أخبار

مزارع جبل سيفة”… تجذبك إلى الراحة النفسية والهدوء

مزارع جبل سيفة”… تجذبك إلى الراحة النفسية والهدوء
مزارع جبل سيفة”… تجذبك إلى الراحة النفسية والهدوء مزارع جبل سيفة”… تجذبك إلى الراحة النفسية والهدوء

أثير- نبيل المزروعي

أصبح الإنسان بحاجة ماسة إلى ملاذ للراحة النفسية والهدوء، في جو من الخصوصية والسكينة بعيدًا عن صخب المدينة وما تمثله من عناء أيام طوال في العمل والروتين اليومي، لذلك كان مشروع ” جبل سيفة ” هو لذة نمط الحياة الصحيّ، من خلال مساحاته الواسعة ومناظره الطبيعية الفاتنة المحيطة به من كل حدّ وصوب، ما جعله واحةً مثاليةً للراحة، حيث تتمتع منازله بإطلالات خلّابة سواءً على البحر أو الجبال أو ملعب الجولف أو المرسى، وذلك بعد أن صُمّم بوعيً تام لمعيشة تتناغم مع الطبيعة.

ويحوي مشروع ” جبل سيفة ” مزارعه الخلابة “مزارع سيفة” التي أطلقت مرحلته الثانية والتي تمثل توازنا مثاليا بين الحرية والخصوصيّة، مستلهمةً تصاميمها ورونقها الفريد من المزارع العُمانية التقليدية التي تزدان بها ربوع السلطنة، حيث يُحقّق مشروع مزارع سيفة توازنا فريدا من نوعه، ويحتفي بنمط العيش الطليق في كنف الطبيعة بينما يحافظ على أجواء الخصوصيّة العائلية التي يتطّلع كل إنسان إلى أن يشعُر بها في داره.

مزارع جبل سيفة”… تجذبك إلى الراحة النفسية والهدوء
مزارع جبل سيفة”… تجذبك إلى الراحة النفسية والهدوء مزارع جبل سيفة”… تجذبك إلى الراحة النفسية والهدوء

ويضم المشروع مزارع بمساحة خارجية مترامية تُضفي على ملّاكها شعورًا لا يُحكى بالانطلاق والحريّة بين أسوار حدائق غنّاء تُناجي الحواس، ومساحات داخليّة شاسعة ينسجون بين أركانها ذكريات متجدّدة كلّ يوم مع عائلاتهم وأصدقائهم.

وما يميز مزارع سيفة هو أنه على أعتاب منزلك يوجد مجتمع نابض بالحياة به جميع وسائل الرفاهية التي يتوقعها المرء من وجهة عالمية المستوى، ليعيش بين سحر الأجواء الريفية ورفاهية الحياة العصرية، حيث يستمتع المالك بمساحات خارجيّة خضراء شاسعة تتناغم مع طبيعة المكان وكأنها جزءٌ لا يتجزأ منه، وبها منازل ذات الطابق الواحد المكوّنة من غرفتين أو ثلاث أو أربع غرف نوم، حسب الاختيار والميول تناسب جميع العائلات واحتياجاتهم المتنوّعة. وعلى الرغم من أنها مزوّدة بأفخم التشطيبات العصريّة إلا أنها تحافظ على بساطة الأجواء الريفية وجمالها، ما تضفي المالك ملاذا ريفي دائم للمتعة والاستجمام.

مزارع جبل سيفة”… تجذبك إلى الراحة النفسية والهدوء
مزارع جبل سيفة”… تجذبك إلى الراحة النفسية والهدوء مزارع جبل سيفة”… تجذبك إلى الراحة النفسية والهدوء

وبما أن كل مزرعة هي قطعة من الطبيعة تستمدّ منها طاقتها التي تشّع في كل أنحاء المكان فرحًا وبهجةً، سيُكمل المالك تجربة العيش في الهواء الطلق، وفي ركن صمّم للشواء مجهزًا بالكامل، بالإضافة إلى فرن تنور تقليدي ومناضد لتحضير الطعام ومساحة تتسع لطاولة كبيرة لتناول وجبات في أجواءٍ عائلية في النهار تحت سقيفة مُظلّة أو في المساء تحت ضوء النجوم، لتصنع العائلة معًا لحظات لا تُنسى، كما تضم كل مزرعة حوض سباحة بمياهه الزرقاء المتلألئة، وشرفات واسعة مسقوفة في قلب الحديقة، روعة المكان التي تجذب الملاك لإمضاء معظم أوقاتهم خارج المنازل، لاستنشاق نسائم الهواء المنعش والاسترخاء على حفيف النخيل المتهادية، على متعة الأصحاب والأحباب وهم يمرحون ويستمتعون معك بجو عائلي دافئ.

وللاستمتاع بجلسات السهر ومواقد النار ومُناجاة النجوم، فإن “مزارع سيفة” ستؤمن أوقات السهر والسمر، التي لا تحلو إلا مع الأهل والأصدقاء، حيث تم تخصيص في جانبٍ منعزلٍ من الحديقة، مجلس خارجي مستلهم من الطراز العُماني التقليديّ يتوسّطه موقد نار، سيستمتع الجميع بالالتفاف حوله كل يوم مع مراقبة الليل وهو يسدل ستاره والقمر وهو يُعانق النجوم في السماء، ولم تغفل التصاميم رحابة العيش والبهاء على مدّ البصر، إذ صُمّمت نوافذ واسعة للبيت، يستطيع عبرها المالك أن يرى مساحات الحديقة الشاسعة على مدّ البصر، لتضفي سعةً ورحابةّ ولتمدّ الجميع بشعور الحرية والانطلاق في المساحات المفتوحة، التي يصل إليها الضوء من كل ركن والأرضيات فاتحة اللون تدعو للانتقال بانسيابية بين مختلف حجرات المنزل والمطبخ والحمامات المجهّزة وفق أحدث المواصفات وبتصاميم عصرية أنيقة تحقّق التوازن المنشود بين رفاهية المدن وبساطة الريف.

مزارع جبل سيفة”… تجذبك إلى الراحة النفسية والهدوء
مزارع جبل سيفة”… تجذبك إلى الراحة النفسية والهدوء مزارع جبل سيفة”… تجذبك إلى الراحة النفسية والهدوء

ولم يغفل مشروع ” مزارع سيفة ” عن إضافة مرفق جديد لا مثيل له، يُعد إهداء لهواة ركوب الخيل مع حلبة رملية تتمتع بإطلالة آسرة على سفح جبال الحجر الشامخة. والأطفال ومن كافة الأعمار لهم نصيبٌ كبير من المتعة والمغامرة في “مزارع سيفة” حيث وفّر لهم ساحات لعب خارجية تم تزويدها بالزحاليق والمراجيح تحيل المكان إلى ملتقى سحري يعيش فيه الأولاد أمتع اللحظات وتُولد فيه أروع الحكايات. وبالإضافة إلى قطعة أرضٍ لزراعة المحاصيل المفضّلة لدى الملاك وجلبها إلى مائدة طعامهم، مستفيدين من أشعة الشمس الوافرة والهواء النقي، وذلك تماشيًا مع نمط الحياة الصحيّ الذي يسعى إليه المشروع.

ولعشاق الرياضة وكرة القدم على وجه الخصوص، تم توفير ملعب خماسي ذي إطلالة متميّزة قُبالة سفح الجبل، ومن المنتظر أن يكون الملتقى الدائم والمفضّل لمعظم سكّان جبل سيفة – كبارًا وصغارًا – الباحثين عن نشاط رياضي أو ترفيهي يمارسونه مع الأصدقاء.

ولأن مزارع سيفة وجبل سيفة يُمثلان التكامل والتآلف، فإنها لا تنأى بنفسها عن المجتمع النابض المحيط بها والخدمات والمرافق الراقية المجاورة، فما إن تخرج من مزرعتك ، ستأخذك طرقات المشي وركوب الدراجات الهوائية وعربات الجولف إلى أجمل معالم جبل سيفة، من المرسى العصري وملعب الجولف العالمي إلى فندق سيفاوي المميّز والمطاعم والمقاهي التي تقدّم كل ما لذّ وطاب، الأمر الذي يوفر بهجة الاستمتاع وراحة البال والخصوصية التي تطبع تجربة العيش في مزارع سيفة، وهي فرصة للاستمتاع كذلك بنمط حياةٍ نابضٍ جديدٍ بين مرافق جبل سيفة الرائعة.

اتصل على 80045555 للتفاصيل

 

Your Page Title