• Latest
الروائي العربي واسيني الأعرج يكتب لـ “أثير” عن عَوْدَة الضَّغائن العِرقِيَة في فِرنْسَا

الروائي العربي واسيني الأعرج يكتب لـ “أثير”: في التخييل وصناعة الرواية

الجمعة , 17 مارس 2023 10:41 ص
تعرف على حجم الصادرات والواردات بين سلطنة عمان وأمريكا

مسؤول أوكراني: سلطنة عُمان عرضت افتتاح مركز للحبوب على أراضيها

السبت , 25 مارس 2023 11:41 م
مسودة تلقائية

أقدمها في وادي بني خالد: باحثان عُمانيان يوثقان كتابات ونقوشًا أثرية

السبت , 25 مارس 2023 8:37 م
منها تبرّع السلطان بنصف مليون، وإشاعة حول الرطب: أخبار رمضانية عُمانية قبل 46 سنة

منها تبرّع السلطان بنصف مليون، وإشاعة حول الرطب: أخبار رمضانية عُمانية قبل 46 سنة

السبت , 25 مارس 2023 3:28 م
سفارتنا في باريس تصدر بيانا بشأن الاحتجاجات

سفارتنا في باريس تصدر بيانا بشأن الاحتجاجات

السبت , 25 مارس 2023 2:42 م
فلاتر مقلدة تُباع على أنها أصلية

فلاتر مقلدة تُباع على أنها أصلية

السبت , 25 مارس 2023 2:26 م

خبراء: انخفاض أسعار النفط بسبب التخوف من أزمة مالية، وتوقعات بارتفاعه مجدداً

السبت , 25 مارس 2023 1:41 م
أسياد للنقل البحري تحقق أرباحاً تفوق التوقعات خلال جائحة كوفيد 19، وتوقف الدعم الحكومي منذ 2014

أسياد للنقل البحري تحقق أرباحاً تفوق التوقعات خلال جائحة كوفيد 19، وتوقف الدعم الحكومي منذ 2014

السبت , 25 مارس 2023 1:38 م
د.عبدالله باحجاج يكتب: كيف سيكون مستقبل التعليم والوظائف في عصر الذكاء الاصطناعي؟

أوكيو تتجه إلى تكنولوجيا الذكاء الصناعي لتحسين السلامة وتقليل التكاليف

السبت , 25 مارس 2023 1:33 م
المجلس الأعلى للبترول الكويتي يوافق على الاستثمار في مصفاة الدقم.. ورئيسه يؤكد: خطوة مباركة في مشروع حيوي واعد

موافقات مبدئية لإدارة وتشغيل الأرصفة البحرية السياحية والتجارية

السبت , 25 مارس 2023 1:31 م
بين بيع المؤسسات الاستثمارية وشراء الأفراد، إليك ملخصاً لتداولات الأسهم للأسبوع الماضي

بين بيع المؤسسات الاستثمارية وشراء الأفراد، إليك ملخصاً لتداولات الأسهم للأسبوع الماضي

السبت , 25 مارس 2023 1:21 م
طقس صحو إلى غائم جزئيًا وأعلى حرارة 49

اتساع نطاق تأثير الحالة الجوية، وتقرير يوضح تفاصيلها

السبت , 25 مارس 2023 1:10 م
رسمياً: وزارة التنمية الاجتماعية تقر فصل “السينما” عن “المسرح”

رسمياً: وزارة التنمية الاجتماعية تقر فصل “السينما” عن “المسرح”

السبت , 25 مارس 2023 12:58 م
صحيفة أثير الإلكترونية
الأحد, 26 مارس , 2023
أعلن معنا
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
No Result
View All Result
صحيفة أثير الإلكترونية
No Result
View All Result

الروائي العربي واسيني الأعرج يكتب لـ “أثير”: في التخييل وصناعة الرواية

الجمعة , 17 مارس 2023 10:41 ص
in الرئيسية, فضاءات
A A
0
الروائي العربي واسيني الأعرج يكتب لـ “أثير” عن عَوْدَة الضَّغائن العِرقِيَة في فِرنْسَا
FacebookTweet

أثير – الروائي العربي واسيني الأعرج

 

يشكل التخييل الروائي الحجر الأساس لأي عمل إبداعي، ولا يمكن لأي كان أن يكتب الرواية وفي ذهنه التخلي عن التخييل باسم الواقعية المباشرة، أو باسم التصوير الحيادي الذي يفترض توجها موضوعيا نحو الواقع. علما أننا نخطئ لو تبنينا القول بأن الخيال يشكل نقيضا للواقع، ولن تعدم مدارس نقدية سعت إلى حل تقابل ضدي مزعوم بين الخيال والواقع، وذلك عن طريق تأويل الخيال الأدبي على أنه أفق للحقيقة التاريخية، والعكس صحيح. ولعلنا لا نبالغ لو قلنا إن علاقة داخلية تربط الواقع مع الخيال تبقى هي المسؤول الأول عن تشكيل شخصية الأدب، لذلك، فحتى أكثر الروايات واقعية وارتباطا بالمجتمع لا تخرج عن التخييل، وإلا ستصبح أي شكل آخر إلا كونها رواية، فالرواية من حيث هي فن إبداعي لا يمكنها أن تتخلى عن هذه الخاصية التخييلية التي تحدد مفهومها في الحقل الأدبي كما أسلفنا، بل إن أكثر الواقعيات تشددا وارتباطا بالواقع الموضوعي والحقيقة المجردة، لم تستطع أن تتخلص من فعل التخييل.

 

لو أخذنا روائيا كبيرا مثل إميل زولا الذي تأثر بالعلوم التجريبية، وكان قد أصدر كتابه الرواية التجريبية عام 1880، وعبر فيه عن انحيازه لرواية مجردة من كل الزوائد، وقريبة من العلم والحقيقة، نجده فيما بعد قد تراجع عن الكثير من مفاهيمه العلمية الجامدة التي حاول تطبيقها على الأدب، وعاد إلى المخيال، لا بوصفه وسيلة للهرب من الحياة، ولكن بصفته حجرا أساسيا لأية كتابة إبداعية. عموما فقد راهنت كل الواقعيات على التخييل للدفع بها أكثر إلى احتلال مساحات إبداعية وفنية أوسع، تسهل لها مهمة التطور والتمايز والخلق الإبداعي، بما في ذلك الواقعية الأوروبية التي راهنت على رجل المستقبل الذي ينتصر للعقل، خارج منظومة دينية أدانت استعمال العقل، بل وجعلته جريمة تستحق العقاب، لذلك ارتبطت الواقعية الأوروبية بفكرة الانعتاق من الظلم الإقطاعي والبرجوازي، وكذلك الظلم الذي وقع على المرأة، جاعلا إياها مجرد وسيلة لمتعة الرجل، ليصبح بإمكاننا القول إن هذه الواقعية نجحت في خلق متخيل روائي، انبثق من العناصر المكونة للفترة الإقطاعية، وهو ما عبرت عنه واقعية القرن التاسع عشر بقوة كبيرة على الرغم من تنوعاتها المختلفة.

 

معروف عن زولا أنه خلق في رواياته كلها نماذجه التخييلية المقاومة، وأعطاها من مادته الأدبية الكثير، حتى بدا كأنه يقوم بتصوير الواقع الموضوعي، معبرا عن حقائق شكلتها عناصر خارجية، كانت بحد ذاتها منبعا لعمليات تخييلية، جعلت من الرواية فعلا إبداعيا وليس تاريخيا، لذلك نجده قد كتب رواياته في عز الانتفاضات الشعبية ضد الاستغلال البرجوازي، خالقا نماذج حتى وإن شابهت بعض نماذج الواقع الموضوعي، إلا أنها لم تعد إنتاجا حرفيا للواقع، واقتربت مما يسميه النقاد l’effet du réel الإيهام بالحقيقة، بمعنى أننا نظنه حقيقة موضوعية بسبب مرجعه، لكنه في النهاية فعل تخييلي يستقي مادته من خلال واقعية تصف الواقع وتحلله، ليكون الواقع المادي مجرد مادة أولية يتم الاشتغال عليها، فتطرح ما يعتمل المجتمع من ظلم ونضال اعتمادا على المعاينة الموضوعية، وعلى الآليات الأدبية التي تجعل من النص الأدبي أدبا في نهاية المطاف، أو ما يسمى نقديا شعرية الرواية، حتى لا تنزلق نحو ترديد صور كأنها عملية نقل حرفية من المجتمع.

 

إن تأملا للمعمار التخييلي لروايات إميل زولا سيكشف أنه بني كليا على مجتمع نهايات القرن التاسع عشر بكل عاداته وتقاليده وممارساته الاجتماعية المختلفة، دون أن يسمح للتخييل أن يكون أسيرا يقيده، الأمر الذي يجب أن يتنبه له أي كاتب روائي. في روايته الشهيرة “جيرمينال”، صور إميل زولا أبعادا قربته من الواقع الموضوعي دون أن تجعله يغرق فيه، معتمدا في واقعيته على خلق النموذج المعبر الذي يستجيب لمعايير بناء شخصياته الواقعية، أي تلك التي تؤمن بضرورة فهم الواقع الاجتماعي الموضوعي وتتحرك من خلاله. فقد طور شخصية إيتيان لونتييه Étienne Lantier بطل رواية جيرمينال، حتى أصبحت معبرة عن فئة عمالية كبيرة، بكل ما فيها من صفات للشاب الحيوي الذي يرفض الظلم. علما أن بعدا تخييلا غنيا سيدفع باتجاه فرضية حتمية بأن زولا قد عايش هذه النماذج، أو اقترب منها، ليكون قادرا على عملية تحويلها من مادة أولية إلى أخرى أدبية، وهو ما نلمسه من خلال شخصية إيتيان لونتييه التي تعمق زولا داخليا فيها، مظهرا ما تحمله من مرتكزات قوية جعلت منه في النهاية شخصية قيادية، ظهرت أولى علاماتها الأولية في تلك اللحظة التي ضرب فيها مسؤوله بصفعة لأنه أهانه أمام العمال.

 

استكمالا للكيفية التي ظهر زولا فيها شخصيته، نعود للرواية حين يسافر إيتيان نحو الشمال بحثا عن عمل، فيجده في مناجم مونتسو de Montsou في ظروف صعبة شديدة القسوة، نراه وقد أقام عند عائلة ماهو Maheu، وهو من عمال المناجم الفقراء، فيحب إحدى بناته، كاترين Catherine التي ترفضه لأنها كانت عشيقة أحد عمال المناجم العنيف شافال Chaval الذي كان يعتدي عليها في كل وقت. مع الأزمة الاقتصادية تخفض الشركة رواتب العمال فيدفع، إيتيان لونتييه العمال إلى الانتفاضة ضد رأس المال الاستغلالي، لكن القمع البوليسي يوقف الانتفاضة، فيقتل الكثيرون ومنهم العامل ماهو الذي كان يقيم عنده. تتوالى الأحداث، إلى أن يفك الإضراب الذي لعب فيه لونتييه دورا مهما، ويعود الجميع إلى العمل لكن سوفارين Souvarine العامل الفوضوي سياسيا anarchiste، يفجر المنجم بمن فيه من العمال، وقد كان بينهم إيتيان، وكاترين وشافال، الذين يجد ثلاثتهم أنفسهم وقد غاصوا آلاف الأمتار تحت الأرض. في النهايات وبعد معركة طاحنة يقتل إيتيان، شافال، عشيق كاترين التي تموت بين ذراعي إيتيان قبل وصول الإنقاذ، ويواصل إيتيان نضاله من أجل التنظيم النقابي الذي يدرك بأن لا حل آخر إلا عن طريقه.

 

في رواية زولا هي مادة تخييلية، إذ لا وجود مادي تاريخي لأحداثها إلا فيها، حتى وإن كنا لا ننفي أنها صورة شبيهة لواقع مادي، أي أن فعل التخييل ظل مربوطا بواقع ثمانينيات القرن التاسع عشر، لكن العالم الذي دار داخله النص هو عالم تركيبي، أي أن الشخصيات المحورية مثل إيتيان لونتي، وكاترين، وسوفارين، وشافال وغيرها، لا يمكن أن توجد إلا داخل رواية أدبية اسمها جيرمينال، ففيها ولدت وفيها دفنت. ويمكن أن نقيس على ذلك بقية النصوص الأدبية الأخرى التي بنيت على مرجع اجتماعي موضوعي، التي شكلت عالما محكما لفترة القرن التاسع عشر. ولو سألنا عما يمكن أن يكون قد أعطى الانطباع بهذا الشبه الواقعي؟ فسنجيب بأنه الجهد الذي بذله الكاتب لخلق عالم تخييلي روائي مواز استطاع أن يعبر من خلاله عن وضع اجتماعي استغلالي شديد الظلم، وربما يكون هذا الإيهام بالحقيقة هو ما يقود القارئ إلى تكوين انطباع عن أن ما رواه زولا قصة حقيقية وقعت في مجتمع القرن التاسع عشر، بينما هو ثمرة جهد تخييلي مصدره المجتمع وفعل التحويل الكتابي، الذي على الكاتب الجيد الانتباه له، بمعنى الخروج من واقعية مباشرة، لا تعدو كونها إعادة إنتاج بشكل مسطح ساذج.

اقرأ أيضا

ShareTweetSend

الأكثر مشاهدة

  • تأثيرات الأخدود الجوي مستمرة ليومين
  • مناصب شاغرة: وكلاء ورئيس تنفيذي ونواب رئيس
  • إليك تفاصيل رسوم الخدمات الحكومية المخفضة والمعدلة والملغاة
  • هل سنقول قريبًا: وداعًا "حلويات عمان"؟
  • سماحة الشيخ المفتي يُعلّق على جريمتي السيب وعبري
  • لمن يتساءل بعد جريمتي السيب وعبري: هناك دائرة معنية بالحماية الأسرية
  • 4 أنواع للأمطار تشهدها سلطنة عمان كل عام، فهل تعرفها؟

الأرشيف

مارس 2023
د ن ث أرب خ ج س
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031  
« فبراير    

تواصل معنا

رقم المكتب: 0096824595588
الفاكس:  0096824595545
رمز البريد: 111
صندوق البريد: 2167
البريد الالكتروني
[email protected]

شعار أثير
موسى الفرعي – الرئيس التنفيذي – رئيس التحرير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC

No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC