• Latest

الروائي الأردني جلال برجس يكتب عبر “أثير”: الهامشيات الرئيسية في الرواية (أربطة) لـ (دومينيكو ستارنونه) مثالًا

الأربعاء , 29 مارس 2023 10:35 ص
مجلس الشورى

القوائم الأولية لانتخابات مجلس الشورى: قرابة 880 مرشحا، وانخفاض أعداد النساء

الأحد , 4 يونيو 2023 12:16 ص
بتكليفٍ سامٍ: رئيس مجلس الدولة يشارك في مراسم تنصيب الرئيس التركي

بتكليفٍ سامٍ: رئيس مجلس الدولة يشارك في مراسم تنصيب الرئيس التركي

السبت , 3 يونيو 2023 9:36 م
تحيات جلالة السلطان لرئيسة سنغافورة ينقلها السيد بدر

تحيات جلالة السلطان لرئيسة سنغافورة ينقلها السيد بدر

السبت , 3 يونيو 2023 7:27 م
حوار خاص لـ “أثير”: هل تُجرى جولات استكشافية لعودة العلاقات بين مصر وإيران بوساطة عمانية؟

حوار خاص لـ “أثير”: هل تُجرى جولات استكشافية لعودة العلاقات بين مصر وإيران بوساطة عمانية؟

السبت , 3 يونيو 2023 5:17 م
ملتقى صحفي عماني مصري؛ إليك أبرز ما سيتضمنه

ملتقى صحفي عماني مصري؛ إليك أبرز ما سيتضمنه

السبت , 3 يونيو 2023 1:39 م
الخليلي

غدًا: نشر كتاب جديد لسماحة الشيخ الخليلي

السبت , 3 يونيو 2023 1:30 م

من وزارة إلى شركة: ملامح مسيرة قطاع الكهرباء من السبعينيات حتى الدمج الجديد

السبت , 3 يونيو 2023 11:59 ص
بورصة مسقط

سوق السندات والصكوك تجذب المستثمرين لبورصة مسقط

السبت , 3 يونيو 2023 11:40 ص
بالأرقام: ارتفاع إنتاج زيت الغاز

بالأرقام: ارتفاع إنتاج زيت الغاز

السبت , 3 يونيو 2023 11:36 ص
إعلان من جهاز الاستثمار العماني حول دمج شركات الكهرباء

إعلان من جهاز الاستثمار العماني حول دمج شركات الكهرباء

السبت , 3 يونيو 2023 11:29 ص
تنفيذ 7 مشروعات للطرق في الدقم

تنفيذ 7 مشروعات للطرق في الدقم

السبت , 3 يونيو 2023 11:27 ص
موسى الفرعي يكتب: الحرية.. زائر عابر لمجلس الشورى أم مقيم دائم؟

غدا: أسماء مرشحي الشورى، إليك أبرز 6 ملامح حتى موعد الانتخابات

السبت , 3 يونيو 2023 10:47 ص
صحيفة أثير الإلكترونية
الأحد, 4 يونيو , 2023
أعلن معنا
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
  • انتخابات الشورى
No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
  • انتخابات الشورى
No Result
View All Result
صحيفة أثير الإلكترونية
No Result
View All Result

الروائي الأردني جلال برجس يكتب عبر “أثير”: الهامشيات الرئيسية في الرواية (أربطة) لـ (دومينيكو ستارنونه) مثالًا

الأربعاء , 29 مارس 2023 10:35 ص
in أخبار محلية, الرئيسية, فضاءات
A A
0
FacebookTweet

أثير – الروائي الأردني جلال برجس

ليس شرطًا أن تُستلهم الموضوعات الكبرى سعيًا إلى رواية مهمة. وليس شرطًا أيضًا أن ما يراه البعض هامشيًّا هو بالفعل كذلك، وتفصله مسافة عن الموضوعات المهمة كالموت، والحرب، والانهيارات بكل أشكالها؛ فالإنسان هو الموضوعة القصوى في الأدب، وكل ما يحيط به، وما ينوء في دواخله ثيمات قابلة للكتابة المُعاينة، والمُوثقة، والُمحللة، والُمستشرفة. وإن أكثر الروايات نجاحًا وديمومة في ذاكرة القارئ ووعيه هي التي تخاطبه بفنيات استثنائية، لا تنفصل عن البعد الإنساني، فنيات غير مباشرة، بوعي رمزي كالقصيدة التي لو صرحت بما وراء ولادتها ستسقط في بئر المباشرة صاحبة العلاقة الوثقى بالوعظ الذي لا يجد طريقًا إلى مسامع الكثير.

وفي الرواية على الصعيد العالمي أمثلة كثيرة حول استثمار الهامشي سعيًا إلى مساءلة الرئيسي في حياتنا منها رواية (أربطة) للإيطالي (دمونيكو ستارنونه) والتي ترجمتها إلى العربية (أماني فوزي حبشي)، وصدرت عن دار (الكرمة) المصرية. قامت هذه الرواية في ظاهرية موضوعتها على علاقة متوترة بين زوجين (آلدو) و(فانيا)، جراء عيش (آلدو) علاقة حب مع (ليديا) الفتاة التي تصغره بأعوام، وكيف انعكست فيما بعد نتائج هذه العلاقة على بنتهما (آنا) وولدهما (ساندرو). يراوح (آلدو) بين منطقتين: الأولى الأسرة التي هشمها الروتين، والسلطوية العاطفية-بجنابيها الوجداني، والمتأذي- التي تمارسها زوجته، والثانية حياته الحرة مع (ليديا) الفتاة التي تتفجر عشقًا، وتمنحه ما يدفعه إلى الحياة والإبداع. وكيف خضع في المحصلة إلى نداءات زوجته، وعاد إلى المؤسسة الزوجية بتحفظ انعكس على طبيعة حياة العائلة. لكن علاقته مع (ليديا) عادت من جديد وبمستوى آخر من عدم الالتزام.

تخبرنا الرواية أن مؤسسة الزواج لم تنهار، وأن العائلة بفضل الزوجة (فانيا) بقيت كما هي. لكن هناك فيما وراء ظاهرية موضوعة الرواية، وفي مساحة تأويلها ما هو أبعد وأدق من ذلك؛ إذ إنها تقارب أثر الزمن على الإنسان، وكيف تحدث التبدلات في مراحله الثلاث؛ فالرواية تُحكى من خلال ثلاثة فصول عناوينها: الكتاب الأول، الكتاب الثاني، الكتاب الثالث، وهي معاينة للأزمة من ثلاث جهات (جهة الزوجة فانيا، وجهة الزوج آلدو، وجهة الابن والبنت ساندرو، وآنا) .

إن المقاربة لأثر الزمن في هذه الرواية تأتي من خلال مساءلة فكرة الأربطة بين أفراد العائلة، وهل هي تلك التي يمكنها الاستمرار ببناء البيت بمفهوم (هيغل)، أم أنها تلك التي أشار إليها غلافا الطبعتين العربية، والإيطالية وهي تتجسد بأربطة بين حذاءين وبالتالي إعاقة لفكرة المشي؛ إذ يسعى (ستارنونه) في روايته هذه إلى وضع القارئ أمام حقيقتين في زمنين مختلفين في مستوى لافت من الصراع بين الرتابة -التي يراها في مؤسسة العائلة- وبين الخروج على الرتابة في علاقته بـ (ليديا). ومع هذين المفهومين لم يكن بطبيعة الحال للزمن أن يتوقف؛ إذ نجد أثره على الضحية (فانيا) -بمفهوم الرواية- وعلى الجاني (آلدو)، وعلى ابنهما وبنتهما؛ فكل منهم تجاوز مستوياته في التعاطي مع فكرته عن الحياة إلى مستوى آخر مرتبط بالأول، وفي الوقت ذاته مغاير له. عبر هذه الرواية التي وصفت بأنها (حكاية محكمة عن مجزرة منزلية) -وهذا يمكن أن يكون وصفًا دقيقًا إذا ما أسقطناه على الحياة برمتها-يتطرق (ستارنونه) إلى حيرة الآدمي في تبدل قناعاته فيما أراد، وبالتالي هل يمكن الاستمرار في طريقه، أم يذهب نحو طريق أخرى بالطبع لها ضرائبها الوخيمة.
تنتهي الرواية بنيّة لم تجد طريقها إلى التنفيذ من قبل (ساندرو) و (آنا) ببيع البيت الذي سطى عليه اللصوص، وتركوه في فوضى عارمة فُضحت فيه ذكريات عجوزين تجاوزا السبعين من عمرهما، لكنهما لم يفعلا ذلك حين وجدا نفسيهما نتيجة لهذه العلاقة المهشمة في باطنها، والمتماسكة في ظاهرها. إن فكرة السطو هنا ليس حادثة عرضية، أو مجانية في السياق السردي، إنما نبش لجدوى البيت الذي أقيم على أسس ملتبسة، وهذا النبش يضع (آلدو) و(فانيا) أمام إرث من الذكريات يتيح لهما إطلاق الأسئلة حيال جدوى ما مضى، وحيال المستقبل الذي تمثل في ابنهما، وبنتهما. وكأن (ستارنونة) في روايته هذه يحدق بالمحطة التي وصل إليها عبر مشيه خلال ما مضى له من سنين. إنها معاينة ظاهرية لانعكاس الزمن على دواخل الإنسان.

استخدم (دومينيكو ستارنونه) في روايته (أربطة) الإيحاء عبر الهامشيات، للدلالة على ما هو رئيسي في حياتنا. وإن هذا الأسلوب، والوعي الروائي صاحب المساحة الشاسعة من التأويل، وإمكانية القارئ من بناء حكايته الخاصة، هو الذي يجذر الفن الروائي الحديث، ويجعله على علاقة قوية بالقارئ الذي يعاني في هذه المرحلة الملتبسة من حياتنا حيرات كثيرة، وضياع أمام وهم الحقيقة، وحقيقة الوهم.

اقرأ أيضا

ShareTweetSend

الأكثر مشاهدة

  • تأثيرات الأخدود الجوي مستمرة ليومين
  • مناصب شاغرة: وكلاء ورئيس تنفيذي ونواب رئيس
  • إليك تفاصيل رسوم الخدمات الحكومية المخفضة والمعدلة والملغاة
  • هل سنقول قريبًا: وداعًا "حلويات عمان"؟
  • سماحة الشيخ المفتي يُعلّق على جريمتي السيب وعبري
  • لمن يتساءل بعد جريمتي السيب وعبري: هناك دائرة معنية بالحماية الأسرية
  • 4 أنواع للأمطار تشهدها سلطنة عمان كل عام، فهل تعرفها؟

الأرشيف

يونيو 2023
د ن ث أرب خ ج س
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930  
« مايو    

تواصل معنا

رقم المكتب: 0096824595588
الفاكس:  0096824595545
رمز البريد: 111
صندوق البريد: 2167
البريد الالكتروني
[email protected]

شعار أثير
موسى الفرعي – الرئيس التنفيذي – رئيس التحرير

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC

No Result
View All Result
  • الرئيسة
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
    • رياضة
      • رياضة محلية
      • رياضة عالمية
  • أثيريات
  • فضاءات
  • تاريخ عمان
  • من عمان
  • فيديو أثير
  • بودكاست أثير
  • جائزة أثير
  • انتخابات الشورى

كل ما تنشره "أثير" يدخل ضمن حقوقها الملكية ولا يجوز الاقتباس منه أو نقله دون الإشارة إلى الموقع أو أخذ موافقة إدارة التحرير. --- Powered by: Al Sabla Digital Solutions LLC

 

تحميل التعليقات...