رصد – أثير
نشرت شركة أوكيو بيانًا قالت فيه بأنها تابعت باهتمام ما تم تداوله على شبكات التواصل الاجتماعي فيما يخص برنامج توظيف الخريجين وهو البرنامج الذي دأبت المجموعة على تنفيذه للعام العاشر على التوالي رفدًا لاحتياجاتها العملياتية من الشباب العماني المؤهل لخوض غمار العمل، والمساهمة في دعم جهود المجموعة كونها أحد أذرع التنمية والتنويع الاقتصادي في السلطنة.
وذكرت الشركة بأنها تحرص على استيعاب أكبر عدد من الخريجين حسب الاحتياجات الوظيفية السنوية في مختلف التخصصات الفنية وغير الفنية، وذلك بناء على خطط التوظيف التي تحددها الحاجة العملياتية والنمو المستمر في مشاريع المجموعة.
وأشارت بأنها قامت بتنفيذ برنامج توظيف الخريجين (الدفعة العاشرة) والذي أفرز عن قبول 192 متقدمًا للبرنامج هذا العام، بعد سلسلة من إجراءات التقييم الفنية والشخصية من اختبارات ومقابلات شملت آلاف الطلبات، تخللتها فترة تباطؤ ناتجة عن إما عن تأجيل أو تأخر بعض المشاريع، إضافة إلى تحديات فنية ولوجستية سببتها جائحة كوفيد-19 ألقت بظلالها على السرعة سير عملية التقييم، وإيمانا من أوكيو بأهمية الشفافية في الطرح.
ونشرت الشركة إيضاحات في جداول التسلسل الزمني لعملية التوظيف ابتداء من الإعلان عن الوظائف حتى
مرحلة الاختيار النهائية، وكذلك عدد المقبولين في التخصصات الفنية وغير الفنية المطروحة، وآلية التقييم
المتبعة وهي:
– الخط الزمني لعملية التقييم (شاملًا فترة التباطؤ)
– آلية التقييم
– عدد المقبولين وتوزيعهم حسب التخصصات
وجاءت الجداول كالآتي:
وفي ختام بيانها باركت الشركة لجميع المقبولين انضمامهم لبرنامجها التوظيفي مؤكدة على حرصها الدائم والمستمر في إتاحة الفرصة للخريجين العمانيين لشغل الوظائف المختلفة في سائر ميادين عملياتها ليس فقط من خلال برنامج توظيف الخريجين، ولكن أيضا من خلال إعلانات التوظيف الأخرى التي تنشرها المجموعة بشكل مستمر بموقعها الإلكتروني.