خاص – أثير
إعداد: جميلة العبرية
يعد التنمر من أكثر الظواهر السلبية التي يواجهها الأطفال في المدرسة أو المجتمع، وقد تتفاوت تأثيراته بين خيبة الأمل ونتائج نفسية خطيرة.
ولا يقتصر التنمر على الأذى الجسدي فقط، بل يمكن أن يكون نفسيًا وعاطفيًا، وقد تتراكم هذه التجارب السلبية في نفسية الطفل مع الوقت، مما يدفعه إلى ردود فعل غير متوقعة، وأحد الأمثلة المقلقة كان لطفل تعرض للتنمر مرات عديدة حتى وصل به الأمر إلى التفكير في إيذاء زميله بصورة خطيرة؛ نتيجة شعوره بالعجز وفقدان الدعم.
الدكتور يوسف العطار، الاستشاري التربوي والنفسي الأسري، يروي لنا قصة هذا الطفل، عبر المقطع المرئي الآتي: