وباركت وحُظيتُ بكرم ضيافة بلا حدّ وقوبلتُ في جميع الحالات بترحاب و سخاء باذخين واستمعت إلى حكاياهم وأحاديثهم وعرفت عاداتهم وتقاليدهم…


وأكثر ما لفت انتباهي حينها تلك الموائد العامرة التي تهيّئها العائلات لاستقبال ضيوفها تملؤها فاكهة مختلفة الأنواع والأشكال ومكسّرات وتمرا وأباريق شاي وقهوة ولعلّ ما أبهجني وأسعدني هي عادات شرب القهوة وفنون إعدادها فقد جرّبت احتساءها من غير سكّر وحين ذقتها هناك أدركت أنّ السكّر يُفسِد مذاقها فوقعتُ في فخّها وأدمنتها حتّى الٱن ولم أكن قبل ذلك لأشربها من غير لبن…
– حادثة مؤثرة أرغمتك على الاستقالة والعودة إلى تونس، فهلاّ تكشفينها لقرّاء أثير؟

لم تدم إقامتي بعُمان سوى ثلاثة أعوام عدّتّ بعدها إلى بلادي وكان ذلك في الحقيقة لأسباب قاهرة ذلك أنّه حدث ان تركتُ ابني الذي انتقل إلى مرحلة من التعليم الابتدائيّ تُحتّم عليه تعلّم اللغة الفرنسيّة في تونس، وكنتُ قد اتّبعت نظاما مرهقا في تعليمه خلال العامين الأوّلين فقد آليْتُ على نفسي أن أدرّسه المنهاج التونسيّ باللغتين العربيّة والفرنسيّة موازاة مع دراسته في المدرسة العُمانيّة واتّبعت في ذلك صرامة في التوقيت والمضمون ما جعلنا أنا وهو نرهٓق كثيرا بالإضافة إلى عدم تلاؤم المناخ الحارّ مع صحّته فقد كان يشكو من حساسيّة مفرٓطة اتعبته كثيرا فقرّرت إبقاءه في العام الثالث في بيت أهلي في رعاية أسرتي وكنت استقدمه إلى عُمان خلال العطل وحدث أن شكا إليّ في إحداها غربته في بيت أهلي الذين لم يتعوّد على العيش وفق نمطهم وطريقتهم وكان يحدّثني عن وحدته وبكائه بصمت ليلا تحت الغطاء ما آلمني كثيرا وأرّقني فقرّرت العودة وقدّمت استقالتي من أجله…
– بالرغم المسافة الزمنية البعيدة ولكن نحاول استدراجك للتّذكر، كيف كانت أجواء الدراسة في عُمان خاصة لتونسية ومدرّسة لغة العربيّة في ثانويّة رُوِي للبنات في العاصمة مسقط؟

رغم مرور سنوات طويلة على عملي بعُمان لا زلتُ أذكر أيّام المدرسة في ثانويّة رُوي رفقة زميلات عمانيّات وأخريات من جنسيّات مختلفة كانت الأجواء في غرفة العربيّة والاجتماعيّات حميميّة نتبادل الأحاديث الشيّقة ونشرب الشاي والقهوة، وأجمل ما أذكره تلك اللقاءات بعد امتحانات النصف الأوٌل حيث تشرف المديرة على حفل بهيج يستغرق طوال اليوم ونتبادل خلاله مأكولات بلداننا الشهيرة وتقدّم أثناءه الطالبات أعمالا مسرحيّة وغنائيّة راقصة ممتعة وجميلة، وكانت طالباتي عزيزات عليّ أحبّبتهنّ وأحببنني وبادلنني الاحترام والتقدير والودّ الخالص وبعضهنّ راسلنني لفترة بعد رحيلي عن عُمان…


وقد رافقتُهنّ في رحلات خارج مسقط أذكر منها رحلة إلى نِزوى التي كانت عاصمة عُمان الأولى والتي تبعد عن مسقط قرابة 160 كلم وقضّينا فيها وقتا ممتعا للغاية فقد زرنا قلعتها الشهيرة وبعض أفلاجها الرائعة وتناولنا الغداء في بيت أهل إحدى الطالبات في قرية تبعد عن مدينة نزوى قرابة 15 كلم على ما أذكر…
– هل لديك صداقات قديمة، تعود إلى ذلك الزمن الفائت؟

لقد توطّدت علاقاتي ببعض الزميلات من عُمان ومصر والأردن وبعض جيراني في الحيّ الذي أقمتُ فيه، وقد كان غير بعيد من قصر السلطان قابوس وقتها وكان بيتي في مسقط مفتوحاً دائما للتونسيّين من الزملاء والمعارف المقيمين بالولايات الداخليّة وذلك أيّام العطل والأعياد يقصدون مسقط للتسوّق فيقيمون عندي بعض الوقت..

”- لو تطلعيننا على مناخات مجموعتك التي بعنوان “رحيل
وهي متوّجة من نادي القصّة أبو القاسم الشابّي بتونس؟

أما مجموعة “رحيل” فتتضمّن 11 قصّة تعدّدت فيها الأمكنة والأزمنة بين الماضي/ والحاضر٫ داخل الوطن/وخارجه، المدينة/والقرية البيت والمقهى والضيعة وفيها حكايا التونسيّين ورحلاتهم اليوميّة الشاقّة: شباب وكهول نساء ورجال يضيقون بحالهم ترهقهم أوضاعهم ويحلمون بعالم أبهى وأفضل
- نودّ ونحن في حضرة أديبة تونسية، أن تُهدينا فقرة من قصة جديدة

هذا مقطع من قصّة جديدة:
“حين يلقي الصمت الرهيب بكَلكلِه على كتفيّ فيثقلها ويشلّ حركتي حتّى لكأنّه يفتّت عظامي تفتيتا أستجمع قواي وأسرع خارج البيت هربا من صباحاتي الخرساء، وكثيرا ما أحبّ أن أتمشّى في شارع ماربلاّ الظليل في مدينة نابل تغزوني رائحة الخبز الطازج والكرواسون المنبعثة من مخبزة الڨسطلي تختلط بأنفاسي توقعني في شراكها فأدلف إلى المخبزة عند الباب.
تتعثّر بي قطّة مكتنزة -قطط هذا الشارع لا تشكو الهزال ولا تموء كثيرا- تتطلّع إليّ لوهلة بدا لي وكأنّها تغمزني بعينيها الخضروين اللتين تشعّان دهشة وفضولا حين أهمّ بلمس شعرها الناعم تفلت هاربة وقد جذبتها رائحة سمك شهيّة.

اقرأ أيضا

ShareTweetSend

الأكثر مشاهدة

  • تأثيرات الأخدود الجوي مستمرة ليومين
  • مناصب شاغرة: وكلاء ورئيس تنفيذي ونواب رئيس
  • إليك تفاصيل رسوم الخدمات الحكومية المخفضة والمعدلة والملغاة
  • هل سنقول قريبًا: وداعًا "حلويات عمان"؟
  • سماحة الشيخ المفتي يُعلّق على جريمتي السيب وعبري
  • لمن يتساءل بعد جريمتي السيب وعبري: هناك دائرة معنية بالحماية الأسرية
  • 4 أنواع للأمطار تشهدها سلطنة عمان كل عام، فهل تعرفها؟

الأرشيف

مارس 2023
د ن ث أرب خ ج س
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031  
« فبراير    

تواصل معنا

رقم المكتب: 0096824595588
الفاكس:  0096824595545
رمز البريد: 111
صندوق البريد: 2167
البريد الالكتروني
[email protected]

شعار أثير
موسى الفرعي – الرئيس التنفيذي – رئيس التحرير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC

No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC

 

تحميل التعليقات...